الحرة:
2025-06-08@09:55:06 GMT

أوكرانيا توقع اتفاقا أمنيا مع لاتفيا لمدة 10 سنوات

تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT

أوكرانيا توقع اتفاقا أمنيا مع لاتفيا لمدة 10 سنوات

قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الخميس، إنه ونظيره اللاتفي وقعا اتفاقا أمنيا ثنائيا، خلال محادثاته في فيلنيوس مع قادة غربيين، حول دعم بلاده الغارقة في الحرب منذ أكثر من عامين.

وكتب زيلينسكي على منصة "إكس"، حسب فرانس برس، أنه وقّع مع الرئيس اللاتفي "اتفاقا أمنيا ثنائيا.. ينص على دعم عسكري سنوي من لاتفيا لأوكرانيا بنسبة 0.

25 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي".

وأضاف أن لاتفيا "التزمت لمدة 10 سنوات بمساعدة أوكرانيا في مجال الدفاع السيبراني وإزالة الألغام وتكنولوجيا المسيّرات".

وتدعم لاتفيا، وجارتاها في البلطيق إستونيا وليتوانيا، أوكرانيا بشكل كبير في تصديها للغزو الروسي، مع إعلان خشيتها الجدية من هجوم روسي يطالها.

وفي يناير الماضي، تعهد رئيس لاتفيا، إدغارس رينكيفيتش، بتقديم المساعدة لأوكرانيا، معلنا أن ريغا ستقدم "قذائف مدفعية وأسلحة مضادة للطائرات وقنابل يدوية وطائرات مسيّرة" إلى كييف هذا العام.

 بـ 138 مليون دولار..  واشنطن تبيع معدات لأوكرانيا لتحديث دفاعاتها الجوية قال مسؤول بوزارة الخارجية الأميركية لرويترز، الثلاثاء، إن الولايات المتحدة ستبيع لأوكرانيا معدات بما يصل إلى 138 مليون دولار لصيانة وتحديث أنظمة هوك للدفاع الجوي للمساعدة في الدفاع ضد الهجمات التي تشنها روسيا بطائرات مسيرة وصواريخ كروز.

كما أعلنت المملكة المتحدة في منتصف فبراير الماضي، أنها ستشارك مع لاتفيا في قيادة تحالف مسؤول عن تنظيم إنتاج وتسليم آلاف الطائرات دون طيار إلى أوكرانيا "على نطاق واسع وبأسعار معقولة".

والأربعاء، أعلنت الحكومة السويسرية، أن المؤتمر الذي تنظمه حول "السلام في أوكرانيا" سيعقد في 15 و16 يونيو في فندق بوسط البلاد، ونددت موسكو بهذا الاجتماع باعتباره "مشروعا" لواشنطن.

وأفادت وسائل إعلام سويسرية بأن الرئيس الأميركي، جو بايدن، سيشارك في هذا المؤتمر.

وقالت الحكومة السويسرية في بيان، إنه "تم تحقيق الشروط اللازمة لعقد المؤتمر لإطلاق عملية السلام"، مؤكدة أنه "كخطوة أولى، سيكون من الضروري تطوير تفاهم مشترك بين الدول المشاركة فيما يتعلق بسبيل المضي قدما نحو سلام شامل وعادل ومستدام في أوكرانيا" لوضع حد للغزو الروسي.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

توقع تراجع الاستثمار في النفط لحساب الطاقة المتجددة

قالت الوكالة الدولية للطاقة اليوم الخميس إن من المتوقع أن تؤدي زيادة الإنفاق على الطاقة النظيفة إلى دفع الاستثمارات العالمية في الطاقة إلى مستوى قياسي يبلغ 3.3 تريليونات دولار في العام الجاري، رغم حالة الضبابية الاقتصادية والتوتر الجيوسياسي.

وقالت الوكالة في تقريرها السنوي عن الاستثمار العالمي في الطاقة، إن تقنيات الطاقة النظيفة، بما في ذلك الطاقة المتجددة والطاقة النووية وتخزين الطاقة، من المقرر أن تجتذب استثمارات بقيمة 2.2 تريليون دولار، وهو مثلي المبلغ المتوقع للوقود الأحفوري.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الذهب يتراجع تحت ضغط الدولار والتوترات تدعم النفطlist 2 of 2تكرير النفط.. قطاع متعثر يجد متنفسا في ارتفاع هوامش الربحend of list

وقال فاتح بيرول المدير التنفيذي للوكالة "المشهد الاقتصادي والتجاري السريع التطور يعني أن بعض المستثمرين يتبنون نهج الانتظار والترقب فيما يتعلق بالموافقة على مشاريع الطاقة الجديدة، لكن في معظم المناطق لم نر بعد تأثيرات كبيرة على المشاريع القائمة".

