تطبيق "صحتي" يقدم خدماته لأكثر من 30 مليون مستفيد
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
كشف برنامج تحول القطاع الصحي عن أن تطبيق "صحتي" يقدم خدمات الرعاية الصحية لأكثر من 30 مليون مستفيد في أنحاء المملكة كافة.
يأتي ذلك ضمن الجهود التي تسهم في تحقيق مستهدف رؤية المملكة 2030 لتسهيل الحصول على خدمات الرعاية الصحية، عبر تعزيز التحول الرقمي الصحي وتسخير التقنيات لخدمة صحة الإنسان في المملكة.
أخبار متعلقة ترحيب وتسهيل الخدمات.. استمرار توافد ضيوف الرحمن إلى المدينة المنورة"الشؤون الدينية" تسخر جهودها لإثراء التجربة الدينية الرقمية لضيوف الرحمنوهذا ما من شأنه اختصار المسافة وتوفير الوقت والجهد على المستفيدين، وتعزيز كفاءة عمليات القطاع الصحي وتحسين جودة مخرجاته.4 مستهدفات استراتيجيةيذكر أن برنامج تحول القطاع الصحي هو أحد برامج رؤية المملكة 2030، ويعمل على تحقيق 4 مستهدفات استراتيجية من ضمنها تسهيل الوصول لخدمات الرعاية الصحية، عبر مجموعة من المبادرات والجهود التحولية.
من بين ذلك مبادرة الصحة الإلكترونية التي تعمل على تحقيق التحول الرقمي الصحي، من خلال إنشاء منظومة معلومات آمنة وربط جميع أنظمة المعلومات الصحية، وتفعيل الحلول الرقمية في القطاع الصحي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية برنامج تحول القطاع الصحي صحتي تطبيق صحتي القطاع الصحی
إقرأ أيضاً:
السفير المصرى فى لندن يقدم أوراق اعتماده لجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة
قدّم السفير أشرف سويلم، سفير جمهورية مصر العربية لدى المملكة المتحدة، يوم ١١ ديسمبر ٢٠٢٥، أوراق اعتماده إلى جلالة الملك تشارلز الثالث خلال مراسم ملكية رسمية أقيمت في قصر باكنجهام بالعاصمة لندن.
وقد نقل السفير سويلم إلى جلالة الملك تحيات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، وتمنيات سيادته لحكومة وشعب المملكة المتحدة بدوام التقدم والازدهار، مؤكداً حرص مصر على مواصلة البناء على قوة العلاقات الثنائية وما تشهده من تطور نوعي خلال المرحلة الراهنة، تمهيداً للزيارة المقررة لرئيس الوزراء البريطاني إلى مصر مطلع العام القادم، والتي ستشهد الإعلان عن ترفيع العلاقات لمستوى الشراكة الاستراتيجية، بما يعكس إرادة البلدين في تعزيز كافة أوجه التعاون السياسي الإقليمي والدولي، فضلاً عن عقد منتدى أعمال يضم كبريات الشركات المصرية والبريطانية.
و تطرّق الحديث إلى حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، حيث أعرب جلالة الملك عن التطلع لزيارة هذا الصرح الحضاري الفريد، مشيداً بما يمثّله من إضافة نوعية على خريطة المتاحف العالمية، وبما يجسّده من تعبير معاصر عن عُمق الحضارة المصرية ودورها في تاريخ الإنسانية، فضلاً عمّا يتيحه من آفاق جديدة لتعزيز التعاون الثقافي بين مصر والمملكة المتحدة. وفي هذا الإطار، أبدى جلالته شكره للهدية التذكارية الفريدة التي تلقّاها بهذه المناسبة، والتي تمثلت في مجسم مصغّر للمتحف المصري الكبير، تحمل إحدى قطعه اسم "المملكة المتحدة"، في إشارة رمزية إلى عُمق الروابط التاريخية بين البلدين واستمرار التواصل بينهما عبر العصور. وقد حرص جلالة الملك على وضع القطعة التي تحمل اسم "المملكة المتحدة" في المجسم.
تناول اللقاء كذلك إلى تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات، باعتباره ركيزة لترسيخ السلام والأمن الدولي، حيث أشاد جلالة الملك بالدور التاريخي لمصر كجسر للتواصل الحضاري والديني، وما تمثّله من نموذج للوسطية والتعايش والاحترام المتبادل، مؤكداً دعمه للمبادرات الهادفة لمكافحة خطاب الكراهية والتطرف.
في نهاية اللقاء، رحّب جلالة الملك بالسفير المصري، متمنياً له التوفيق في أداء مهامه، والعمل بالتعاون مع الحكومة البريطانية على تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية بين البلدين، مثمناً الدور المحوري لمصر في المنطقة، وحرص المملكة المتحدة على استمرار العمل المشترك.