مسؤول أميركي كبير: حوار اقتصادي فلسطيني أمريكي يُعقد في واشنطن الخريف المقبل
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن مسؤول أميركي كبير حوار اقتصادي فلسطيني أمريكي يُعقد في واشنطن الخريف المقبل، الغرفة التجارية الفلسطينية الأمريكية تستقبل المكتب الأميركي للشؤون الفلسطينية جورج نول رام الله دنيا الوطنحثّ مدير المكتب الأميركي للشؤون .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسؤول أميركي كبير: حوار اقتصادي فلسطيني أمريكي يُعقد في واشنطن الخريف المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الغرفة التجارية الفلسطينية الأمريكية تستقبل المكتب الأميركي للشؤون الفلسطينية جورج نول رام الله - دنيا الوطنحثّ مدير المكتب الأميركي للشؤون الفلسطينية، جورج نول، القطاع الخاص الفلسطيني على الاستفادة الكاملة من الحوار الاقتصادي الفلسطيني الأمريكي القادم، والذي سيعقد في العاصمة الأمريكية واشنطن في الخريف المقبل.
جاء ذلك خلال استضافة الغرفة التجارية الفلسطينية الأمريكية، لجورح نول، في اجتماع خاص عقد مؤخرًا في رام الله، ضم أعضاء الغرفة وممثلين عن القطاع الخاص وشخصيات اقتصادية.
وأعرب نول عن سعادته بالمشاركة في هذا اللقاء، مشيراً إلى أنه لا يزال معجبًا بمرونة القطاع الخاص الفلسطيني على الرغم من العقبات العديدة التي يواجهونها، ويعتبر قادة الأعمال قادة في المجتمع الفلسطيني.
وشدد على أنه والمكتب الأمريكي للشؤون الفلسطينية يبذلون قصارى جهدهم لمساعدة القطاع الخاص والاقتصاد على النمو.كما استعرض نول العديد من القضايا الاقتصادية مشيراً إلى بعض الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها الحكومة الأمريكية، مثل زيادة التأشيرات الصادرة لحاملي جوازات السفر الفلسطينية من 3 إلى 5 سنوات، والخطوة الأخيرة التي اتخذتها إسرائيل للسماح للمواطنين الأمريكيين من أصل فلسطيني بالسفر عبر بن مطار غوريون.
وتطرق إلى ضرورة تطوير البنية التحتية مع تسليط الضوء على العديد من القضايا المحورية للقطاع الخاص.
يذكر بأن اللقاء تناول العديد من المداخلات والأسئلة والاستفسارات من قبل المشاركين، والتي تمحورت حول طبيعة العلاقة الاقتصادية الأمريكية الفلسطينية في مراحلها المقبلة، إلى جانب القضايا الأخرى ذات الاهتمام للقطاع الخاص. كما تم طرح مطالب القطاعات الاقتصادية كحرية التجارة والضرائب والإجراءات لتشجيع الاستيراد والتصدير، إضافة إلى القيود الإسرائيلية على الاقتصاد الفلسطيني والدمار الإسرائيلي في مناطق مثل جنين ونابلس وطولكرم وغيرها.
35.90.116.95
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسؤول أميركي كبير: حوار اقتصادي فلسطيني أمريكي يُعقد في واشنطن الخريف المقبل وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
سيناتور أمريكي يؤكد لعون مواصلة دعم واشنطن للجيش اللبناني
المناطق_واس
أكد السيناتور الأمريكي أنغوس كينغ، خلال لقائه، اليوم الاثنين، مع الرئيس اللبناني جوزيف عون، مواصلة الدعم الأمريكي للجيش اللبناني، من جانبه طالب عون بانسحاب إسرائيلي كامل ليتمكن الجيش اللبناني من الانتشار حتى الحدود الجنوبية وحمايتها.
واستقبل عون قبل ظهر اليوم وفداً من الكونغرس الأميركي برئاسة السيناتور أنغوس كينغ في حضور السفيرة الأميركية في بيروت ليزا جونسون، بحسب بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية.
أخبار قد تهمك واشنطن تعلن فرض عقوبات جديدة على طهران غداة الجولة الرابعة من المحادثات 13 مايو 2025 - 8:47 صباحًا انطلاق الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن في مسقط 11 مايو 2025 - 3:51 مساءًوأكد السيناتور كينغ أن “الدعم الأمريكي سيتواصل للجيش اللبناني وفق الرغبة التي أبداها الرئيس عون في أكثر من مناسبة، خصوصاً في مجال التجهيزات الحديثة والآليات”.
