#سواليف

أظهرت لقطات مرعبة لحظة محاولة شاب #قتل متهم بقتل والده أثناء محاكمته، بعد أن أخرج مسدسًا وأطلق النار عليه ست مرات قبل أن يضربه بعقب مسدسه.

ويظهر فيديو المراقبة من داخل قاعة المحكمة في “ساو خوسيه دو بلمونت” بالبرازيل، #القضاة وأعضاء هيئة المحلفين يركضون للنجاة بحياتهم بعد أن فتح كريستيانو ألفيس تيرتو، 27 عاما، النار.


وفي محاولة لإطلاق النار على قاتل والده المزعوم “فرانسيسكو كليديفالدو ماريانو دي مورا”، يمكن رؤية “تيرتو” وهو يقف من الجزء الخلفي من الغرفة بعد حضور جلسة هيئة المحلفين.

مقالات ذات صلة السعودية وقطر تعلنان الثلاثاء المتمم لشهر رمضان 2024/04/08

وبيبن المقطع الشاب وهو يتسلل بجانب أعضاء هيئة المحلفين الآخرين بينما تمسك امرأة بذراعه في محاولة واضحة لمنع “تيرتو” من القيام بالهجوم.

لكنه ينجح في الإفلات من قبضتها ويندفع نحو جانب منطقة الجلوس قبل أن يبدأ هجومه على “مورا”.

بعد أن وصل الشاب القادم للإنتقام إلى “مورا” سحب مسدسه وبدأ بإطلاق #النار لكن يبدو أنه تعثر.

أما #المتهم، فنشاهده في المقطع يركض للاحتماء خلف مكتب #القاضي. بينما يتبعه تيرتو الغاضب أثناء وهو يطلق النار.

وأثناء ذلك، شوهد أعضاء هيئة المحلفين وهم يفرون من مكان الحادث بينما يواصل “تيرتو” هياجه.

وخلال محاولة “مورا” الهروب، سقط أرضاً خلف طاولة، فيما هاجمه “تيرتو” واعتدى عليه بعقب مسدسه.

وتم القبض على “تيرتو” في اليوم التالي للحادث. كما تمت مصادرة #المسدس المستخدم من عيار 38، وفقًا للشرطة العسكرية.

ثم تم ايداعه السجن على ذمة التحقيق في 30 نوفمبر/تشرين الثاني.

وتضاربت التقارير حول الحادث بين القول بأن جميع الطلقات التي أطلقها “تيرتو” أخطأت، وأن مورا أصيب بست رصاصات.

ومن غير المؤكد حاليًا ما إذا كان “مورا” قد أصيب بأي من الطلقات أم لا، لكنه خرج من المستشفى حاليًا.
قتل والد تيرتو

ويأتي الهجوم بعد أن أطلق “مورا” النار على والد “تيرتو”، فرانسيسكو ألفيس، في 5 أكتوبر 2012.

وبحسب اعترافاته، فإنه كان يبحث عن حمار ضل طريقه عن ممتلكاته.

وعندما وجد “ألفيس” في مزرعته، سأله إذا كان قد رآه، فقط ليجيب ألفيس: “اخرج من ممتلكاتي، أيها اللص الصغير القذر”.

واندلع خلاف حاد بين الاثنين، عندما أمسك ألفيس بعصا خشبية وسار نحوه. بحسب “ديلي ميل”

ثم أطلق مورا رصاصة في الهواء في محاولة لإخافته. لكن وبحسب ما ورد واصل ألفيس التحرك نحوه. ثم أطلق طلقة ثانية على الأرض بينما واصل ألفيس الاقتراب. فأطلق عليه رصاصة ثالثة أصابته في بطنه.

تم نقل ألفيس إلى مستشفى محلي قبل نقله إلى منشأة أكبر في أركوفيردي، حيث توفي بعد 18 يومًا من إطلاق النار.