وأشار التقرير إلى أن من المتوقع أن تكون الطاقة الشمسية المستفيد الأكبر، إذ من المنتظر أن يصل الاستثمار فيها إلى 450 مليار دولار في 2025، ومن المتوقع أيضا أن يرتفع الإنفاق على تخزين البطاريات إلى نحو 66 مليار دولار.

بيرول يرى أن انخفاض الاستثمارات في النفط مدفوع بعدم اليقين الاقتصادي (الفرنسية)

وعلى النقيض من ذلك، تشير التوقعات إلى انخفاض الاستثمار في النفط والغاز مع تراجع الاستثمار في عمليات الحفر والتنقيب عن النفط بمقدار 6% في 2025 بسبب انخفاض أسعار النفط وتوقعات الطلب.

إعلان

هذا أول انخفاض من نوعه خلال عقد من الزمن باستثناء عام الركود الناتج عن جائحة كورونا، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة.

وقال بيرول "هذا الانخفاض في استثمارات النفط مدفوع بعدم اليقين الاقتصادي، وتوقعات الطلب المنخفضة والأسعار المنخفضة". وأشار تقرير الوكالة إلى أن الانخفاض يعود في الغالب إلى تراجع حاد في الإنفاق على النفط الصخري الأميركي.

وانخفضت أسعار النفط مع تهديد سياسة الرسوم الجمركية للرئيس الأميركي دونالد ترامب بتباطؤ الاقتصاد العالمي، في حين تسرع أوبك بلس من استئناف إنتاجها في سوق كان بالفعل مشبعا بالإمدادات.

وبذلك تتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن يصل الاستثمار الإجمالي في أنشطة النفط والغاز الأولية لعام 2025 إلى أقل من 570 مليار دولار، بانخفاض حوالي 4%.

ومن هذا الإنفاق، يخصص حوالي 40% لإبطاء تراجع الإنتاج في الحقول القائمة. ومن المقرر أن يصل الاستثمار العالمي في مصافي التكرير في عام 2025 إلى أدنى مستوى له خلال السنوات العشر الماضية عند حوالي 30 مليار دولار.

أما الإنفاق على حقول الغاز الطبيعي، فيُتوقع أن يحافظ على المستويات التي شوهدت في عام 2024، في حين يشهد الاستثمار في منشآت الغاز الطبيعي المسال الجديدة "اتجاهًا تصاعديا قويا" مع استعداد مشاريع جديدة في الولايات المتحدة وقطر وكندا وأماكن أخرى لبدء الإنتاج.

وظلت أنماط الإنفاق غير متساوية إلى حد كبير جدا على مستوى العالم، إذ تكافح العديد من الاقتصادات النامية لجمع رأس المال للبنية الأساسية للطاقة، في حين تهيمن الصين على الاستثمار العالمي في الطاقة النظيفة بنحو ثلث الإجمالي.

مقالات مشابهة

  • الرئيس البرازيلي يقترح مبادرة جديدة لإنهاء حرب أوكرانيا
  • الأرصاد الجوية: أمطار وسحب رعدية على غرب ليبيا الأحد
  • خبير عسكري أمريكي: دعم الغرب لأوكرانيا "هذيان مكلف" وزيلينسكي يقود بلاده نحو الهاوية
  • ألمانيا تعيد تقييم دعمها العسكري لأوكرانيا
  • نيكولو شيرا: الهلال على بُعد خطوة واحدة من حسم صفقة أوسيمين بعقد لمدة 4 سنوات
  • عاجل.. الأهلي يتعاقد مع زيزو لمدة 4 سنوات بشكل رسمي
  • توك شو| الإمام الأكبر يهنئ الرئيس السيسي وقادة العالم الإسلامي بعيد الأضحى.. وعدد الحجاج يبلغ 1.7 مليون من 171 جنسية
  • الدرك الوطني يضع مخططا أمنيا وقائيا خاصا بعيد الأضحى المبارك
  • توقع تراجع الاستثمار في النفط لحساب الطاقة المتجددة
  • الناتو يتجه لرفع الإنفاق العسكري وزيادة دعمه لأوكرانيا