بيومي فؤاد: الأزمة الأخيرة أكبر ظلم تعرضت له "بعيط كل يوم وعينى كانت هتنفجر"
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أكد الفنان بيومي فؤاد، أنه يبكي يوميًا بسبب الأزمة الأخيرة، قائلا: "من اليوم اللي حصل ده مفيش يوم يعدي إلا وبعيط ومش متعود على الشتيمة، والموقف الأخير هو أكبر ظلم تعرضت له طوال حياته".
وأوضح "فؤاد"، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن تعرض للظلم وكان يعاني من ضغط العين، متابعًا: "عيني كانت هتنفجر بسبب محمد السبكي، وأنه حزين منه بسبب أحد الأفلام".
وشدد على أن الأزمة الأخيرة كانت أكبر ظلم تعرض له في حياته، موضحا أنه كان هناك 5 أيام مر بهم خلال الأزمة الأخيرة كانوا هم الأصعب عليه وعلى أسرته بأكملها، مؤكدًا أن نجله نصحه في هذا الأمر بأن ما يتعرض له خير.
وتابع: "أصدرت قرار بسبب الأزمة الأخيرة.. إني أقفل أكونت الفيس بوك.. وفي ناس مسئولة عنه".
وأكد أنه يعشق فيلم "الإسكندراني" ويحب تصريح المخرج خالد يوسف بأن دوره في هذا العمل هو "دور عمري"، قائلا: شرف ليا هذا التصريح وهو دور عمري، والفيلم فيه 3 أنواع من التمثيل والدراما.
وأوضح أن دوره في هذا العمل شارك بـ3 أنواع من الدراما، مؤكدًا أنه كان يظهر في دور كوميدي وجاد وفي حالة من الحزن ايضًا، مؤكدا أن هذا أمنية كان يريد تحقيقها ويتمناها.
صاحب المقاموأشار إلى أن "صاحب المقام" لا يعجبه دوره ومشاركته به، مضيفًا: "الفيلم ده مش عاجبني شغلي فيه.. لما بتفرج عليه بتضايق"، منوهًا بأن الإخراج في هذا العمل كان جيد ولكن أداءه في العمل لم يكن على أكمل وجه ولا في أفضل حال.
وأكد النجم بيومي فؤاد، أنه متيسر الحال وربنا رزقه من حيث لا يحتسب، قائلا: "ربنا رزقني من وسع".
وأشار إلى أنه في موسم من المواسم وخلال المشاركة في مسلسل "الكبير أوي"، كان هناك نجمين يريدون المشاركة في العمل مقابل مبالغ مالية كبيرة جدًا.
وأوضح أن الكبير أوي مسلسل يعرض بشكل سنوي وفي الموسم الرمضاني، أي عمل مستمر العمل به، متابعًا: "دوري موجود كل سنه.. إلا لو مبقاش في بيومي فؤاد"، ولذلك يحب المشاركة به، منوهًا بأن رحمة احمد لم تأخذ مكان دنيا سمير غانم ولكنها تشارك بخط درامي مختلف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيومي فؤاد الفنان بيومي فؤاد الشتيمة ظلم أسما إبراهيم حبر سري الأزمة الأخیرة بیومی فؤاد فی هذا
إقرأ أيضاً:
هل يجوز الجمع بين صلاة الظهر والعصر بسبب العمل؟.. أمين الإفتاء يجيب
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن سؤال حول جمع صلاة الظهر والعصر بسبب الظروف الدراسية أو العملية التي تمنع من أداء الصلاة في وقتها، موضحًا أن هناك تسهيلات في الشريعة الإسلامية تتيح للمسلم جمع الصلاتين في حالات الضرورة.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء: "إذا كان الشخص في موقف يتعذر عليه فيه أداء الصلاة في وقتها، مثلما يحدث في المحاضرات أو أثناء العمل، فيمكنه جمع الصلاة، وهذا الأمر مستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم، حيث جمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، من غير عذر مثل السفر أو المرض، وهو ما يسمى 'جمع التأخير."
وأضاف الشيخ عويضة عثمان “إذا كان الشخص في محاضرة أو في عمل مهم ويصعب عليه ترك المكان لأداء الصلاة في وقتها المحدد، فيمكنه أن ينوي جمع الصلاة في وقت لاحق، فعلى سبيل المثال، إذا كان الشخص في محاضرة طالت وكان الوقت قد اقترب من العصر، فيجوز له أن ينوي جمع الظهر مع العصر في وقت العصر، وهذه حالة من جمع التأخير”.
وأكد أن "النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك لتخفيف الحرج عن أمته، ولتيسير العبادة في الحياة اليومية، فالإسلام لا يكلف المسلم بما لا يطاق، لذلك إذا كان الشخص في حالة يصعب فيها أداء الصلاة في وقتها، يجوز له جمع الصلاتين."
وأشار إلى أن الشخص في هذه الحالة يجب عليه أن ينوي جمع الصلاة قبل أن يخرج وقت صلاة الظهر، ويصلي الظهر والعصر معًا، ولا يكون عليه قصر للصلاة لأنها صلاة مقيم، مشيرًا إلى أن هذا من التيسير الذي شرعه الله سبحانه وتعالى للمسلمين في ظروف الحاجة.
وتابع: "إذا فاجأه وقت العصر قبل أن يصلي الظهر، فيصلي الظهر والعصر معًا بدون قصر، حيث أن القصر خاص بالمريض أو المسافر فقط".