انخفاض معدل البطالة إلى 7.7 %.. أهم أرقام تقرير رؤية السعودية 2030 لعام 2023
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
صدر التقرير السنوي لرؤية السعودية 2030 لعام 2023، ليعبر عن اقتصاد جاذب وبيئة مستدامة، في مجتمع مُمكّن ونابض بالحياة، يعتز بثقافته ويُرحب بالعالم.
وكانت أبرز الأرقام للي وضحها التقرير كالتالي:87% نسبة مبادرات الرؤية المكتملة والتي تسير على المسار الصحيح.81% من مؤشرات أداء الرؤية الرئيسية للمستوى الثالث حققت مستهدفاتها السنوية.
أخبار متعلقة أمير الحدود الشمالية: انخفاض معدل البطالة بالمملكة ثمرة الإصلاحات في رؤية 2030تراث فريد.. وزير الثقافة يزور الجناح السعودي في بينالي البندقيةفي يوم التراث العالمي.. أمير الشرقية يؤكد فخر الأمة بماضيها وحاضرها ومستقبلهاهُنا تقرير #رؤية_السعودية_2030، لعام 2023.— رؤية السعودية 2030 (@SaudiVision2030) April 25, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام رؤية السعودية 2030 اقتصاد جاذب تقرير عام 2023 رؤیة السعودیة 2030 لعام 2023 عام 2023
إقرأ أيضاً:
“الهيئة السعودية للمياه” توثق رحلة 50 عامًا لتحلية المياه في المملكة
في أجواء إيمانية يملؤها الرضا والسكينة، عبّر حجاج بيت الله الحرام عن مشاعرهم العميقة بعد التحلل من الإحرام ورمي الجمرات، حيث امتزجت فرحة العيد بأداء المناسك، في مشهد استثنائي يجمع بين الطاعة والابتهاج، ويُجسد القيم الروحية والإنسانية لموسم الحج.
وتفاعل الحجاج من مختلف الجنسيات أثناء مشاركتهم مظاهر العيد، وإرسال التهاني والتبريكات لأحبتهم في أوطانهم، بكلمات نابعة من القلب، وعيون تفيض امتنانًا، وتوجيه الرسائل المصورة إلى أسرهم، وأصدقائهم، وأطفالهم لتوثيق هذه اللحظات التي لا تُنسى.
وأكّد الحجاج أن العيد في المشاعر المقدسة يُعدُّ نعمة عظيمة، وفضلًا من الله، وهي لحظة تستحق أن يتشاركها الإنسان مع من يحب، فمشاعر الحنين والشوق بدت حاضرة في كلماتهم، التي حملت دعوات للغائبين، وتمنيات بأن يجتمعون بهم قريبًا في رحاب مكة المكرمة.
أخبار قد تهمك “نسك عناية” تواصل تقديم خدماتها الميدانية في مشعر منى والمشاعر المقدسة بـ 239 مركزًا ونقطة متنقلة 7 يونيو 2025 - 2:01 مساءً منشأة الجمرات تستوعب أكثر من 300 ألف حاج في الساعة بكفاءة تشغيلية عالية 6 يونيو 2025 - 6:59 صباحًاوتنوعت لغات الحجاج ولهجاتهم، غير أن عبارات الكلمات حملت رسالة موحّدة، ملؤها الحب والسلام والدعاء، حيث لم يمنعهم اختلاف الثقافات أو البعد الجغرافي من أن يجتمعوا على معنى واحد بأن العيد الحقيقي هو في بلوغ هذه الأيام المباركة، وتذكّر من يحبون وهم في أقدس مكان على وجه الأرض.
وتُجسد هذه المشاهد، الوجه الإنساني العميق للحج، الذي لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يتجاوزها إلى مساحات من التواصل الروحي والعاطفي، حيث يتحوّل الحاج إلى رسالة محبة وسلام، يُشارك العالم فرحته، ويؤكد أن الحج رحلة قلب، بقدر ما هو رحلة جسد.