تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق


أُسدل الستار عن أبطال القارة العجوز فى الـ 5 دوريات الكبرى، حُدد فيها الأبطال والمفاجأة الأكبر تتويج باير ليفركوزن بالدوري الألماني بدون هزيمة.

 

مانشستر سيتى يبقى البطل دون منافس
 

البداية مع مسابقة الدورى الإنجليزى الممتاز "البريميرليج"، والتى تأجل الإعلان عن بطلها إلى الجولة الأخيرة، والتى لم تأتى بجديد، بعد أن تُوج مانشستر سيتى بطلاً للمرة الرابعة على التوالى والسادس فى آخر 7 مواسم، والـ 10 فى تاريخه، بفارق نقطتين فقط عن أرسنال الوصيف.


أنهى مانشستر سيتى موسمه بتصدره لترتيب جدول المسابقة، برصيد 91 نقطة، حصدها من 38 جولة، حقق الفوز خلالها فى 28 مباراة، وتعادل فى 7 وهزم فى 3 مباريات، أحرز 96 هدفا، كأقوى خط هجوم فى المسابقة، واهتزت شباكه بـ 34 هدفا.
وتنافس ارسنال مع مانشستر سيتى على لقب البريميرليج، بعد خروج ليفربول من المنافسة بسبب النتائج المتذبذبة التى حدثت فى الجولات الأخيرة مما أبعدته عن اللقب، بينما صارع نيوكاسيل نظيره تشيلسى على المشاركة فى دورى المؤتمر الأوروبى، وكذلك تشيلسى صارع توتنهام على التواجد فى بطولة الدورى الأوروبى.
 

جاء ترتيب الأبطال والمشاركين فى الدوريات الأوروبية، والهابطين كالتالى:
البطل مانشستر سيتى برصيد 91 نقطة، وأرسنال فى الوصافة بـ 89 نقطة، وليفربول ثالثًا بـ 82 نقطة، واستون فيلا بـ 68 نقطة، ليعلنو عن تواجدهم فى النسخة المقبلة من بطولة دورى أبطال أوروبا.
كما احتل فريق توتنهام المركز الخامس برصيد 66 نقطة، ليعلن عن مشاركته فى بطولة الدورى الأوروبى، بينما ضمن تشيلسى المشاركة فى دورى المؤتمر الأوروبى بعد احتلاله المركز السادس برصيد 63 نقطة.
بينما ودع البريميرليج ثلاثة فرق لوتون تاون، بيرنلى، شيفيلد يونايتد، ليهبطوا لدورى الدرجة الأولى.

 

ريال مدريد ينتزع “اليجا” من كامب نو.. 
 


من إنجلترا إلى إسبانيا، حيث الدورى الإسبانى الذى استعاد فيه ريال مدريد درع "الليجا"، من قلعة غريمه التقليدى والدائم "كامب نو" التى يتحصن بها برشلونة.
حسم فريق ريال مدريد بطولة الدورى الإسبانى، قبل انتهائه بثلاث جولات، بعد أن احتل الصدارة برصيد 94 نقطة، وفى الوصافة برشلونة برصيد 82 نقطة، بينما احتل "الحصان الأسود" جيرونا المركز الثالث برصيد 78 نقطة، وفى المركز الرابع جاء أتلتيكو مدريد برصيد 73 نقطة، لتعلن الليجا عن قائمتها فى أبطال أوروبا.
واحتل فريق أتلتيك بيلباو المركز الخامس برصيد 56 نقطة، ليتأهل للدورى الأوروبى من دور المجموعات، بينما حل ريال سوسييداد فى المركز السادس برصيد 60 نقطة، للمشاركة فى دور المجموعات من الدورى الأوروبى بسبب تأهل بطل كأس ملك إسبانيا لليوروبا ليج.
بينما احتل فريق ريال بيتيس المركز السابع برصيد 56 نقطة، ليشارك فى بطولة دورى المؤتمر الأوروبى.
فيما هبط كل من فرق قاديش وغرناطة وألميريا، إلى الدورى الإسبانى الدرجة الثانية، وعدم استمرارهم فى مسابقة "الليجا" للموسم المقبل.


باريس سان جيرمان كما هو..
 


