منوعات، أنا في طريقي للشفاء التام تعليق جويل ماردينيان بعد اعتزالها إنستغرام،خبيرة ال موضة وسيدة الأعمال اللبنانية جويل ماردينيان أرشيفية الجمعة 28 يوليو .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "أنا في طريقي للشفاء التام".. تعليق جويل ماردينيان بعد اعتزالها إنستغرام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"أنا في طريقي للشفاء التام".. تعليق جويل ماردينيان...

خبيرة الموضة وسيدة الأعمال اللبنانية جويل ماردينيان (أرشيفية)

الجمعة 28 يوليو 2023 / 11:18

بعد غياب فترة وجيزة عن حسابها الشخصي عبر منصة إنستغرام، عادت خبيرة الموضة وسيدة الأعمال اللبنانية، جويل ماردينيان، للتفاعل مجدداً بعد أن أعلنت اعتزاله مؤقتاً، دون الكشف عن السبب وراء قرارها المفاجئ.

وكتبت عبر حسابها منشوراً مرفق بصورة لها، قالت فيها: "لقد اكتشفت الكثير عن نفسي في الماضي، 10 أيام أدركت فيها أن لا شيء بإمكانه كسري،  اكتشفت مدى مرونتي، وأنني أشجع مما كنت أتخيل".

وأضافت "كنت بحاجة إلى استراحة، وأنا الآن في طريقي إلى الشفاء التام، وتفاجئت بسرعة التعافي". شكراً لكم جميعاً على صلواتكم".

وكانت "ماردينيان"، نشرت قبل أيام صورة سوداء أعلنت فيها اعتزالها السوشال ميديا، أرفقتها بكلمة تصف الحياة بالمجنونة، متمنية لجمهورها أياماً سعيدة في ظل قرار اعتزالها لمنصات التواصل الاجتماعي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "أنا في طريقي للشفاء التام".. تعليق جويل ماردينيان بعد اعتزالها إنستغرام وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موضة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد تعليق نشاط عدد من شركاته هل يصفّي الجيش شركاته ؟

استبعد اقتصاديون التزام المؤسسة العسكرية السودانية بالخروج من النشاط الاقتصادي المدني، ما لم يتبعه قرار رسمي بتصفية شركات الجيش وطرح أسهمها في البورصة ليتم تحويلها إلى شركات مساهمة عامة. وقالوا لـ”العربي الجديد” إن قرار تعليق أنشطة بعض شركات المؤسسة العسكرية يختلف عن قرار التصفية المأمول، والذي سبق أن طالب بتطبيقه مختصون عبر وضع وزارة المالية يدها عليها بصورة كاملة ونهائية، مؤكدين أن تلك الشركات هي المتسبب الأول في الأزمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد.
وعلق الجيش السوداني، الأسبوع الماضي، نشاط عدد من شركاته، من بينها مطبعة حديثة في الخرطوم، وشركتان تعملان في مجال التعدين بولاية نهر النيل، وتضمن الإيقاف أيضاً تعليق أعمال شركات تابعة للجيش وجهاز المخابرات والشرطة تعمل في الإنشاءات والاستيراد، بما في ذلك الأدوية والوقود حسب مصدر عسكري، كما شمل الإيقاف المطبعة الخاصة بالجيش في الخرطوم بحري.

