- صفقة من العيار الثقيل على أعتاب الأهلي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن صفقة من العيار الثقيل على أعتاب الأهلي، كشف مصدر داخل النادي الأهلي آخر تطورات صفقة المهاجم، حيث من المنتظر أن يتم التعاقد مع لاعب من العيار الثقيل في الخط الأمامي بداية من الموسم .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صفقة من العيار الثقيل على أعتاب الأهلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف مصدر داخل النادي الأهلي آخر تطورات صفقة المهاجم، حيث من المنتظر أن يتم التعاقد مع لاعب من العيار الثقيل في الخط الأمامي بداية من الموسم المقبل.
آخر تطورات صفقة المهاجم في الأهليوقال المصدر في تصريحات خاصة للفجر الرياضي، أن البرازيلي جوستافو سوزا مهاجم جيونبك الكوري الجنوبي ابتعد بشكل كبير عن حسابات الأهلي بسبب تمسك ناديه ببقاء اللاعب.
وأضاف، أن هناك أنباء ترددت خلال الساعات الماضية حول اقتراب الأهلي من ضم المهاجم الإيطالي ماريو بالوتيلي، موضحا أن المفاوضات لم تحدث بأي شكل لكن اسمه قد طُرح ورُفض التعاقد معه بسبب أن عمره تجاوز ال33 عاما.
وواصل، هناك مهاجم أجنبي آخر يلعب في الدوريات الأوروبية تم التوصل لاتفاق معه ومن المتوقع أن يتم حسم الأمور خلال أيام قليلة على أن يتم الإعلان عن ضمه رسميا لتدعيم هجوم القلعة الحمراء.
وكان الأهلي قد نجح في ضم إمام عاشور لاعب ميتلاند الدنماركي لمدة 5 مواسم قادمة، بجانب رضا سليم قادما من الجيش الملكي المغربي.
34.221.142.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صفقة من العيار الثقيل على أعتاب الأهلي وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أن یتم
إقرأ أيضاً:
ديمبلي.. «المهاجم الزئبقي» يمحو «ذكريات مبابي»!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
تحول عثمان ديمبلي، الذي طالما سخر منه البعض بسبب أدائه غير المنتظم في إنهاء الهجمات، إلى آلة أهداف هذا الموسم، حيث سجل 33 هدفاً في 45 مباراة، أكثر من إجمالي الأهداف التي سجلها في المواسم الخمسة السابقة مجتمعة، وفي الثامنة والعشرين من عمره، يستعد النجم الفرنسي لمواجهة إنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا، مساء اليوم السبت، في ميونيخ.
وكان تحول ديمبلي متزامناً مع ثورة أوسع نطاقا بدأها مدرب باريس سان جيرمان، لويس إنريكي، الذي حول النادي من تشكيلة متفرقة من مشاهير كرة القدم إلى وحدة هائلة، وكان رحيل كيليان مبابي، آخر بقايا عصر «الجلاكتيكوس» في باريس سان جيرمان، بمثابة نعمة لديمبلي، حيث وضع المهاجم في قلب هجوم باريس واستغل بشكل كامل قدميه الدقيقتين.
وأدى تحوله المذهل من مهاجم مهدر للفرص إلى هداف إلى فتح فصل جديد ومثير في مسيرة لاعب كرة قدم اتسمت رحلته المتقلبة بالإصابات المنهكة والتناقض المحبط.
وكان المهاجم الفرنسي، الذي تخرج من أكاديمية الشباب الشهيرة في ستاد رين، ظهر على ساحة كرة القدم قبل عقد من الزمان باعتباره شاباً واعداً، ووُلد ديمبيي، وهو أحد 4 أشقاء، في منطقة نورماندي المجاورة لأبوين من أصول سنغالية وموريتانية في مايو 1997، قبل عام من فوز فرنسا بكأس العالم للمرة الأولى، وحتى يومنا هذا، لا يزال ديمبيلي بطلا لنادي طفولته، إيفرو إف سي، الذي ساعده على الخروج من ضائقته المالية عام 2023 بشيك بقيمة 100 ألف يورو، ورُقّي إلى الفريق الأول لنادي رين في الثامنة عشرة من عمره، وسرعان ما ترك الجناح الموهوب بصمته في الدوري الفرنسي الممتاز، مسجلاً 12 هدفاً و5 تمريرات حاسمة للنادي البريتوني، وجعله هذا الإنجاز هدافاً بين اللاعبين تحت سن العشرين في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى.
