اليكتي يعترف بعلاقته مع “قسد” ويبرأ نفسه من التعاون مع حزب العمال
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
28 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: نفى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، الاحد، وجود أي علاقة بين حزبه وحزب العمال الكردستاني.
وقال سورجي في حديث تابعته المسلة، إن “حزب العمال محظور من قبل الحكومة العراقية ونحن نحترم القانون، وليس لدينا أي علاقة أو تعاون معهم إطلاقا، وهم يتواجدون في دهوك وأربيل وهي مناطق نفوذ الحزب الديمقراطي الكردستاني”.
وأضاف أن “الاتحاد الوطني ربما يشترك مع حزب العمال بنفس العقيدة أو الإيدلوجية، ولديه علاقة مع قوات سوريا الديمقراطية والفصائل الإيزيدية، ولكن هؤلاء ليسوا عماليين اطلاقا”.
وبيّن أن “الولايات المتحدة الأمريكية ورغم أنها تضع حزب العمال على لائحة الإرهاب، لكنها تتعاون مع قوات سوريا الديمقراطية وتزودها بالسلاح والدعم المالي والعسكري”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: حزب العمال
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات جزئية على “إسرائيل”
الثورة نت /..
أكد رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوشتا، أن المفوضية الأوروبية تعمل على إعداد تقرير قانوني لاتخاذ إجراءات ضد “إسرائيل” من المتوقع عرضه في 23 يونيو الجاري أمام مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي.
وأفادت مصادر صحفية، بأن هذا التقرير المرتقب قد يفتح الباب أمام فرض عقوبات جزئية ضد “إسرائيل” دون الحاجة لإجماع كامل الأعضاء، في حال تقرر أنها لا تفي بالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان بموجب البند الثاني من اتفاقية الشراكة مع الاتحاد.
وقال كوشتا في تصريح صحفي، في إشارة إلى محتوى التقرير المرتقب: “الوضع في غزة غير مقبول إطلاقا، وعندما تشاهدون قنواتكم وتقرؤون صحفكم، أظن أن الاستنتاج الذي ستصلون إليه واضح”.
يشار إلى أن 17 دولة من أصل 27 طلبت هذا التقييم القانوني، بينما عارضته 9 دول، ويمنح البند الثاني من الاتفاق إطارا قانونيا للعلاقات الخاصة بين “إسرائيل” والاتحاد الأوروبي في مجالات عدة، منها التجارة.
ورغم أن إلغاء اتفاق الشراكة بشكل كلي يتطلب إجماع الدول الأعضاء، وهو ما يُتوقع أن تعارضه بعض الدول، إلا أن الاتحاد يبحث اتخاذ خطوات جزئية قد تقلص الاتفاق دون الحاجة إلى إجماع، بل بالاكتفاء بأغلبية خاصة فقط.
وقال أربعة دبلوماسيين أوروبيين لموقع “بوليتيكو” إن الضغط يتزايد على المفوضية الأوروبية لتقديم مقترحات عملية تخفّض مستوى العلاقات مع “إسرائيل” إذا ثبت أنها تنتهك بند حقوق الإنسان في الاتفاق.
وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان نُويل بارو، قد دعا قبل أسبوعين إلى إعادة النظر في الاتفاقية، كما أفادت تقارير سابقة بأن فرنسا، بريطانيا، هولندا وبلجيكا تبحث إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية.