أيمن أشرف: أتمنى من كل قلبي تبقى إفريقيا في الجزيرة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
نشر أيمن أشرف لاعب البنك الأهلي، عبر حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي كلامات تحمل من خلالها دعم النادي الأهلي وتمنى تتويج فريقه السابق ببطولة دوري أبطال إفريقيا.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي لمباراة التتويج اليوم السبت ضد نظيره الترجي التونسي في إياب نهائي دوري أبطال إفريقيا في المباراة التي تقام اليوم في تمام الساعة الثامنة مساء على استاد القاهرة، وقد انتهت مباراة الذهاب بين الأهلي والترجي التونسي بالتعادل السلبي.
ونشر أيمن أشرف عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "إكس" كلمات كالتالي: "كان في حد كاتب قبل كده أن الأهلي حقق التاسعة بعد ما رحل وليد أزارو رقم 9، وبعد رحيل صالح جمعة رقم 10 الأهلي حقق العاشرة، وبعد اعتزال وليد سليمان رقم 11 الأهلي حقق الحادية عشر، وبعد رحيل أيمن أشرف رقم 12".
واختتم:" أتمنى من كل قلبي تبقى إفريقيا في الجزيرة، بالتوفيق لنادينا العظيم اليوم".
وانضم أيمن أشرف لصفوف البنك الأهلي بعد رحيله من أبواب المارد الأحمر بداية الموسم الجاري.
وتوج أيمن أشرف مع الأهلي بلقب دوري أبطال إفريقيا 3 مرات، وحقق الدوري المصري معه في 6 مرات، وكأس مصر مرتين والسوبر المصري 4 مرات، والسوبر الإفريقي مرتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تصريح السوبر وليد سليمان شريف إكرامي مواقع التواصل الاجتماعي صحفي النادى الاهلى إكرامي دعم دوری أبطال إفریقیا إفریقیا فی أیمن أشرف
إقرأ أيضاً:
أيمن الرقب: مصر رفضت مخطط التهجير القسري من غزة منذ اليوم الأول
قال الدكتور أيمن الرقب، القيادي في حركة فتح الفلسطينية، إن مصر تبنت منذ اللحظات الأولى للحرب على غزة موقفًا واضحًا ومشرفًا، دافع بقوة عن الشعب الفلسطيني ورفض كل مخططات التهجير القسري التي حاول الاحتلال فرضها تحت غطاء العمليات العسكرية.
وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن القاهرة وقفت سدًا منيعًا أمام تصريحات خطيرة صدرت عن قادة الاحتلال، وعلى رأسهم رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الذي وصف سكان غزة بأنهم "وحوش بشرية"، وهي تصريحات تعكس نوايا تطهير عرقي مرفوضة دوليًا.
وأشار الرقب إلى أن مصر رفضت الخروج الآمن لرعايا الدول الأجنبية من قطاع غزة ما لم يُسمح بإدخال المصابين والمساعدات الإنسانية أولًا، وهو موقف إنساني وسياسي متقدم، كشف بوضوح عن صلابة الدولة المصرية في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين.
كما نوه إلى أن بيان الرئاسة المصرية الذي صدر بعد مؤتمر السلام كان من أقوى المواقف العربية، بل إنه تجاوز في لهجته مواقف دولية كثيرة، وهو ما أثار غضب الاحتلال ودفعه إلى بدء حملة تحريض ممنهجة ضد مصر.
وأوضح الرقب أن أكثر من 70% من المساعدات التي وصلت إلى غزة كانت قادمة من مصر، بحسب تقرير الهلال الأحمر الفلسطيني، مؤكدًا أن معبر رفح ظل مفتوحًا من الجانب المصري، وأن الاحتلال الإسرائيلي هو المسؤول الحقيقي عن إغلاق المعبر من جهته، خاصة في ظل عدم وجود سلطة فلسطينية تدير الجانب الآخر.
وأكد أن معبر رفح معبر مخصص للأفراد، وليس معبرًا تجاريًا، مشيرًا إلى أن هناك سبعة معابر أخرى بين غزة والاحتلال الإسرائيلي مسؤولة عن إدخال البضائع، لكن الاحتلال يغلقها بشكل متعمد.
وأضاف: "الهجوم الإعلامي على مصر بدأ منذ الأيام الأولى للحرب، لأنه تمسكت برفض التهجير عبر حدودها، وأعلنت بوضوح أمام العالم: لن نسمح باستخدام الأراضي المصرية كوسيلة لتمرير مخططات تصفية القضية الفلسطينية".
وختم الدكتور أيمن الرقب بالقول إن موقف مصر الصلب أربك حسابات الاحتلال، ولهذا تم الزج بها زورًا أمام محكمة العدل الدولية، رغم أن القاهرة كانت تفتح أبوابها للمساعدات وتغلقها فقط أمام مخططات التهجير والتصفية.