ودعا للأونلاين.. تحديث جديد على واتساب يثير غضب الملايين
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أدى تغيير بسيط في واتساب WhatsApp، ضمن آخر تحديث للتطبيق، إلى إثارة غضب الملايين من مستخدميه على مستوي العالم، والذي يجلب معه تغيرات تتعلق بحالة الاتصال والكتابة.
وذكر موقع صحيفة "dailymail" البريطانية، أجرى واتساب تغييرا طفيفا داخل المحادثات على التطبيق، حيث يمكن للمستخدمين رؤية معلومات حول حالة الشخص الذي يتحدثون إليه عندما يكون متصلا بحروف مختصرة جديدة.
تحديث جديد على واتساب يثير غضب الملايين
ومع التحديث الجديد، تشير واتساب إلى الشخص المتصل بالإنترنت بحرف (O) كبير بدلا من كلمة متصل أو Online، وعند كتابة رسالة ما بدلا من يكتب أو Typing، يظهر حرف (T) فقط.
وحتى وقت قريب، لم تكن تلك الرسائل تتضمن حرفا كبيرا، ولكن مع التحديث الأخير، اكتشف بعض المستخدمين أنه تم استبدال الأحرف الأولى من تلك الرسائل بالأحرف الكبيرة، ويبدو أن التغيير قد حدث على تطبيق واتساب على كل من نظامي التشغيل أندرويد وiOS.
وغالبا ما يطرح تطبيق واتساب بعض التغييرات الجديدة كل فترة، ولكن بعد حدوث تغيير طفيف داخل التطبيق أثار غضب بعض المستخدمين حول العالم.
وجاء في أحد المنشورات على موقع إكس "تويتر سابقا"، التي بلغ عددها أكثر من 1600 منشورا: " لقد أدى تغيير واتساب لحالة الاتصال من متصل إلى حرف كبير مختلف… لماذا أزعجتني بهذه الطريقة".
وكتب شخص آخر تغريدة قال فيها: "هل هناك أي شخص آخر متضايق بشكل غير مبرر من آخر تحديث على واتساب، لأنه بشكل غير عقلاني، أضاف حرفا O كبيرا في بداية الاتصال بالإنترنت أو عندما يكون شخص ما يكتب، فإنه بحرف كبير "T" (يكتب)"؟
ولسوء الحظ، يبدو أن التغيير موجود ليبقى، مع عدم وجود خيار متاح ضمن إعدادات واتساب للعودة إلى الإصدار السابق بالأحرف الصغيرة.
ويأتي التغيير بعد وقت قصير من إطلاق واتساب لأربعة خيارات جديدة لتنسيق النص لتسهيل التواصل بين المستخدمين، وتأتي هذه الخيارات الجديدة بالإضافة إلى خيارات الخط الغامق والمائل والمتوسط والمسافة الأحادية المتوفرة بالفعل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واتساب تحديث جديد تغيير واتساب تحديث واتساب الأخير على واتساب
إقرأ أيضاً:
شعور لا مفر منه في الحياة يهدد حياة الملايين بالموت المبكر
#سواليف
كشفت #دراسة_حديثة أن “شعورا لا مفر منه” في الحياة يمكنه #مضاعفة #خطر #الوفاة_المبكرة، حسب ما نقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وخلصت الدراسة، التي أجراها باحثون سويديون، أن #الحزن_الشديد #يهدد #حياة_الملايين بالموت المبكر. وقام الباحثون
وشملت الدراسة أكثر من 1700 مشارك من أقارب أشخاص متوفين، بمتوسط عمر 62 عاما.
مقالات ذات صلةوأضافت “ديلي ميل” أن الباحثين قاموا بقياس شدة حزن المشاركين وتوصلوا إلى أن الذين عانوا من مستويات شديدة من هذا الشعور كانوا معرضين لخطر الوفاة المبكرة، بمعدل الضعف خلال 10 سنوات، مقارنة بمن كانت لديهم مستويات حزن منخفضة بعد فقدانهم لشخص عزيز.
وأوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة، الدكتورة ميته كيارغارد نيلسن، وهي خبيرة في الصحة العامة بجامعة آرهوس في الدنمارك: “لقد وجدنا سابقا ارتباطا بين مستويات عالية من أعراض الحزن وارتفاع معدلات الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والمشكلات النفسية، وحتى الانتحار”.
وحذر خبراء في وقت سابق من أن الحزن قد يؤدي إلى الإصابة بمتلازمة “القلب المنكسر”.
ويمكن لهذه المتلازمة أن تسبب مضاعفات مشابهة للنوبة القلبية، قد تودي بحياة المصاب.