د. على فؤاد مخيمر رئيس جمعية الإعجاز العلمى المتجدد: الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة حقيقة راسخة.. والرافضون جاحدون
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
الدكتور على فؤاد مخيمر رئيس جمعية الإعجاز العلمى المتجدد للخدمات الدينية هو أحد الشخصيات البارزة فى مجال الطب، إلى جانب كونه باحثًا فى قضايا الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة، حصل على بكالوريوس الطب والجراحة من جامعة الزقازيق ثم الدراسات العليا فى الأشعة التشخيصية بجامعة الأزهر الشريف، بالإضافة إلى ليسانس الدراسات الإسلامية والعربية من جامعة الأزهر الشريف.
شارك فى العديد من الندوات والمؤتمرات العلمية داخل مصر وخارجها، مثل الخرطوم ولبنان وألمانيا، له العديد من الإصدارات والمؤلفات التى تعنى ببيان الإعجاز العلمى للقرآن والسنة فى مجال الطب ومنها كتاب «الإعجاز الربانى فى جسم الإنسان» وكتاب «نماذج من إعجاز الإسلام فى شفاء الأجسام» وكتاب « الإعجاز العلمى فى الهدى النبوى» وكتاب «أيها الإنسان» وكتاب «الإعجاز العلمى فى الإسلام والعلم الحديث» و«الصيام فى ضوء الإعجاز العلمى» و«الإعجاز الربانى فى الولادة والرضاعة الطبيعية» وكتاب «قالوا عن الإسلام» الوفد التقت د. على فؤاد مخيمر رئيس جمعية الإعجاز العلمى المتجدد، وهذا نص الحوار،،،
د.على فؤاد مخيمر رئيس جمعية الإعجاز العلمى المتجدد خلال حواره مع الوفد
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة الزقازيق جامعة الأزهر الشريف الإمام الشافعي
إقرأ أيضاً:
أوربان: قناعة راسخة لدى الأوروبيين بكارثية انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي
أكد رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان أن الرأي العام في أوروبا بدأ يقتنع بأن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي سيخلق تحديات جسيمة يصعب التعامل معها.
وأوضح أوربان أن الأوروبيين يعتقدون بشكل متزايد أن قبول أوكرانيا في الاتحاد سيشكل عبئا كبيرا على المجتمع الأوروبي، قائلا: "السؤال المهم هو إلى أي مدى سيؤثر هذا الرأي على سياسات القادة الأوروبيين".
وتحدث أوربان خلال بث إذاعي محلي قائلا: "عقدت في هنغاريا مؤتمرا على مدى اليومين الماضيين، وتحدثت مع العديد من المشاركين القادمين من دول مثل فرنسا وإيطاليا وبولندا. لاحظت أن هناك قناعة راسخة بين المواطنين الأوروبيين بأن انضمام أوكرانيا سيكون تحديا مستعصيا على الحل بالنسبة لأوروبا بأكملها".
وأضاف أن القضية الأكبر تتعلق "بوضع الديمقراطية الأوروبية، ومدى تأثير آراء الشعوب على مواقف القادة السياسيين".
كما حذر أوربان من العواقب الاقتصادية الخطيرة لانضمام أوكرانيا، قائلا: "سيكون هذا القرار بمثابة كارثة مالية وانتحار اقتصادي. صحيح أن هناك بعض الجوانب التي قد تفيد الشركات الأوروبية مؤقتا، لكن على المدى الطويل، فإن العواقب ستكون مدمرة للاقتصاد الأوروبي، بدءا من هنغاريا ومرورا بالدول المجاورة مثل بولندا ورومانيا".
وأشار إلى أن حكومته أجرت استطلاعا للرأي حول انضمام أوكرانيا، وقد شارك فيه حتى الآن 1.6 مليون مواطن هنغاري.
يذكر أن أوربان قد صرح سابقا بأن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى ضم أوكرانيا قبل عام 2030، لكن القرار النهائي سيكون لهنغاريا كلمة فيه. وحذر من أن هذا الانضمام سيدمر الاقتصاد الهنغاري.
كما اتهم أوربان الاتحاد الأوروبي بأنه لا يريد مساعدة أوكرانيا، بل "استعمارها"، مشيرا إلى أن إجبار كييف على استمرار الصراع هو أحد أساليب هذا الاستعمار. وأكد أن بودابست تدعم الاتحاد الأوروبي، لكنها تعارض التكامل السريع لأوكرانيا، وأنه دون موافقة هنغاريا، لن تتمكن كييف من الانضمام إلى الاتحاد أبدا.