منسق الجالية المصرية بقيرغيزستان يكشف تفاصيل أزمة الطلاب المصريين
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
كشف الدكتور أمين فتحي القصبي، منسق الجالية المصرية في قيرغيزستان، تفاصيل أزمة الطلاب المصريين في قيرغيزستان، موضحًا أن معظم الطلاب الذين كانوا معرضين للخطر تم نقلهم أمس لمكان آمن، مشددًا على أن القصة الحقيقة هو أنه كان هناك بعض الطلاب في وقت متأخر من الليل في الخارج وسط المدينة وحدث تبادل شتائم بينهم وبين شباب من قيرغيزستان.
وأشار "القصبي"، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن الطلاب المصريين دخلوا إلى السكن في الطابق الثالث وفر خلفهم الشباب القيرغيزستانيين وتهجموا على السكن وكسروا الحديد وقاموا بالاعتداء على الطلاب في الطابق الأول والثاني وبعدها نزل الطلاب المصريين للدفاع عن أنفسهم.
وأضاف منسق الجالية المصرية في قيرغيزستان: "لم يتم تصوير الواقعة كاملة ولكن تم تصوير جزء حدث به رد فعل الطلاب المصريين على اعتداء على شباب قريزي، وتم نشر هذا الفيديو بدون فهم أو وعي".
وأوضح أن الشعب هناك لم يوافقوا على هذا الفيديو، مؤكدًا أنه تم التواصل مع السفارة المصرية لسرعة العمل على حل الأزمة، مشددًا على أن الشباب القريزي عمل على مساعدة الطلاب المصريين ونقلهم إلى مكان أمن بشكل كبير، مشيرًا إلى أن كاميرات المراقبة وثقت الواقعة من البداية، وتم الإفراج عن 4 من المصريين وفي صدد الإفراج عن الباقي من قبل السلطات هناك.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الجالية المصرية أزمة الطلاب المصريين قيرغيزستان الجالية المصرية في قيرغيزستان الطلاب المصریین
إقرأ أيضاً:
ارتفاع متوقع في تنسيق المرحلة الأولى للجامعات رغم انخفاض نسب النجاح.. تفاصيل
صرح الكاتب الصحفي عبد الرحمن عبادي، بأن تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات الحكومية قد يشهد ارتفاعا هذا العام، رغم تراجع نسبة النجاح في الثانوية العامة مقارنة بالعام الماضي.
وأوضح عبادي، خلال مداخلة له في برنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع على القناة الأولى المصرية، أن عدد الطلاب الحاصلين على مجاميع تفوق 90% ارتفع مقارنة بالعام الماضي، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة الحدود الدنيا للقبول بالكليات الطبية والعلمية.
وتوقع أن يبلغ الحد الأدنى للقبول بكلية الطب البشري نحو 299 درجة، بما يعادل 93%، فيما قد تصل كلية طب الأسنان إلى 297 درجة.
وأكد أن عملية التنسيق تعتمد بالأساس على المنافسة بين الطلاب بعد تسجيل رغباتهم، ما يجعل من الصعب تحديد المؤشرات النهائية بشكل دقيق قبل انتهاء عملية تسجيل الرغبات.
وأشار إلى استمرار تراجع أعداد طلاب الشعبة الأدبية عامًا بعد آخر، نتيجة تفضيل كثير من الطلاب للكليات ذات الفرص المستقبلية في سوق العمل، مثل الكليات التكنولوجية وكليات الذكاء الاصطناعي، وهو ما ساهم في انخفاض الإقبال على الأقسام الأدبية.