جروبات الغش تزعم تداول أسئلة امتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تداول أسئلة امتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024.. زعمت جروبات الغش الإلكتروني، تداول أسئلة امتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024 على صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد بدء اللجان الامتحانية.
تداول أسئلة امتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024نشرت جروبات الغش الإلكتروني «شاومينج» عبر موقع التواصل الاجتماعي «تليجرام»، عقب بدء اللجان الامتحانية وأداء الطلاب الامتحان، أسئلة امتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024 المنعقد صباح اليوم للطلاب.
وبعد دقائق من نشرها لأسئلة امتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024، تداولت جروبات الغش الإلكتروني نماذج إجابات امتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024 عبر صفحاتها، زاعمة أن ما تم تداوله من أسئلة إجابات لامتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024 صحيح.
التعليم تحقق في تداول أسئلة امتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024ومن جانبها، تحركت مديريات التربية والتعليم، للتأكد من صحة الصور المتداولة لامتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024، ومن المقرر أن تتابع غرف العمليات الصور المتداولة ومطابقتها بامتحان الفرنساوي للدبلومات الفنية 2024 المنعقد صباح اليوم الأثنين 27 مايو للطلاب.
وفرض القانون عقوبات على كل من طبع أو نشر أو أذاع أو روج أو تداول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 وأجوبتها أو ساعد في ذلك، بأي وسيلة كانت، أو في أي مرحلة تعليمية أخرى، بقصد الغش أو الإخلال بالنظام العام لامتحانات الدبلومات الفنية 2024، وجاءت العقوبات كالتالي:
- الحبس بمدة لا تقل عن سنتين ولا تزيد عن 7 سنوات.
- وبغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد عن 200 ألف جنيه.
ويعاقب كل من ساعد على الشروع في ارتكاب أي فعل من نشر أو طبع أو أذاع أو روج لأسئلة امتحانات الدبلومات الفنية 2024، بالتالي:
- الحبس مدة لا تقل عن سنة.
- بغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه، ولا تزيد على 50 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًجروبات الغش تزعم تداول أسئلة امتحان اللغة الأجنبية للدبلومات الفنية 2024
صفحات الغش تزعم تداول أسئلة امتحان اللغة العربية للدبلومات الفنية 2024.. والتعليم تحقق
تداول أسئلة وإجابات امتحان الجبر للشهادة الإعدادية بالقليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدبلومات الفنیة 2024 جروبات الغش لا تقل عن
إقرأ أيضاً:
قرار صادم: إلغاء امتحان الرياضيات في أسيوط بسبب تسريب الامتحان
أعلنت مديرية التربية والتعليم بمحافظة أسيوط عن تأجيل امتحان مادة الجبر والإحصاء المقرر ضمن امتحانات الشهادة الإعدادية، والذي كان من المقرر عقده صباح يوم الإثنين، وذلك بعد تداول واسع لأسئلة الامتحان عبر مجموعات الغش الإلكتروني قبل بدء اللجنة الامتحانية بدقائق.
تطابق كامل بين الأسئلة المُسربة والورقة الرسميةوأكدت مصادر مطلعة داخل مديرية التربية والتعليم بأسيوط أن عملية التسريب تمت على نطاق واسع، حيث تم تداول نموذج الامتحان بالكامل عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي. وتبين بعد فحص الأوراق الرسمية وجود تطابق تام بين ما تم تسريبه والامتحان الذي تسلمه الطلاب داخل اللجان، ما دفع الجهات المعنية لاتخاذ قرار عاجل بتأجيل الامتحان حرصًا على مبدأ تكافؤ الفرص.
قرار تأجيل الامتحان واستبداله بنموذج بديلأوضحت المديرية في بيان رسمي أن امتحان الجبر والإحصاء سيتم إعادته يوم الأربعاء المقبل، بدلًا من إجرائه اليوم، لضمان الشفافية ونزاهة التقييم. وتمت الاستعانة بنموذج بديل للامتحان، في وقت قياسي، لتدارك الأزمة والعمل على منع تكرار مثل هذا التسريب في الامتحانات المقبلة.
وأكدت مديرية التعليم بأسيوط أنها فتحت تحقيقًا عاجلًا للوقوف على ملابسات الواقعة، وملاحقة كل من تسبب في تسريب الامتحان. وشددت على أن هناك إجراءات قانونية صارمة ستُتخذ بحق أي موظف أو جهة داخلية أو خارجية تورطت في هذا الحادث، حماية لحقوق الطلاب ومستقبلهم.
حوادث تسريب سابقة تزيد القلقوتعيد هذه الواقعة إلى الأذهان أحداثًا مماثلة شهدتها محافظات أخرى، مثل تداول امتحان اللغة الإنجليزية في القاهرة العام الماضي، والذي تم تسريبه بعد بدء اللجنة بدقائق. وتكرار مثل هذه الوقائع يثير الكثير من علامات الاستفهام حول فاعلية الإجراءات الأمنية والتعليمية المتعلقة بالامتحانات.
رغم اعتماد وزارة التربية والتعليم على نظام البوكليت، الذي يُفترض أن يقلل من فرص الغش بتوزيع الأسئلة على أربع نماذج مختلفة، إلا أن ظاهرة الغش الإلكتروني لا تزال تخترق الحواجز، وتُضعف ثقة المجتمع في منظومة الامتحانات. هذا يعكس ضرورة إعادة النظر في آليات التأمين وآليات الرقابة.
ويهدف نظام البوكليت إلى تقليل تداول الأسئلة ومنع تصويرها، خاصة أنه يعتمد على الإجابة في نفس ورقة الأسئلة، مما يحد من عمليات نقل الإجابات. إلا أن اعتماد الطلاب على أدوات تكنولوجية حديثة ووسائل الغش الجماعي بات يُحتم على الجهات التعليمية تطوير استراتيجيات أكثر صرامة ومرونة لمواجهة هذه التحديات.