نقل مواطن بالإخلاء الطبي من مصر إلى المملكة لاستكمال علاجه
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
المناطق_الرياض
باشرت السفارة السعودية لدى جمهورية مصر العربية -بالتعاون مع الجهات المصرية المعنية- نقل حالة طبية حرجة لمواطن من مطار القاهرة الدولي، عبر طائرة الإخلاء الطبي، لاستكمال علاجه في السعودية.
وأكدت السفارة عبر منصة «إكس» أن ذلك يأتي في إطار حرص حكومة السعودية على رعاية وخدمة المواطنين.
أخبار قد تهمك الدفاع المدني: استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة من يوم غدٍ السبت حتى الخميس المقبل 5 أبريل 2024 - 11:41 مساءً السفارة في أستراليا للسعوديين: أمطار غزيرة وأجواء سيئة.. تقيدوا بتعليمات السلطات 5 أبريل 2024 - 2:16 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
مجموعة فنادق إيرث تكشف عن افتتاح أولى وجهاتها في المملكة العربية السعودية
أعلنت مجموعة فنادق “إيرث”، الرائدة في تقديم مفاهيم ضيافة عصرية ومصمّمة للمسافر الباحث عن التجارب الفريدة، عن خطط توسّعها في السعودية وأوروبا، من خلال إطلاق عدد من الفنادق الحضرية المبتكرة في الرياض، جدة، لشبونة، وبورتو، باستثمارات تتجاوز 760 مليون ريال. تعكس هذه الوجهات التزام العلامة بالتصميم، والاستدامة، والتفاعل العميق مع الثقافة المحلية.
مع بداية خريف 2026، يستقبل “إيرث الرياض” ضيوفه في حي المعذر النابض بالحياة، بالقرب من المعالم الثقافية والمراكز الدبلوماسية. يضم الفندق 86 غرفة، واجنحة فاخرة دوبلكس، وشقق علوية، بتصاميم مستوحاة من روح المدينة وعراقتها. يهدف “إيرث الرياض” إلى أن يكون مساحة نابضة بالحياة، تجمع بين الضيوف والمقيمين في العاصمة من خلال ما يُعرف بـ “المساحة الثالثة”، اي أماكن مجتمعية تتجاوز حدود السكن والعمل حيث يحتضن الفندق فعاليات ثقافية وفنية، ويوفّر مطعمًا عصريًا، ومركزًا متكاملًا للعافية، وغرفة موسيقى، ومساحات عمل مشتركة، ونادٍ ترفيهي نهاري على السطح.
أما “إيرث جدة”، فمن المقرر افتتاحه نهاية 2027 على كورنيش البحر الأحمر، في موقع استثنائي يمنح المدينة أول مشروع فندقي وسكني متكامل من نوعه يشمل مركزًا للصحة والعافية يقدم علاجات مبتكرة وحديثة مثل العلاج بالتبريد، والطفو، وبرامج أداء بدني عالية المستوى، بالإضافة إلى مساحات عمل، وقاعات تجمعات، ومجموعة متاجر ومطاعم متنوعة مطلة على البحر ليكون أكثر من فندق: مساحة للحياة اليومية. يضم الفندق 110 غرفة و179 شقة فندقية مخدّمة، بتصاميم تمزج بين التراث الحجازي والحداثة، ليكون مثاليًا للعيش، والعمل، والاسترخاء في آن واحد.