تعرف على تفاصيل شخصية أحمد عز في "فرقة الموت"
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
ينتظر النجم أحمد عز، حاليًا عرض أحدث أعماله السينمائية الجديدة، والتي تحمل اسم "فرقة الموت"، ويجسد خلاله دور ضابط شرطة، وهذه هى المرة الثالثة التي يقدم فيها تلك الشخصية.
فيلم "فرقة الموت" بطولة أحمد عز، آسر ياسين، منة شلبي، محمود حميدة، بيومي فؤاد، عصام عمر، خالد كمال، رشدي الشامي، سماح أنور، فريدة سيف النصر، جيهان الشماشرجي، يوسف عمر وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف صالح الجهيني وإخراج أحمد علاء الديب.
والجدير بالذكر أن آخر أعمال أحمد عز فيلم "كيرة والجن"، الذي عرض في عيد الفطر الماضي، وشارك في بطولته أحمد عز، كريم عبدالعزيز، سيد رجب، هند صبري، وغيرهم من إخراج مروان حامد، وتأليف أحمد مراد.
قصة فيلم "كيرة والجن"الفيلم يسرد قصة ثورة 19 وواقع المجتمع المصري حين فترة الاحتلال الإنجليزي ويبدأ في بمنطقة وسط القاهرة بصورتها القديمة خلال القرن ال 19 وطريقة تعامل أهل مصر فمنهم المقاوم ومنهم من استغل الحرب والفساد وزاد من نجاح الفيلم أماكن التصوير التي تم اختلاقها مثل معسكرات عسكرية للإنجليز، والقاهرة الفاطمية، وخنادق الحرب العالمية الأولي في أوروبا، وتتصاعد أحداث فيلم كيرة والجن بوتيرة خاطفة لروح الإثارة والأكشن، تجعلك تنسي مدة الفيلم مع ملامح الاكشن والمعارك المنفذة باتقان كبير، فتتحول الشخصيات وتمر بأحداث أخلاقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال أحمد عز أحمد عز الفجر الفني فيلم فرقة الموت أحمد عز
إقرأ أيضاً:
الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون
الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون من خلال المقابلة التي أجراها معه الصحفي السوداني المتميز، الحائز على جوائز عالمية، الصديق العزيز خالد عبد العزيز، يمكن تلخيصها في خمس نقاط رئيسية:
1. تأكيد وطنية الحزب، وأنه لا يرتبط بأي تنظيم إسلامي عالمي، خلافًا لما تروّج له دعاية الميليشيا ومناصروها من وراء ستار شفاف ومكشوف.
2. القرار الاستراتيجي للحزب بألا عودة إلى السلطة إلا عبر صناديق الاقتراع، وليس عبر فوهة البندقية.
3. مشاركة شباب الإسلاميين في الحرب إلى جانب القوات المسلحة جاءت من منطلق وطني لحماية الدولة من الاختطاف، شأنهم في ذلك شأن غالبية المشاركين، ولم تكن مدفوعة بمكاسب آنية أو مصالح ضيقة.
4. رؤية الحزب بشأن العلاقة بين السياسيين والمؤسسة العسكرية، تأكيده على ضرورة وجود دور متفق عليه للجيش، “حتى لا يخرج من الباب ويعود من النافذة”.
5. طمأنة المكون العسكري، وعلى رأسه الفريق أول البرهان، بأن فرصه في الاستمرار في السلطة تظل قائمة عبر المرحلة الانتقالية وما بعدها، من خلال آلية ”الاستفتاء”، وأن “معركة الانتخابات ستبقى محصورة بين الأحزاب”.
هذه الرسائل الخمس التي طرحها أحمد هارون ليست مجرد مواقف حزبية عابرة، بل تمثل محاولة جادة لإعادة تموضع سياسي يقرأ التحولات العميقة في المشهد السوداني، ويقدّم مقاربة جديدة للتعاطي مع السلطة والقوات المسلحة والرأي العام.
ففي وقت تتعدد فيه الاستقطابات وتتشظى الساحة الوطنية، تسعى هذه الرسائل إلى تثبيت سردية مختلفة جوهرها:
حزب وطني بلا امتدادات خارجية، لا يسعى للحكم عبر العنف، ويراهن على الانتخابات، ويدرك ضرورة تحديد أدوار الجيش، مع تقديم ضمانات للقوى المدنية بأن ميدان الصراع القادم سيكون ديمقراطيًا.
ضياء الدين بلال