طريقة التسجيل في الدعم التكميلي 2024 بالأردن وشروط التقديم
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
يعد برنامج الدعم التكميلي في الأردن واحدا من أهم البرامج الحكومية، التي تهدف إلى دعم الأسر ذات الدخل المحدود وتحسين ظروفهم المعيشية، ويشمل مجموعة من الخدمات والمعونات التي تساعد في تلبية احتياجاتهم، إذ تقدم الأردن دعما من 50 إلى 200 دينار شهريا.
وعن طريقة التسجيل في برنامج الدعم التكميلي لعام 2024 في الأردن، فتكون عبر عدة خطوات.
- عليك الدخول للصفحة الرسمية لصندوق المعونة في الأردن عبر الضغط على الرابط التالي: اضغط هنا.
- اختيار خطوة الخدمات الخاصة بالدعم.
- الضغط على أيقونة الخدمات الإلكترونية.
- ملء جميع البيانات المطلوبة.
- رفع الأوراق والمستندات المطلوبة.
- الضغط على كلمة إرسال الطلب.
- انتظار وصول الموافقة.
شروط التسجيل في البرنامج التكميليأما عن شروط التسجيل في البرنامج التكميلي، من أجل الحصول على الدعم التكميلي في دولة الأردن، فهي كالتالي:
- أن يثبت المتقدم أنه محدود الدخل أو من ذوي الاحتياجات الخاصة.
- ألا يكون عامل في القطاع العام أو العسكري.
- لا يمتلك الشخص المتقدم أي نوع من أنواع العقارات التي يتحصل منها على مبالغ مالية شهريًا.
- امتلاك جميع الأوراق أو المستندات اللازمة التي تعمل على تثبيت جميع هذه الشروط المطلوبة.
أرقام برامج الدعم التكميلي في الأردن50819 مستفيدا من برنامج المعونات الشهرية.
170147 مستفيدا من برنامج الدعم النقدي الموحد.
88438 مستفيدا من برنامج الدعم التكميلي تكافل 1.
154690 مستفيدا من برنامج الدعم النقدي المؤقت تكافل 3.
11264 مستفيدا من برنامج المعونات الطارئة.
882 مستفيدا من برنامج التأهيل الجسماني.
2576 مستفيدا من برنامج المعونات الإضافية.
220061 مستفيدا من برنامج معونات الشتاء.
236001 مستفيد من برنامج الدعم النقدي الطارئ تكافل 2.
1068347 مستفيدا من برنامج دعم الخبز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستفیدا من برنامج من برنامج الدعم التسجیل فی فی الأردن
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب فشل مشروع الكروت الذكية لتحويل الدعم السلعي إلى النقدي
أكد المهندس أسامة كمال وزير البترول الأسبق، إن ما يميز الدول المتقدمة وعلى رأسها الولايات المتحدة، هي القدرة على تحويل قواعد البيانات إلى معلومات ذات قيمة، تُستخرج منها تقارير دقيقة تساعد صانع القرار، وهو ما تفتقر إليه كثير من الدول النامية، مما يوسع الفجوة الرقمية والمعرفية.
وأشار كمال - خلال كلمة له بالندوة التي نظمتها جمعية المهندسين المصرية تحت عنوان “واقع وآفاق الرقمنة والذكاء الاصطناعي في مصر” - إلى أن مقاومة التغيير تظل من أكبر التحديات، خاصة في بلد عريق كمصر، حيث يغلب على المؤسسات النظام الورقي والروتيني، و"هو ما يشكل عائقًا حقيقيًا أمام التحول الرقمي".
وأوضح الوزير الأسبق، بأن غياب قاعدة بيانات موحدة وعقلية منفتحة على التغيير كان سببًا رئيسيًا في فشل مشروع الكروت الذكية لتحويل الدعم السلعي إلى الدعم النقدي، لافتًا إلى أن "كل جهة كانت تسعى للسيطرة على المنظومة بدلًا من توحيد الجهود لخدمة المواطن".
ولم يغفل “وزير البترول الأسبق “ الحديث عن ملف الاستثمار، مشددًا على أن الروتين الإداري يعوق جذب الاستثمارات، وأن أحد أبرز المعوقات هو تعدد الجهات المسؤولة عن تخصيص الأراضي للمشروعات الصناعية والسياحية، مؤكدًا أن ”الحل يكمن في منح جهة واحدة فقط صلاحية التخصيص لضمان الشفافية والسرعة في اتخاذ القرار”.
وفي إشارة لمرحلة فارقة في تاريخ مصر، حمّل الوزير الأسبق، جماعة الإخوان الإرهابية مسؤولية إفشال تجربة الانتخاب الإلكتروني داخل نقابة المهندسين عام 2012/ 2013 مشيرًا إلى أنها "كانت تصر على الإبقاء على التصويت بالنظام التقليدي حفاظًا على قدرتها على التأثير في صناديق الاقتراع".
أمنستي تندد بسياسات الإعدام في السعودية.. تستهدف هذه الفئات