حسام حبيب عن طفولته: مكنتش دلوع وبقيت راجل وأنا صغير.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
تحدث المطرب حسام حبيب، عن طفولته، قائلا: "عشت مع أمي وأنا عمري 14 سنة وهي ربنا يديها الصحة وطول العمر، مكنتش دلوعة وبقيت راجل وأنا صغير".
وأضاف المطرب حسام حبيب، خلال حواره مع الإعلامية "منى عبدالوهاب"، ببرنامج "ع المسرح"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"،: "الخجل من أكبر المشاكل اللي كانت مسيطرة عليا خاصة في المدرسة وكنت باغيب فترات كبيرة عن المدرسة خاصة مرحلة الاعدادي والثانوي، بس لما كنت بغلط بحب العقاب".
وأشار: "أنا بكره الكدب ولما بغلط باروح اقول لأمي وقتها بحس إني شجاعة حتى لو الغلط كارثة".
واسترسل: "انفصال أبويا وأمي أصعب فترة في حياتي"، مضيفا: "الفترة دي أثرت فيا وخلتني دايما عايش في رعب من الانفصال عن أي حاجة بحبها وخوف زيادة وفي الآخر مش بوصل لنتيجة".
وأوضح أنه عانى من وسواس قهري ظهر بعد تعرضه لحوادث كثيرة في بداية حياته، منها مشاكل أدت إلى انفصال والده ووالدته، وهو ما أثر فيه بشكل كبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية منى عبدالوهاب المطرب حسام حبيب برنامج ع المسرح حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
البانيز: عقوبات واشنطن لها تأثيرات خطيرة على حياتي وعملي
الثورة نت/وكالات كشفت فرانسيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة بالضفة الغربية وغزة، والمنتقدة لسياسات “إسرائيل” في القطاع إن العقوبات التي فرضتها مؤخرا إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عليها ستكون لها تأثيرات خطيرة على حياتها وعملها. وقالت فرانسيسكا ألبانيز لوكالة أسوشيتد برس في روما أمس الثلاثاء “إنه أمر خطير للغاية أن أكون على قائمة الأشخاص الذين يخضعون لعقوبات من قبل الولايات المتحدة” مضيفة أن الأفراد الذين فرضت عليهم الولايات المتحدة عقوبات لا يمكنهم إجراء تعاملات مالية أو الحصول على بطاقات ائتمان مع أي بنك أمريكي. وأكدت “عندما يتم استخدام العقوبات “بطريقة سياسية، تكون ضارة وخطيرة”. وفرانسيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة بالضفة الغربية وغزة، هي عضو في مجموعة من الخبراء اختارهم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والمكون من 47 عضوا في جنيف. وهي مكلفة بالتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية وكانت صريحة بشأن ما وصفته بأنه “إبادة جماعية” من قبل العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين في غزة. وكانت الولايات المتحدة، فرضت عقوبات على ألبانيز، في أعقاب حملة ضغط أمريكية فاشلة لإجبار الهيئة الدولية على إقالتها من منصبها.