وتضم استثمارات الجيش تحت مظلة منظومة الصناعات الدفاعية، نحو 300 شركة تدر حوالي ملياري دولار سنوياً، وخضعت المنظومة الدفاعية أخيراً لعقوبات فرضتها الولايات المتحدة الأميركية، كما تشمل استثمارات الجيش شركة سودان ماستر تكنولوجي، وتضم عدة أذرع أهمها شركة جياد الصناعية التي تُعتبر أكبر المدن الصناعية في البلاد.
ولم يفلح اتفاق بين المكونين المدني والعسكري عام 2021، في تخطي عقبة الشركات الأمنية والعسكرية، وكان الاتفاق آنذاك يقضي أن تؤول الشركات للدولة وإشراف وزارة المالية، مع احتفاظ الجيش بالشركات ذات الصبغة التصنيعية العسكرية فقط. وفي هذا السياق، يقول الخبير الاقتصادي، عادل عبد العزيز، إن “التوجه الذي ينبغي أن نعمل عليه، هو الدفع نحو إدراج كل المؤسسات الاقتصادية الكبرى في السودان، بما فيها المملوكة للجيش وللقوات النظامية الأخرى، لأن تكون مسجلة في سوق الخرطوم للأوراق المالية بحيث تصبح مفتوحة لمساهمات المواطنين والمستثمرين، وتعرض حساباتها في شفافية حسب قانون السوق”.
إلا أن الخبير الاقتصادي، الفاتح عثمان، يقول: “من المبكر الاستنتاج أن الشركات التي تعمل في أنشطة بعيدة تماماً عن المجال العسكري، والتي صدر قرار بإيقافها عن العمل هو التزام من المؤسسات العسكرية بالابتعاد عن ممارسة أنشطة اقتصادية مدنية تنافس القطاع الخاص، وهو أمر سبق أن تمت مطالبة الجيش به، والسبب هو أن قرار الإيقاف لبعض الأنشطة يختلف تماماً عن قرار التصفية، وبالتالي قد يتم إلغاء قرار الإيقاف في أي لحظة لأنه قرار يجمد العمل، لكن يبقي الموظفين والعاملين في تلك الشركات في مناصبهم، ولا يوقف دفع الشركات للمرتبات وأموال التسيير”.
وأضاف أن “تحويل شركات الجيش إلى شركات مساهمة عامة يوفر أموالاً للحكومة السودانية، وسيزيد أموال الجمارك والضرائب بسبب الشفافية التي ستعمل بها تلك الشركات، وهو أمر مطلوب للاقتصاد السوداني لأنه سيزيد من التنافسية، وسيفتح الباب واسعاً للجميع وفق الكفاءة”.
ومن جانبه، يقول الاقتصادي، أحمد خليل، لـ”العربي الجديد”، إن السبب الحقيقي وراء تحويل هذه الشركات وخصخصتها جعل بعضها مدخلاً للفساد الإداري والمالي، كما أن معظمها يتحصل على إعفاءات، ما يجعلها في منافسة كبيرة وغير متكافئة مع شركات القطاع الخاص. ويضيف أن “تعليق النشاط ليس قراراً حاسماً، بل فضفاض يمكّن من عودتها مرة أخرى وهذا في اعتقادي من النشاطات الهدامة للاقتصاد السوداني”.

وفي المقابل، استبعد الاقتصادي، أحمد محمد الشيخ، فرضية انتهازية تلك الشركات. وقال إن أموال وشركات المؤسسة العسكرية تتمتع بنظام مالي متقدم كثيراً على أنظمة الدولة، لما تمتلكه من شفافية ومراجعة لوجود ضباط ماليين في كل وحدة، كما أنها تخضع لرقابة شديدة أكثر من الشركات المدنية. وأوضح أن هناك أمثلة عالمية لامتلاك مؤسسات عسكرية في دول أجنبية استثمارات كبيرة وتشترك جميعها في الشعار الموحد “تعمير في السلم وتدمير في الحرب”. كما تلعب أدواراً اقتصادية كبيرة لأنها تُعتبر جزءاً من الدولة، حسب الشيخ.

العربي الجديد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من جواو فيليكس بعد انضمامه للنصر السعودي
  • أول تعليق من أحمد ربيع بعد انضمامه للزمالك
  • أول تعليق لترامب وإسرائيل بعد الإعلان البريطاني بالاعتراف بدولة فلسطين
  • إنستغرام يعزز حماية المراهقين ويمنع الرسائل من الغرباء
  • تعانين من تكيسات المبايض إليك العلاج ؟- تناولي هذه البذور للشفاء
  • بعد تعليق نشاط عدد من شركاته هل يصفّي الجيش شركاته ؟
  • أول تعليق من الشهراني بعد عودته إلى القادسية .. صورة
  • الاتحاد الأوروبي يقترح تعليق تمويل الشركات التابعة للكيان المحتل
  • أول تعليق من هيئة الحشد على أحداث الدورة
  • أول تعليق من إسرائيل على اعتراض السفينة حنظلة