شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الحكومة تم إتاحة 19 مليار جنيه لمبادرة حياة كريمة من مارس الماضي، عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعا اليوم، بمقر الحكومة بمدينة العلمين الجديدة؛ لمتابعة الموقف التنفيذي لمشروعات المبادرة .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحكومة: تم إتاحة 19 مليار جنيه لمبادرة حياة كريمة من مارس الماضي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحكومة: تم إتاحة 19 مليار جنيه لمبادرة حياة كريمة...

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعا اليوم، بمقر الحكومة بمدينة العلمين الجديدة؛ لمتابعة الموقف التنفيذي لمشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة". 

يأتي ذلك حضور الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، واللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية، والمهندسة راندة المنشاوي، مساعد أول رئيس مجلس الوزراء، والدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان لشئون البنية الأساسية. 

كما حضر أيضا كل من  واللواء محمود نصار، رئيس الجهاز المركزي للتعمير، واللواء أشرف حسني، مساعد رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، واللواء إيهاب خضر، رئيس الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي، والمهندس ممدوح رسلان، رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، والدكتور ولاء جاد الكريم، مدير برنامج حياة كريمة بوزارة التنمية المحلية، ومسئولي الوزارات المعنية.

وشارك في الاجتماع، الدكتور جميل حلمي، مساعد وزير التخطيط لشؤون متابعة خطة التنمية المستدامة، عبر تقنية الفيديو كونفرانس.

وفي مستهل الاجتماع، أكد رئيس مجلس الوزراء، أهمية هذه المبادرة في إحداث نقلة حضارية لنحو 60 مليون مواطن من أهالينا سكان القرى المصرية، وكذا المتابعة الدورية التي توليها الحكومة، لموقف تنفيذ المشروعات ضمن المبادرة، بما يسهم في توفير المشروعات الخدمية لسكان هذه القرى.

حياة كريمة

وأوضحت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، أنه بداية من شهر مارس الماضي وحتى الآن تم إتاحة نحو 19 مليار جنيه للمبادرة، ليصل إجمالي المتاح للمبادرة حتى الآن نحو 200 مليار جنيه، مستعرضة تفاصيل بنود ما تمت إتاحته من تمويلات في هذا الشأن للوزارات والجهات التي تتولى التنفيذ.

وفي هذا السياق، استعرض وزير التنمية المحلية، الموقف التنفيذي لخطة تشغيل مجمعات الخدمات الحكومية، التي تمت إقامتها بالقرى المستهدفة ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، مشيرا إلى أنه تم توصيل عدادات المرافق لـ 328 مجمعًا من إجمالي 332 مجمعاً حكومياً تم تنفيذها حتى الآن، كما تمت عملية الاستلام الابتدائي لـ 120 مجمعاً من بينها، بجانب تأثيث 81 مجمعاً، وتسليم 70 من المساحات المخصصة لهيئة البريد المصري داخل تلك المجمعات الحكومية.

وأضاف الوزير، أنه تم أيضًا في إطار خطة التشغيل، تدريب الكوادر المنتقلة إلى 230 مجمع خدمات حكومي، ومواصلة أعمال توريد أجهزة الحاسب الآلي وملحقاتها وتجهيز المجمعات بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وناقش الاجتماع، المخطط الزمني المقرر لبدء تقديم الخدمات للجمهور من خلال مجمعات الخدمات الحكومية المنفذة، وذلك من خلال 4 مراحل. كما تم تناول موقف تنفيذ مشروع العمارات السكنية ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، واستعراض موقف حصر وتدقيق الوحدات المحلية ضمن المرحلة الثانية من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" لتطوير الريف المصري.

وخلال الاجتماع، استعرضت المهندسة راندة المنشاوي، مساعد أول رئيس مجلس الوزراء، الموقف التنفيذي لمشروع "حياة كريمة"، ونسب التنفيذ الحالية، وكذا أعداد القرى المتوقع الانتهاء من المشروعات فيها، موضحة المردود الإيجابي الكبير للمشروعات، التي بدأت بالفعل الدخول في الخدمة، في تحسين جودة الحياة لسكان تلك القرى.

2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحكومة: تم إتاحة 19 مليار جنيه لمبادرة حياة كريمة من مارس الماضي وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المبادرة الرئاسیة رئیس مجلس الوزراء الموقف التنفیذی من المبادرة

إقرأ أيضاً:

وزير البترول السابق: الدولة تدفع مليار جنيه يوميا لدعم السولار

ألقى المهندس أسامة كمال وزير البترول الأسبق، محاضرة تناول فيها قضية أمن الطاقة في ظل التوترات الجيوسياسية، مؤكداً أنها ”واحدة من أخطر التحديات التي تواجه العالم اليوم، وليست مصر بمعزل عنها”.

وأكد كمال، أن الاقتصاد والطاقة وجهان لعملة واحدة، مشيراً إلى استحالة تحقيق أي شكل من أشكال التنمية الزراعية أو الصناعية أو السكانية دون توافر الطاقة، موضحاً أن "كل ما نستخدمه من وسائل نقل واتصالات وصناعة يعتمد على الطاقة".

وعرّف الوزير السابق، أمن الطاقة بأنه ضمان استمرارية الحصول على الطاقة بمرونة، وبأسعار مقبولة، ومن مصادر متنوعة، موضحاً أن هذا المفهوم لم يعد مجرد شأن اقتصادي، بل ركيزة من ركائز الأمن القومي.

