نواف سلام: لا إنقاذ للبنان إلا بالعمل الجاد على حصر السلاح في يد الجيش
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن رئيس الوزراء اللبناني، قال إنه لا إنقاذ للبنان إلا بالعمل الجاد على حصر السلاح في يد الجيش.
وفي وقت سابق أكد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، أن حكومته تحمي لبنان بعدم الانجرار لأي مغامرة جديدة ويهمنا استقرار سوريا.
وقال رئيس الوزراء اللبناني إن المطلوب تسليم السلاح للدولة اللبنانية بدلا من أن تقصفه إسرائيل، مضيفا أنه سيلتقي برئيس البرلمان اللبناني نبيه بري لمناقشة ورقة المبعوث الأمريكي توم براك والرد عليها.
ولفت سلام إلى أن هناك مخاوف من التصعيد ويجب الانخراط بورقة براك مع تحسينها، كاشفا أن المبعوث الأمريكي آت إلى لبنان الأسبوع المقبل، والورقة التي قدمها هي مجموعة من الأفكار المتعلقة بتنفيذ إعلان ترتيبات وقف الأعمال العدائية، الذي تبنته الحكومة السّابقة، وأكدت حكومتنا التزام لبنان بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحكومة لبنان السلاح
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء كندا يرحب بإطلاق سراح الرهائن ويدعو للالتزام بوقف الحرب بغزة
قال رئيس الوزراء مارك كارني إن إطلاق سراح الرهائن من قطاع غزة اليوم "الاثنين" يجب أن يمثل نقطة تحول نحو سلام دائم، داعياً جميع الأطراف إلى الالتزام الكامل ببنود اتفاق وقف إطلاق النار.
وأعرب كارني، في بيان صادر من مكتبه ، عن امتنانه للولايات المتحدة ومصر وقطر وتركيا على جهودهم المتواصلة التي ساهمت في تحقيق هذا التقدم المهم نحو وقف إطلاق النار.
ووصل كارني اليوم إلى شرم الشيخ للمشاركة في القمة الدولية للسلام التي يترأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي و الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، بمشاركة قادة وزعماء العالم، بهدف وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق شامل لإنهاء الحرب في قطاع غزة.
ودعا كارني جميع الأطراف إلى الاستمرار في تنفيذ بنود اتفاق الهدنة، بما في ذلك انسحاب القوات الإسرائيلية والسماح بدخول المساعدات الإنسانية على نطاق واسع إلى قطاع غزة دون تأخير.
وأشاد بالدور القيادي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في دفع خطة السلام الشاملة، مؤكدا أهمية استمرار الحوار البنّاء لتحقيق اتفاق دائم يضمن التعايش السلمي بين الإسرائيليين والفلسطينيين، عبر إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح وبحكم انتقالي في غزة.
وأوضحت الحكومة الكندية أنها خصصت منذ أكتوبر 2023 أكثر من 400 مليون دولار كمساعدات إنسانية وتنموية لدعم الشعب الفلسطيني، مؤكدةً التزامها بالعمل مع الشركاء الدوليين لتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط على أساس حل الدولتين.