قرار إيراني جديد بعد الاستيلاء على سفينة إسرائيلية بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
قررت السلطات الإيرانية، الأربعاء، حماية سفنها التجارية بعد حادثة الاستيلاء على سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر، كانت تعبر مضيق هرمز.
ونقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية عن رئيس القوات البحرية الإيرانية شهرام إيراني بقوله "البحرية الإيرانية سترافق السفن التجارية الإيرانية إلى البحر الأحمر".
وكانت إيران احتجزت الاثنين الماضي، سفينة إسرائيلية أثناء عبورها مضيق هرمز، وسحبتها إلى المياه الإقليمية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني: "أوقفنا سفينة إسرائيلية كانت تعبر مضيق هرمز وسحبناها للمياه الإقليمية لأنها لم تجب عن أسئلة المسؤولين المعنيين، وانتهكت قوانين الملاحة الدولية".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإيرانية السفن التجارية إيران الاحتلال البحر الاحمر السفن التجارية المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة سفینة إسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
طارق يثير سخرية واسعة .. من الهزيمة إلى السفلتة (تفاصيل)
يمانيون / خاص
تعرض ’’طارق’’ ، قائد ما يسمى بـ”حراس الجمهورية”، لسخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب كلمة ألقاها أمام مجموعة من الإعلاميين والناشطين المحسوبين على حكومة المرتزقة،
اعتُبرت من قبل سياسيين ومراقبين اعترافاً ضمنياً بالهزيمة النفسية والعسكرية التي لحقت به وبحلفائه بعد انسحاب الولايات المتحدة من مسرح المواجهة في البحر الأحمر.
وفي كلمته، أقر ’’طارق’’ بأن القرار في المواجهة كان بيد واشنطن، إلا أنها انسحبت لأسباب وصفها بـ”المرتبطة بحسابات خاصة”، في إشارة إلى الفشل الأمريكي في التصدي للعمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، والتي ألحقت بالقوات الأمريكية خسائر متتالية، كان أبرزها إسقاط طائرتين متطورتين من طراز F-35، وإجبار حاملة الطائرات “ترومان” على التراجع والانسحاب الاضطراري من البحر الأحمر في أكثر من مرة.
وأثار طارق موجة سخرية بعد تبريره عدم خوضه الحرب بعبارة قال فيها إنه “سيتجه إلى الزفلته”، رداً على أحد معاونيه، في تعبير اعتبره مراقبون دليلاً على حالة الانهيار المعنوي التي وصلت إليها أدوات التحالف في اليمن، بعد انكشاف محدودية الدعم الأمريكي وتخليه عن حلفائه في الميدان.