دمشق-سانا

1312- السلطان المغولي محمد خدابنده أولغايتو يقوم بحملة عسكرية للاستيلاء على بلاد الشام.

1865- انتهاء الحرب الأهلية الأمريكية التي اشتعلت بين ولايات الشمال وولايات الجنوب سنة 1861 بانتصار الولايات الشمالية، وأدت هذه الحرب إلى مقتل ما يقرب من نصف مليون أمريكي.

1908- اكتشاف النفط بكميات وفيرة في إيران.

1918- إرمينيا تهزم الجيش العثماني في معركة ساردرابات.

1942- الحرب العالمية الثانية، معركة بير حكيم تنتهي بهزيمة القوات الألمانية التي يقودها ايرفين رومل أمام القوات الفرنسية والبريطانية.

1970- نجاح طيران أول طائرة ركاب أسرع من الصوت في الاتحاد السوفييتي.

1972- توقيع اتفاق للحد من الأسلحة الاستراتيجية سالت-1 بين الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة لوقف تجارب إطلاق الصواريخ العابرة للقارات، ونشرها خمس سنوات.

1985- مقتل 40 ألف شخص في بنغلاديش بسبب إعصار قوي.

2009- فرنسا تضع قاعدة عسكرية في أبوظبي، لتكون أول قاعدة لها في منطقة الخليج.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

باراك: إدارة الشرع تتعاون معنا بشأن مقتل أميركي في السويداء

أكد المبعوث توم باراك أن الخارجية الأميركية لن ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب حتى ترى ما سيحصل لاحقا من قبل إدارة الرئيس أحمد الشرع.

وأضاف باراك أمام مجموعة من الصحفيين في الخارجية الأميركية أن التدخل الإسرائيلي في سوريا "يعقّد الأمور لأنه لم يتم التوصل لتفاهم بعد بخصوص العلاقة بين سوريا وإسرائيل".

وتابع قائلا إن "إدارة الشرع تتعاون بشكل كامل مع مكتب التحقيقات الفيدرالي بشأن مقتل مواطن أميركي بالسويداء"، مؤكدا "سنحاسب المسؤولين عن ذلك".

والأسبوع الماضي، قال باراك في منشور على حسابه في منصة إكس، إن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب برفع العقوبات عن سوريا كان "خطوة مبدئية".

وأشار باراك إلى أن هذا القرار "أتاح للشعب السوري فرصة لتجاوز سنوات من المعاناة والفظائع التي لا تُصدق".

وأوضح أن المجتمع الدولي، الذي راقب بتفاؤل حذر سعيها للانتقال من إرث من الألم إلى مستقبل مُشرق، ساند الحكومة السورية الناشئة إلى حد كبير.

وتابع قائلا "إلا أن هذا الطموح الهش تطغى عليه الآن صدمة عميقة، إذ تُقوّض الأعمال الوحشية التي ترتكبها الفصائل المتحاربة على الأرض سلطة الحكومة وتزعزع أي مظهر من مظاهر النظام".

وكشف باراك، الأسبوع الماضي، أنه نصح الرئيس الشرع، بمراجعة سياسته بما في ذلك إعادة هيكلة الجيش وتقليص نفوذ من وصفهم بـ"المتشددين"، بهدف تجنب انقسام البلاد وفقدان الدعم الدولي.

ووقتها قال باراك معلقا على أحداث السويداء الأخيرة، إن مسلحي تنظيم "داعش" ربما كانوا متنكرين بزي القوات الحكومية، خلال الاشتباكات في المحافظة الواقعة جنوب سوريا.

وأكد باراك، أن الجيش السوري لم يكن مسؤولا عن أعمال العنف الأخيرة في المدينة، مشيرا إلى أن القوات الحكومية لم تدخل إلى السويداء، بناء على تفاهم مع إسرائيل.

ولفت المبعوث الأميركي إلى أن العنف في السويداء ناتج عن صراع داخلي بين القبائل.

مقالات مشابهة

  • مقتل مرتزق “كولمبي” في معارك الفاشر الأخيرة
  • مقتل 8 عناصر من حركة الشباب في عملية عسكرية بمحافظة هيران الصومالية
  • مقتل مسلحين اثنين بعد إحباط محاولة تسلل عبر سوريا
  • هجوم كبير على قاعدة عسكرية.. مقتل عشرات المدنيين والعسكريين في بوركينا فاسو
  • ضربة تقضي على النووي .. مخاوف من عودة الحرب بين إيران و إسرائيل
  • غزة.. مقتل 1373 فلسطينياً أثناء انتظار المساعدات في غزة منذ أواخر أيار
  • باراك: إدارة الشرع تتعاون معنا بشأن مقتل أميركي في السويداء
  • أبين.. مقتل شاب تهامي برصاص إحدى النقاط الأمنية
  • واشنطن تفرض أكبر حزمة عقوبات على إيران منذ عام 2018
  • إدارة ترامب تفرض عقوبات على إمبراطورية شحن تابعة لنجل مستشار مرشد إيران.. ومصادر توضح تأثيرها