بوريل: كل الجهات المانحة في الاتحاد الأوروبي استأنفت دعمها لـ"أونروا"
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مسئول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، اليوم الخميس 23 مايو 2024، أن جميع الجهات المانحة في الاتحاد الأوروبي استأنفت دعمها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".
وقال بوريل عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، إن وكالة أونروا لا تزال في وضع مالي حرج، مطالبا بزيادة الدعم لأن الاحتياجات تتزايد فقط.
وأشار مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوربي إلى أن الأونروا شريان لا غنى عنه في غزة والمنطقة.
وكان عدد من الدول الغربية أعلنت وقف تمويل وكالة الأونروا بعد مزاعم إسرائيل في يناير الماضي بمشاركة عدد من موظفي الوكالة الأممية في عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها فصائل المقاومة الفلسطينية ضد مستوطنات غلاف غزة في السابع من أكتوبر الماضي والتي أسفرت عن مقتل 1200 إسرائيلي وأسر 250 آخرين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بوريل أونروا الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين اللاجئين الفلسطينيين الأونروا مزاعم إسرائيل عملية طوفان الأقصى مستوطنات غلاف غزة
إقرأ أيضاً:
بوريطة يدعو السفراء لجلب الإستثمارات : الدبلوماسية الإقتصادية ركيزة أساسية في السياسة الخارجية
زنقة 20 | الرباط
كشف ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أن الدبلوماسية الاقتصادية تمثل ركيزة أساسية في السياسة الخارجية للمملكة، كما رسمها جلالة الملك محمد السادس.
وأوضح بوريطة، خلال جلسة عمومية للأسئلة الشفوية اليوم الإثنين، أن العالم يشهد اليوم فرصا وتحديات، والمغرب يتمتع بفرص كبيرة بفضل الرؤية الملكية الرشيدة والاستقرار، مما يتيح للدبلوماسية الاقتصادية دورا مهما في مجال التعاون الدولي.
ولمواكبة هذا التطور، أعلن الوزير عن إحداث مديرية عامة للدبلوماسية الاقتصادية في وزارة الخارجية هذه السنة، بالإضافة إلى تعيين ملحقين اقتصاديين في كل سفارات المملكة، للعمل على جميع الملفات الاقتصادية.
وأشار بوريطة إلى أنه في إطار خطة الحكومة المتعلقة بالتجارة، سيتم توقيع اتفاقية وعقد شراكة مع وزارة الصناعة والتجارة بعد غد الأربعاء، مؤكدا أن التحدي الأساسي يكمن في توحيد الجهود بين جميع الفاعلين ووضع 110 سفارة و60 قنصلية رهن إشارة الفاعلين الاقتصاديين.
وشدد على أن وزارة الخارجية تشكل القناة الرئيسية للوصول إلى الأسواق الدولية، وعلى الفاعلين الاقتصاديين استغلال هذه القناة للترويج للمنتوج المغربي.