وضرب كمال، أمثلة بدول كبرى مثل اليابان وكوريا الجنوبية، التي تملك اقتصادات قوية رغم قلة الإنفاق العسكري، قائلاً إن “الاحتلال العسكري انتهى، واليوم السيطرة اقتصادية وفكرية”، معتبراً أن امتلاك الطاقة أو القدرة على تأمينها يعادل امتلاك مفاتيح القوة الحديثة.

دعم السولار بمليار جنيه 

واعتبر وزير البترول الأسبق، أن أزمة الطاقة في مصر واحدة من أبرز مسببات الأزمة الاقتصادية الحالية، مرجعاً ذلك إلى الاعتماد شبه الكامل على البترول والغاز (بنسبة 93%)، ما تسبب في هشاشة المنظومة، وغياب التنوع في مصادر الطاقة.

وشدد على أن جناحي الطاقة في مصر - الكهرباء والبترول - لم يُدارا بشكل كافٍ، ما تسبب في أعباء ثقيلة على الاقتصاد، خاصة مع ارتفاع أسعار الاستيراد والدعم الضخم الموجه للمنتجات مثل البوتاجاز والسولار.

وأشار كمال، إلى أن مصر، برغم امتلاكها لمساحة واسعة تتجاوز مليون ونصف كم²، لم تُستغل فيها إلا نحو 15 - 20% في عمليات التنقيب عن النفط، و30% فقط من البترول المكتشف تم إنتاجه، موضحاً أن الكثير من الآبار ما زالت تحتوي على ما لا يقل عن 60% من محتواها، ما يمثل فرصة واعدة.

كما أشار إلى امتلاك مصر 9 معامل تكرير و53 محطة كهرباء حكومية وعدد من المحطات الخاصة والمائية والمتجددة، بالإضافة إلى محطتي إسالة في دمياط وأدكو تؤهلها لتصبح مركزاً إقليمياً للطاقة.

وتناول كمال التحديات المتعلقة بالغاز الطبيعي، مؤكداً أن استهلاك الكهرباء وحده يبتلع معظم إنتاج مصر من الغاز خلال أشهر الصيف، ما يخلق فجوة بين الإنتاج والطلب، متطرقا إلى الدعم الكبير للبوتاجاز والسولار الذي يكلّف الدولة نحو مليار جنيه يومياً للسولار وحده، و250 مليون جنيه يومياً للبوتاجاز.

وأوضح أن المديونية الخارجية لشركات الطاقة الأجنبية تراجعت بعد اكتشاف حقل ظهر في 2018، لكنها عادت للارتفاع بسبب الأزمات الاقتصادية العالمية والحرب في غزة، حتى وصلت إلى نحو 6 مليارات دولار قبل أن تنخفض جزئياً إلى 2.5 مليار دولار.

وطالب كمال بضرورة إعادة هيكلة مزيج الطاقة في مصر، والتوجه إلى بدائل مثل الطاقة الشمسية، الهيدروجين الأخضر، وزيادة كفاءة الطاقة، محذراً من أن الاعتماد المفرط على البترول والغاز (بنسبة 91% في توليد الكهرباء) غير مستدام، موكدا أن أوروبا تجنبت كارثة عندما قطعت روسيا عنها الغاز لأنها تمتلك مزيج طاقة متنوع.

واختتم كمال حديثه بالتأكيد أن معظم التوترات في العالم تقع داخل الحزام الممتد بين خطي الطول 30 و70 شرق غرينتش، وهي المنطقة التي تحتوي على 70% من احتياطيات النفط والغاز في العالم، ما يفسر اشتعال الصراعات في سوريا والعراق ولبنان وليبيا وغزة، مقابل هدوء الدول الغنية مثل أمريكا وألمانيا والصين.

ودعا كمال إلى إعادة النظر في سياسة الطاقة بمصر عبر تنويع المصادر، تطوير كفاءة الاستخدام، والاستثمار في البنية التحتية الذكية، مؤكداً أن أمن الطاقة ليس رفاهية، بل ضرورة استراتيجية تعني بقاء الدولة وقوة اقتصادها واستقلال قرارها.

طباعة شارك السولار البوتاجاز الطاقة المتجددة الكهرباء الغاز الطبيعي وزير البترول أسعار الوقود إرتفاع أسعار الطاقة غزة البترول والغاز

مقالات مشابهة

  • خلال اجتماع موسع.. .رئيس مياه البحيرة يناقش الموقف التنفيذي لمشروعات «حياة كريمة»
  • صافي أرباح البنك المركزي ترتفع لأكثر من 150 مليار جنيه بنهاية أبريل الماضي
  • وزير الزراعة: 30 مليار جنيه دعمًا للأسمدة وتطوير 250 مركزًا للألبان
  • وزير الزراعة: 30 مليار جنيه لدعم الأسمدة ولا توجد نقابة رسمية للفلاحين
  • وزير الزراعة: 30 مليار جنيه لدعم الأسمدة.. وتطوير 250 مركزا لتجميع الألبان
  • رئيس الوزراء: خصصنا 700 مليار جنيه لقطاعات التنمية البشرية وخاصة التعليم والصحة
  • عاجل| رئيس الوزراء يقوم بزيارات ميدانية لتحسين جودة حياة المواطنين
  • وزير الإسكان يتابع مشروعات المياه ضمن حياة كريمة بمحافظتي الغربية ودمياط
  • وزير البترول السابق: الدولة تدفع مليار جنيه يوميا لدعم السولار
  • وزير الإسكان يتابع مشروعات مياه الشرب والصرف ضمن حياة كريمة بالغربية ودمياط