نجوم كرة القدم العالميين يختارون وجهة «البحر الأحمر» لقضاء إجازة استثنائية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
استضافت وجهة «البحر الأحمر» قبل أيام عدد من نجوم الكرة السعودية العالميين، برفقة عائلاتهم؛ وأقاموا في منتجعات وجهة البحر الأحمر المتميزة، حيث المياه الفيروزية الساحرة والكثبان الصحراوية الشاسعة.
وكان في مقدمتهم، نجم كرة القدم العالمي كريستيانو رونالدو، والنجوم العالميون فابينيو تافاريس وروجير إيبانيز وروبرتو فيرمينو، حيث استمتعوا بتجارب مختلفة وممتعة من ممارسة الرياضات المائية، و الأنشطة البحرية.
كما حظي اللاعبون العالميون بتجربة مذهلة أثناء استكشاف كافة جزر وجهة «البحر الأحمر» جوًا برفقة كبير الإداريين في "البحر الأحمر الدولية" المهندس أحمد غازي درويش.
ويجسد اختيار اللاعبين لوجهة «البحر الأحمر» جاهزية القطاع السياحي في المملكة، بتجارب وتفاصيل تلبي ذائقة مختلف الزوار، حيث مفهوم الفخامة والاهتمام بالطبيعية جنبًا إلى جنب، في خدمات متكاملة للضيافة والإقامة والأنشطة الرياضية المختلفة.
ومنحت هذه الزيارة تجربة لا تنسى في استكشاف السياحة في السعودية عموماً وفي وجهة «البحر الأحمر» خصوصًا، ما يعكس جاهزيتنا لاستقبال الزوار وعائلاتهم من مختلف أنحاء العالم، وسط تجارب مذهلة في الإقامة وفي أنشطة مثيرة براً وبحراً.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البحر الأحمر الكرة السعودية نجوم الكرة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
مجلة بريطانية: اليمن يفتتح مرحلة رعب جديدة في البحر الأحمر
واعتبرت المجلة في تقرير صادر عنها اليوم الثلاثاء، هذا التهديد بمثابة "مرحلة رعب جديدة" تشهدها حركة الملاحة في البحر الأحمر.
وفي هذا السياق، أوضح مارتن كيلي، رئيس قسم الاستشارات في شركةEOS Risk، أن القوات اليمنية بصدد تطبيق هذا النهج بالفعل، مستشهداً بعملية سابقة استهدفت ناقلة النفط "ماجيك سيز" كدليل على جدية هذه التحذيرات.
من جانبه، دعا ديرك سيبيلز، المحلل في شركة "ريسك إنتليجنس"، مشغلي السفن إلى التعامل بجدية بالغة مع التحذيرات اليمني، محذراً من أن تجاهلها قد يؤدي إلى "خسائر جسيمة"، مستذكراً ما حدث للسفينتين "ماجيك سيز" و"إنفينيتي سي" اللتين تم استهدافهما وأغرقتا، بعد أن تجاهلتا الحصار المفروض على الكيان الصهيوني بسبب جرائم ومذابح غزة، ورفض الانصياع للتحذيرات اليمنية.
وكان المتحدث العسكري للقوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، قد أوضح أن هذا التصعيد جاء رداً على "الصمت العربي والإسلامي والدولي المخزي تجاه حرب الإبادة والتجويع التي تمارسها إسرائيل بحق مليوني إنسان في قطاع غزة".
ويعكس هذا التطور الجديد في استراتيجية اليمن تصاعداً كبيراً في التوتر في أحد أهم الممرات الملاحية في العالم، مما ينذر بتداعيات اقتصادية وجيوسياسية أوسع نطاقاً على حركة التجارة العالمية.