إعلان نسب النجاح لنتيجة الدبلومات الفنية 2025
تاريخ النشر: 13th, July 2025 GMT
اعتمد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، اليوم، نتيجة امتحانات الدبلومات الفنية للدور الأول للعام الدراسي ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥.
أعلن الدكتور أيمن محمد بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم الفني، أبرز ملامح نتيجة الدبلومات الفنية 2025، وجاءت النسب كالتالي:
نظام 5 سنوات: نسبة النجاح 89.
نظام 3 سنوات عام: نسبة النجاح 63.59%
نظام التعليم والتدريب المزدوج: 84.67%
برامج الجدارات المهنية (3 سنوات): 89.63%
تكنولوجيا تطبيقية (3 سنوات): 80.65%
تكنولوجيا تطبيقية (5 سنوات): 98.21%
إعداد مهني (3 سنوات): 32.51%
كما بلغ عدد طلاب الدمج في نظام 3 سنوات 11،384 طالبًا بنسبة نجاح 85.48%، بينما بلغ عدد طلاب الدمج في نظام 5 سنوات طالبين اثنين، وبلغت نسبة نجاحهم 100%.
وأكد الوزير محمد عبداللطيف، أن التعليم الفني هو مستقبل مصر الحقيقي، ومحور أساسي من محاور التنمية الشاملة ورؤية مصر 2030، لما له من دور محوري في إعداد كوادر مؤهلة تقنيًا ومهنيًا لسوق العمل المحلي والدولي، مشيرًا إلى استمرار الوزارة في التوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وتطوير البرامج الدراسية بالتعاون مع الشركاء الصناعيين.
وقد وجه وزير التربية والتعليم الشكر لجميع كوادر التعليم الفني والطلاب وأولياء الأمور على ما بذلوه من جهد ملموس طوال العام الدراسي والالتزام بالحضور للمدرسة لتلقى التدريبات العملية والدروس النظرية وفقا للخطة الدراسية.
كما أشاد الوزير بنجاح التعليم الفنى في الالتزام بتحقيق الأهداف المخططة وفق استراتيجية تطوير التعليم الفني وقد تجلت أحد نتائجها هذا العام الدراسي في امتحان الدبلوم - للمرة الرابعة - بمشاركة ممثلى سوق العمل مع معلمي وزارة التربية والتعليم في لجان التقييم النهائي للطلاب دارسي البرامج الدراسية المطورة وفق منهجية الجدارات المهنية المطلوبه في سوق العمل، وبذلك أصبحت علاقة التعليم الفنى أكثر قوة وارتباطا بسوق العمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امتحانات الدبلومات الدبلومات الفنية وزير التربية والتعليم وزارة التربية نتيجة امتحانات نتيجة الدبلومات نتيجة الدبلومات الفنية الدبلومات امتحانات الدبلومات الفنية محمد عبد اللطيف التعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".