“النويري” يناقش مع رئيس المرصد الوطني للهجرة قضايا الهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
الوطن|متابعات
اجتمع النائب الأول لرئيس مجلس النواب فوزي النويري رفقة عضو مجلس النواب ربيعة أبوراص بمكتبه بمقر فرع ديوان مجلس النواب بالعاصمة طرابلس مع رئيس مجلس إدارة المرصد الوطني للهجرة مسعود عبدالصمد وأعضاء مجلس المرصد. و تم خلال الاجتماع مناقشة القضايا المتعلقة بالهجرة غير الشرعية، وتقييم الوضع الراهن بالنسبة للسياسات والإجراءات المطبقة لمكافحتها وطرح عدة تدابير لمواجهتها في المستقبل، بالإضافة إلى التأكيد على الاستمرار في العمل على مواجهتها والآثار الناجمة عنها وانعكاس ذلك على الأمن والاستقرار والاقتصاد في ليبيا وعلى علاقاتها الدولية وموقفها مع دول الوجهة للهجرة.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الأمن طرابلس ليبيا مجلس النواب مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
نتنياهو لبن غفير: “الهجرة الطوعية” من غزة خلال أسابيع
الثورة نت/وكالات عزز رئيس حكومة الكيان الصهيوني مجرم الحرب بنيامين نتنياهو مؤخرًا خطوات عملية لتهجير سكان قطاع غزة ، بهدف إبقاء الوزيرين اليميني المتطرف إيتامار بن غفير الوزير اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش في الحكومة. ووعد نتنياهو بن غفير بأنه في حال عدم التوصل إلى اتفاق، سيبدأ الكيان الصهيوني خلال أسابيع بتنفيذ “الهجرة الطوعية” لآلاف الغزيين إلى دول أخرى. وبدأ نتنياهو باتخاذ خطوات لتعزيز خطة “الهجرة الطوعية” من غزة، تشمل عقد اجتماعات أسبوعية بمشاركة الموساد ووزارة الخارجية وجهات أخرى، وطلب من الموساد تسريع المحادثات مع دول قد تستوعب الفلسطينيين. وخلال اجتماع قبل أسبوعين، أبلغ نتنياهو بن غفير أنه يدعم هذا التوجه. وقال مسؤول حكومي إسرائيلي: “نتنياهو يُبادر باتخاذ خطوات ملموسة. إنه يُشارك بقوة في هذه العملية، وهذه هي طريقته في إقناع بن غفير بعدم الاستقالة. وفي إطار المحادثات التي أجراه الكيان الصهيوني، تم التوصل إلى اتفاقيات مع خمس دول ستستقبل مهاجرين من غزة. ووفقًا للملخصات، تهدف الخطة، خلال الأسبوع الأول من تطبيقها، إلى تشجيع هجرة آلاف الغزيين. والجديد هو أنه سيتم نقلهم عبر أراضي 48 المحتلة، ومنها إلى الأردن، وليس عبر مصر. بحسب صحيفة “يديعوت احرنوت”. وفي مسعى لإبقاء الوزير اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش في الحكومة، وعده نتنياهو بتعزيز ضم مناطق معينة في قطاع غزة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، على أن تكون المنطقة الأولى المخصصة للضم هي الحدود الشمالية.