فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة يوروفيجن والوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
طالب أكثر من 400 فنان أيرلندي مواطنتهم بامبي ثاغ المرشحة لمسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن"، بأن تكون "على الجانب الصحيح من التاريخ" من خلال مقاطعة هذا الحدث المقرر إجراؤه في مايو/أيار المقبل في مالمو السويدية، بسبب مشاركة إسرائيل فيه.
وكتب الفنانون في رسالة مشتركة، "نطلب منكِ الانسحاب من يوروفيجن 2024 استجابة لدعوة الفلسطينيين إلى مقاطعة المسابقة بسبب مشاركة إسرائيل.
وقالت بامبي ثاغ الجمعة "أنا أدعم أي شخص يقاطع. أعتقد أنني كنت سأقاطع أيضا لو لم أكن ضمن المسابقة".
ودافعت المغنية عن قرارها المضيّ في ترشيحها بالقول، "في نهاية المطاف، من دوننا نحن المؤيدين لفلسطين، ستكون المنافسة لفوز المعسكر الآخر (إسرائيل) أقل، وسيكون التضامن أقل هناك".
وأثارت مشاركة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن احتجاجات عدة هذه السنة، بسبب الحرب في غزة التي دخلت شهرها السابع، وتركزت الانتقادات على الجهتين المنظمتين وهما الاتحاد الأوروبي للإذاعة والتلفزيون والتلفزيون السويدي العام "إس في تي".
ويُتوقع أن تستقطب مالمو أكثر من 100 ألف زائر خلال الأسبوع الذي تقام فيه يوروفيجن من 5 إلى 11 مايو/أيار المقبل.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: قطاع غزة يحتاج من 600 إلى 700 شاحنة مساعدات يوميا
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن قطاع غزة يحتاج من 600 إلى 700 شاحنة مساعدات في الأيام العادية، ومصر كانت حريصة على إدخال أكبر حجم من المساعدات لقطاع غزة خلال الشهور الماضية.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته للمصريين حول الأوضاع في قطاع غزة، أن معبر رفح هو معبر أفراد وتشغيله لا يرتبط بالجانب المصري فقط بل من الجانب الآخر داخل قطاع غزة، وهناك أكثر من 5 معابر متصلة بقطاع غزة سواء من الأراضي المصرية أو من الأراضي الفلسطينية.
وأشار إلى أن المعابر المتصلة مع قطاع غزة من الجانب المصري هي معبر رفح ومعبر كرم أبو سالم ، ولدينا حجم ضخم من شاحنات المساعدات المصرية مستعدة لدخول قطاع غزة، وليس هناك ما يعوق دخول المساعدات إلى قطاع غزة ونؤكد ضرورة أن يكون معبر رفح من الجانب الفلسطيني مفتوحا، وتركزت جهودنا خلال الشهور الماضية على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة الذي يشهد أوضاعا مأساوية.
وأوضح مواقف مصر دائمًا إيجابية، وتدعم وقف الحرب في غزة، وإيجاد حل سلمي للقضية، والإفراج عن الرهائن والاسرى، وأن مصر كانت لها موقف قوي بخصوص رفض التهجير.