وسارعت الأندية الكبرى إلى ملاحظة ديمبلي، وقبل أيام قليلة من بلوغه التاسعة عشرة، وقع عقدا لمدة 5 سنوات مع بوروسيا دورتموند الألماني، الذي دفع 15 مليون يورو لضم اللاعب الشاب، بعد موسم واحد فقط من اللعب الاحترافي.
وتزامن انتقال ديمبلي إلى الدوري الألماني مع مشاركته الأولى مع منتخب فرنسا، بما في ذلك مباراة ودية غير مهمة أمام إيطاليا ودور بسيط في تصفيات كأس العالم مع المنتخب الفرنسي، لكن في ألمانيا، أصبح المهاجم الشاب على الفور نجم «الحائط الأصفر» في دورتموند، حيث سجل 10 أهداف و21 تمريرة حاسمة في موسمه الأول، وسجل في نهائي كأس ألمانيا ضد فرانكفورت ليرفع كأسه الأولى.
لكن «ديمبوز»، كما يلقبونه في فرنسا، كان يفكر بالفعل في شيء أكبر، عندما طرق برشلونة بابه، بذل الفرنسي قصارى جهده لإجباره على الانتقال، بما في ذلك التغيب عن التدريبات، وترك سلوكه «المدلل» مرارة لدى النادي الألماني، الذي سمح له في النهاية بالرحيل مقابل مبلغ ضخم بلغ 150 مليون يورو شاملاً المكافآت، أي بزيادة عشرة أضعاف عن السعر الذي دفعه قبل 12 شهراً، وأدى انتقال ديمبيلي المُثير للجدل إلى وصوله إلى برشلونة حاملا لقب ثاني أغلى صفقة في تاريخ كرة القدم، وليخلف نيمار في مكانة صعبة بعد انتقاله المُفاجئ إلى باريس سان جيرمان، وسرعان ما تبيّن أن ثقل التوقعات كان عبئاً ثقيلاً.
ويتذكر الجميع الفترة التي قضاها ديمبلي مع العملاق الكتالوني والتي استمرت 6 أعوام بسبب سلسلة الإصابات التي أبعدته عن الملاعب لفترات طويلة، وبسبب الشكاوى المتكررة من وسائل الإعلام الإسبانية بشأن أسلوب حياته السيئ.
وشهدت سنوات ديمبلي في الدوري الإسباني لمحات من التألق، غالبا ما طغى عليها التذبذب في الأداء وإهدار الفرص، ولن ينسى جمهور برشلونة على الأرجح فرصة التسجيل الحاسمة التي أضاعها ضد ليفربول في كامب نو عام 2019، والتي كلّفته غالياً عندما وجد الفريق الكتالوني نفسه في موقف حرج بعد أسبوع في أنفيلد.
وفي الوقت نفسه، عكست مسيرة ديمبيي الدولية أداءه المتذبذب مع «البلوجرانا»، وفي عام 2018، شاهد من مقاعد البدلاء فوز فرنسا بكأس العالم، وأصبح مبابي، الذي يصغره بعام واحد، نجماً عالمياً.
وبعد 4 سنوات، لعب دورا بارزا في دفاع المنتخب الفرنسي عن لقبه في قطر، لكنه أُخرج قبل نهاية الشوط الأول في المباراة النهائية بعد أن تسبب في ركلة جزاء، وعاد ديمبلي إلى الدوري الفرنسي بعد أشهر قليلة، موقّعاً عقداً لمدة 5 سنوات مع باريس سان جيرمان، حيث حلَ بديلاً مجدداً لنيمار المُغادر.
ولم يُسجل في موسمه الأول سوى 5 أهداف فقط، إلا أن تفانيه في الملعب نال إعجاب الجماهير، كما فعل الهدف الذي سجله ضد ناديه السابق برشلونة في مباراة مثيرة بدوري أبطال أوروبا، ومع رحيل مبابي ونجوم الفريق الآخرين، حقق ديمبلي أداءً رائعاً هذا الموسم، حيث برز باعتباره محور الهجوم المتعدد الأطراف.
وبعد أن حسّن مسيرته الكروية، أصبح ديمبلي الآن على بُعد مباراة واحدة من النجومية الكروية، إذا قاد باريس سان جيرمان للفوز يوم السبت، يُصبح اسمه بالتأكيد جزءاً من سباق الكرة الذهبية.