إلى الدورى الفرنسى، الذى لم يأت بجديد بعد أن أكد فريق باريس سان جيرمان تسيده للمسابقة، للمرة الثالثة على التوالى، والـ 12 فى تاريخه، منها 10 نسخ فى آخر 12 موسما.
وتوج فريق باريس سان جيرمان بالمسابقة وليس بمفاجأة، بعد تصدره للترتيب برصيد 76 نقطة، وبفارق 9 نقاط عن موناكو الوصيف برصيد 67 نقطة، بينما حل فى المركز الثالث فريق ستاد بريست برصيد 61 نقطة، وحل فريق ليل فى المركز الرابع برصيد 59 نقطة، ليعلنوا مشاركتهم فى دورى أبطال أوروبا.
وعن المشاركين فى الدورى الأوروبى من فرنسا، يشارك نيس بعد احتلاله المركز الخامس برصيد 55 نقطة، بينما يشارك ليون فى دورى المؤتمر الأوروبى بعد أحتلاله المركز السادس برصيد 53 نقطة.
وعن الهابطين من الدورى الفرنسى، جاء فريق ميتز الذى كان قريب من البقاء، لوريان وكليرمون فوت . 

 

باير ليفركوزن ينهى سيطرة بايرن ميونيخ.. 


وفى مفاجأة الدورى الألمانى، أنهى فريق باير ليفركوزن هيمنة وسيطرة فريق بايرن ميونيخ على المسابقة التى استحوذ عليها 11 موسما متتالىا، بعد تتويجه بـ "البوندزليجا" لأول مرة فى تاريخه.
وأنهى فريق باير ليفركوزن موسمه فى الصدارة برصيد 90 نقطة، لم يتعرض خلال الموسم لأى هزيمة، لينفرد بذلك فى الدوريات الخمس الكبرى، بينما حل فريق شتوتجارت فى الوصافة برصيد 73 نقطة، وبايرن ميونيخ فى المركز الثالث برصيد 72 نقطة، وفى المركز الرابع جاء لايبزيج برصيد 65 نقطة، فيما خطف فريق بوروسيا دورتموند آخر بطاقة مأهلة لدورى أبطال أوروبا فى المركز الخامس برصيد 63 نقطة.
بينما تأهل آينتراخت فرانكفورت للدورى الأوروبى بعد احتلاله المركز السادس برصيد 47 نقطة، بينما يشارك هوفنهايم فى دورى المؤتمر الأوروبى.
وهبط بوخوم وكولن، دارمشتات، للدورى الألمانى الدرجة الثانية.

 

إنتر يعود 

 

توّج إنتر بلقب الدوري الإيطالي لكرة القدم للمرة الـ20 في تاريخه بفوزه على جاره اللدود ومضيفه ميلان 2-1 في "ديربي الغضب"، في ختام منافسات المرحلة الـ33.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مفاجآت الدوريات الأوروبية ريال مدريد مانشستر سيتى إنتر باير ليفركوزن باريس سان جيرمان المرکز الخامس برصید المرکز السادس برصید الدورى الأوروبى بایر لیفرکوزن أبطال أوروبا مانشستر سیتى فى المرکز

إقرأ أيضاً:

وول ستريت جورنال: أميركا تخسر تفوقها الصناعي العسكري بينما تتقدم الصين بثبات

قال تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال إن قدرات الولايات المتحدة في مجال الصناعة العسكرية تراجعت بشكل ملحوظ مقارنة بالصين، التي تشهد نموا هائلا ومستمرا.

ودلل التقرير على ذلك بالإشارة إلى أن شركة صينية واحدة استطاعت في العام الماضي بناء سفن بِطاقة استيعابية تفوق مجموع ما بنته جميع شركات بناء السفن الأميركية مجتمعة خلال الثمانين عاما الماضية، أي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما مصير وزارة الكفاءة بعد رحيل إيلون ماسك؟list 2 of 2إنترسبت: إسرائيل تستخدم الجوع سلاحا وآلية توزيع المساعدات فشلتend of list

ولفت التقرير إلى أن الولايات المتحدة لم تعد قادرة على مضاهاة قدرتها الإنتاجية التي كانت تتمتع بها أثناء الحرب العالمية الثانية، حين كانت تستطيع بناء سفينة إمداد في أقل من 5 أيام، ما مكّنها من تحقيق النصر في الحرب.