ثم فر مورا قبل القبض عليه.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف قتل القضاة النار المتهم القاضي المسدس هیئة المحلفین بعد أن

إقرأ أيضاً:

طبيب أسترالي: ضحايا مركز توزيع مساعدات برفح تلقوا رصاصات بالرأس والصدر

 

الثورة نت/

أكد الطبيب الأسترالي، أحمد أبو سويد، أن عددا من الضحايا الفلسطينيين الذين تعرضوا لإطلاق نار من قوات العدو الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، في مركز لتوزيع المساعدات بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، تلقوا رصاصات في الرأس والصدر.

وقال الطبيب المتطوع في قسم الطوارئ بمجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس، في مقطع فيديو قصير نشرته وزارة الصحة الفلسطينية بغزة على حسابها بمنصة “فيسبوك” : “نحن هنا منذ عدة أيام فقط، وحجم الصدمة التي رأيتها هنا لا يشبه أي شيء رأيته من قبل”.

وأضاف: “اليوم لدينا خسائر بشرية كبيرة، مئات من حالات الجرحى المؤكدة”، وفق وكالة الأناضول.

وأوضح أبو سويد، أخصائي طب الطوارئ، أن المجمع الطبي “ممتلئ”، حيث يواجه المسعفون نقصا في المعدات الطبية الأساسية.

وتابع: “نحن موجودون هنا منذ أيام، لكن الأطباء هنا يواجهون نفس الوضع منذ 200 يوم الأخيرة، وهم منهكون”.

وأكد أن جميع الضحايا “مدنيون، طُلب منهم الذهاب لتسلم الغذاء، ولكن انتهى بهم الحال بإصابات بالرصاص الحي وشظايا، وحالة معظمهم خطيرة”.

وذكر أبو سويد، أن عددا من الضحايا “وصلوا متوفين نتيجة تلقيهم رصاصات في الرأس والصدر”.

وكان المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، أعلن في بيان، عن “استشهاد 32 فلسطينيا وإصابة أكثر من 250 آخرين، منذ فجر اليوم الأحد، بينهم عشرات الحالات الخطيرة، في مدينة رفح (جنوب) ووسط القطاع”.

وفي وقت سابق اليوم الأحد، قالت وزارة الصحة بالقطاع، إن “كل شهيد وصل إلى المستشفيات كان مصابا بطلقة نارية واحدة في الرأس أو الصدر، ما يؤكد إصرار العدو الإسرائيلي على القتل المباشر والبشع بحق المواطنين”.

وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت قوات العدو الإسرائيلي2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لأكثر من 90 يوما بوجه المساعدات الإنسانية ولاسيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.

وبعيداً عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأ العدو الإسرائيلي منذ 27 مايو الماضي، تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما يُسمى بـ”مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية”، وهي جهة مدعومة إسرائيليا وأمريكيا، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة.

ويجري توزيع المساعدات في ما تسمى “المناطق العازلة” جنوبي غزة، وسط مؤشرات متزايدة على فشل هذا المخطط؛ إذ توقفت عمليات التوزيع بشكل متكرر بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، فضلا عن إطلاق قوات العدو الإسرائيلي النار على الحشود، ما خلف قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.

وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,418 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 124,190 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

مقالات مشابهة

  • فرنسي يقتل جاره التونسي بـ5 رصاصات
  • طبيب أسترالي: ضحايا مركز توزيع مساعدات برفح تلقوا رصاصات بالرأس والصدر
  • مجزرة ويتكوف.. وسم غاضب يوثق مجزرة مساعدات رفح
  • هجوم حوثي انتحاري يتحول إلى فخ قاتل شرق الحزم.. الجيش اليمني يفجّر المفاجأة ويردّ بقوة ساحقة!
  • تعليق غاضب من مستشار الزمالك على قرار اتحاد الكرة بشأن نهائي كأس مصر
  • صنعاء.. إصابة أحد قضاة محكمة غرب الأمانة برصاص مسلح
  • الجيش الكوري الجنوبي يطلق النار عن طريق الخطأ من مدفع رشاش باتجاه كوريا الشمالية
  • السعودية: إحباط محاولة تهريب 1,847,952 حبة من الإمفيتامين المخدر
  • هيئة الزكاة تحبط محاولة تهريب 1.8 مليون حبة أمفيتامين في منفذ البطحاء.. فيديو
  • بيان من نقابة المترجمين المحلفين.. هذا ما جاء فيه