وأشاد كينغ بالجهود التي يبذلها الرئيس عون “من أجل النهوض بلبنان من جديد”، منوهاً بـ”الإنجازات التي حققها الجيش على مختلف الصعد، لاسيما في مجال ضبط الوضع في الجنوب، إضافة إلى كل المهمات التي يقوم بها على مستوى الوطن”.
من جهته، أكد الرئيس عون لوفد الكونغرس أن استمرار التواجد الإسرائيلي العسكري في نقاط بجنوب لبنان “يعقد الأمور وينتهك الاتفاق الذي وقعت عليه إسرائيل”، مضيفاً: “ما يطلبه لبنان هو انسحاب إسرائيلي كامل حتى يتمكن الجيش اللبناني من الانتشار حتى الحدود الجنوبية وحمايتها، وهذا المطلب ليس فقط مطلب الدولة اللبنانية، بل مطلب الشعب اللبناني عموماً والجنوبيين خصوصاً الذين يعتبرون أن الجيش قادر على حمايتهم وتأمين سلامتهم”.
وأبلغ رئيس لبنان وفد الكونغرس أن لبنان “ملتزم بتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1701، وأن الجيش اللبناني انتشر في جنوب الليطاني، ويقوم بدوره كاملاً في تطبيق ما اتفق عليه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي”.
وأشار إلى أن إسرائيل “لا تزال تواصل أعمالها العدائية ضد لبنان، وتحتل التلال الخمس، ولم تُعد بعد الأسرى اللبنانيين رغم المراجعات المتعددة التي يقوم بها لبنان لاسيما مع الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا” راعيتي الاتفاق الذي مدد العمل به حتى 18 فبراير (شباط) 2025 “من دون أن تفي إسرائيل بما التزمت به”.
وأوضح عون، رداً على أسئلة أعضاء الوفد، أن “الجيش اللبناني يتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) تعاوناً كاملاً ويسيّر معها دوريات مشتركة”.
وأضاف أن قوة “يونيفيل” تقدم كذلك “خدمات اجتماعية وإنسانية للأهالي في مختلف القرى الجنوبية، وبالتالي فإن دور القوات الدولية مهم وأساسي، ولهذا طلب لبنان التمديد لهذه القوة سنة إضافية”.
وشدد الرئيس اللبناني على أن “الجيش سيواصل انتشاره حتى يبلغ عدده نحو عشرة آلاف عسكري مع الإشارة إلى اتساع المساحة في الجنوب والواقع الجغرافي والطبيعي فيه”.
وعن الحوار مع الفلسطينيين في لبنان، أبلغ عون أعضاء الوفد أن “المحادثات التي أجراها مع رئيس دولة فلسطين محمود عباس كانت جيدة وأسفرت عن اتفاق على تطبيق مبدأ حصرية السلاح على المخيمات الفلسطينية أيضاً، وتم تشكيل لجان مشتركة لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، وإن تسليم السلاح سوف يبدأ في منتصف الشهر المقبل في ثلاثة مخيمات فلسطينية في بيروت”.
وأشار إلى أن “الرئيس الفلسطيني قدم كل الدعم للدولة اللبنانية وللجيش، وستتم متابعة مراحل تطبيق الاتفاق مع الفلسطينيين لأن القرار متخذ ولا رجوع عنه”، لافتاً إلى أنه “تم تفكيك ثلاثة معسكرات فلسطينية في الشمال والجبل والجنوب”.
وعن العلاقة بين لبنان وسوريا، أبلغ الرئيس عون الوفد أن “التواصل مستمر بين الحكومتين اللبنانية والسورية لمعالجة المسائل العالقة بين البلدين، لاسيما الوضع الأمني على الحدود”.
وأشار إلى أن “القرار الأميركي برفع العقوبات الأمريكية عن سوريا هو خيار جيد ومن شأنه أن يحسن الاقتصاد في سوريا”، معتبراً أن “عودة النازحين ضرورية لاسيما بعد زوال الأسباب التي أدت إلى نزوحهم، وعلى الأمم المتحدة أن تقدم المساعدات للنازحين في سوريا وذلك لتشجيعهم على العودة”.