وتتصدر الصين اليوم مجالات التصنيع بمعدلات إنتاج لا مثيل لها على مستوى العالم، حسب التقرير، وهو ما يجعلها أكثر استعدادا لأي صراع عسكري مستقبلي مع الولايات المتحدة.

الصناعات البحرية واللوجستية

ووفق التقرير، تمتلك الصين شبكة لوجستية ضخمة تعتمد على أسطول بحري يتفوق على الأسطول الأميركي، فضلا عن قوة عاملة صناعية هائلة تعطيها الأفضلية في أوقات الحرب.

ومنذ عام 2000، بنت الصين أكثر من ضعف عدد السفن التي بنتها الولايات المتحدة، وفق شركة "جينز" للاستخبارات الدفاعية.

إعلان

وعلى النقيض، يعاني الأسطول الأميركي التجاري من نقص في عدد السفن والبحّارة، مما يعيق قدرته على تشغيل السفن التجارية بكفاءة في أوقات الأزمات، حسب التقرير.

وأكد التقرير أنه حتى إن استطاعت الولايات المتحدة توسيع أسطولها التجاري، فإنها تفتقر إلى البحّارة لتشغيله، إذ تُقدّر بعض الإحصاءات عدد البحّارة التجاريين الأميركيين بأقل من 10 آلاف، بينما تملك الصين نحو 200 ضعف هذا العدد.

بنية تحتية مرنة

ووجد التقرير أن الصين تفوقت على الولايات المتحدة في بناء وتحديث مصانعها بسرعة بفضل اعتمادها الواسع على الأتمتة والروبوتات الصناعية، وهو ما سرّع إنتاج المعدات العسكرية والحديثة.

وأشار إلى أن المصنعين الصينيين يمكنهم إعادة توجيه خطوط الإنتاج بسهولة لصناعة الأسلحة والعتاد الحربي في أوقات الحرب، ويشمل ذلك تحويل قدرة قطاع إنتاج السفن البحرية من سفن الشحن إلى السفن الحربية.

ولفت التقرير إلى أن الصين تمتلك معظم الموارد الخام اللازمة للحرب الحديثة، وتسيطر على الكثير من مناجم ومعامل معالجة العناصر الأرضية النادرة، التي تُعتبر ضرورية لصناعة الصواريخ والطائرات والغواصات، مما يتيح لها تعويض خسائر المعدات بسهولة عند نشوب حرب طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.

وأكد التقرير أنه إذا واجهت الولايات المتحدة حربا كبيرة، فستضطر إلى إعادة هيكلة صناعاتها وقوتها العاملة كما فعلت خلال الحربين العالميتين في القرن العشرين.

وفي المقابل، وفق كاتبَي التقرير كبير المراسلين في سنغافورة جون إيمونت ورئيس مكتب الصحيفة في بروكسل دانيال مايكلز، تمتلك الصين جيشا من العمال والمصانع الجاهزة لتكوين اقتصاد حربي شامل عند الحاجة.

مقالات مشابهة

  • التشكيلات المثالية في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى
  • عرض قياسي من ليفربول لخطف نجم باير ليفركوزن
  • فى ختام دورى الجولف بالم هيلز بنزهة.. الجزيرة يسعى لتأمين الوصافة وصراع على المركز الثالث
  • أقوى 10 فرق هجومية في الدوريات الخمسة الكبرى.. برشلونة يتصدر
  • وول ستريت جورنال: أميركا تخسر تفوقها الصناعي العسكري بينما تتقدم الصين بثبات
  • "ريستارت" لتامر حسني يشعل موسم العيد: رقم قياسي جديد في يومه الأول
  • هبوط أسواق الأسهم الأوروبية مع ختام تعاملات جلسة الخميس
  • بالفيديو.. انتشار الدوريات الأمنية لمنع دخول المخالفين إلى مكة
  • نيويورك تايمز: نتنياهو يهدد بضرب منشآت إيران النووية بينما يسعى ترامب لصفقة
  • بنك مصر والبنك الأوروبى يمنحان تمويلا مشتركا لصالح أورنج مصر للاتصالات