البصرة.. الأمن الوطني يكشف أغرب طرق تهريب المخدرات ويعتقل المتورطين (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
السومرية نيوز – امن
كشف جهاز الامن الوطني، اليوم الجمعة، عن أغرب طرق تهريب المخدرات، فيما القى القبض على عصابة متكونة من 11 شخصا. وذكر الجهاز في بيان ورد لـ السومرية نيوز، أن "المتهمين كانوا ضمن شبكة لتجارة المخدرات مكونة من 11 شخصاً وتنشط في محافظات (البصرة وبغداد والديوانية والكوت)".
وأضاف، أن "المفارز تمكنت في بادِئ الأمر من القبض على أحد أفراد الشبكة متلبساً بالمواد المخدرة وهو ناقل رئيسي بين المحافظات ومن ثم الإطاحة بباقي المتهمين".
وبين، أن "القوة عثرت على كميات من مادة الكريستال المخدرة مخبأة داخل حبات الجوز".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
مضبوطات سارة خليفة مذيعة المخدرات.. صور
أمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا – من بينهم المتهمة/ سارة خليفة حمادة – إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار، وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص ونرصد لكم فى السطور التالية المضبوطات التي وجدت بحوزرة المتهمين :
بلغ إجمالي ما ضُبط من مواد مخدرة مُخلقة ومواد خام داخلة في تصنيعها، أكثر من ٧٥٠ كيلو جرامًا.
ولم تقتصر المضبوطات على المواد المخدرة فقط، بل أسفرت الحملة عن التحفظ على كميات من المشغولات الذهبية، مبالغ مالية كبيرة بالعملتين المحلية والأجنبية، إلى جانب خمس سيارات فارهة، جميعها من متحصلات النشاط الإجرامي للعصابة.
السيرة الذاتية لـ سارة خليفة
ولدت سارة خليفة في 29 مارس 1994 بمحافظة القاهرة وتبلغ من العمر 31 عاما وبدأت مسيرتها الإعلامية من خلال شاشة قناة روسية ناطقة بالعربية وقدمت برنامج "استمر على مدار ثلاث سنوات قبل أن تنتقل إلى العمل في قناة عراقية لمدة خمس سنوات ثم أنشأت في عام 2021 شركة لتنظيم الحفلات والمؤتمرات الإعلامية في منطقة الخليج وفي عام 2024 خاضت تجربة تقديم البرامج الكوميدية مشاركت فيه إلى جانب مطرب المهرجانات حمو بيكا ثم أعلنت أنها كانت متزوجة سرًا من لاعب كرة القدم محمود عبد المنعم كهربا واستمر لمدة ستة أشهر فقط قبل أن ينفصلا
تحقيقات النيابة العامة
وكشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد. وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها. وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها