بالصور.. الخضر يخوضون أول حصة تدريبية بتعداد مكتمل
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
خاض المنتخب الوطني، أمس الاثنين، أول حصة تدريبية بتعداد مكتمل، في إطار تربصه المقام بسيدي موسى، تحسبا لمواجهتي غينيا وأوغندا، برسم التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
واكتمل تعداد الخضر، بالتحاق الثنائي محمد أمين توقاي، وكيفن قيتون، واكتفى الأخير، بالتدرب على انفراد، بعد وصوله متأخرا. وهو الذي كان الأحد الماضي، على موعد مع إياب ملحق السقوط إلى “الليغ2” رفقة ناديه ميتز الفرنسي.
هذا ويرتقب أن تجري العناصر الوطنية، اليوم الثلاثاء. رابع حصة تدريبية بداية من الساعة 17:30، وستكون مسبوقة بمنطقة مختلطة مع وسائل الإعلام.
للإشارة فإن الخضر يلاقون هذا الخميس، بملعب نيلسون مانديلا، ببراقي، منتخب غينيا، في الجولة الثالثة، من تصفيات المجموعة السابعة لمونديال 2026.
على أن يغادر المنتخب يوم السبت القادم 8 جوان إلى مدينة “كامبالا”. تحسبا لمواجهة منتخب أوغندا، يوم الاثنين 10 من ذات الشهر، لحساب الجولة الرابعة
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هآرتس: حماس ترفع حالة التأهب تحسبا لاغتيالات تستهدف قادتها في الخارج
نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية عن مصادر فلسطينية قولها، إن قيادة حماس رفعت مستوى التأهب في الساعات الأخيرة خشية اغتيالات تستهدف كبار أعضاء المكتب السياسي للحركة في الخارج.
وأضافت المصادر أن حماس قلقة من العمليات العسكرية لتحرير الأسرى المحتجزين في قطاع غزة وفق زعم الصحيفة.
وبالتوازي مع رفع مستوى التأهب، أفادت المصادر بتلقيها رسائل متضاربة في الساعات الأخيرة من الدول الوسيطة في المفاوضات حول إمكانية استئناف الاتصالات غير المباشرة مع إسرائيل.
وتابعت الصحيفة أنه "في إسرائيل من المتوقع أن تُقدّم حماس قريبا ردّها على أحدث مسودة لوقف إطلاق النار، والتي تتضمن مرونة إسرائيلية في نشر القوات العسكرية".
وذكرت مصادر إسرائيلية أن رد الحركة من المتوقع أن يأتي بعد ضغوط شديدة من الإدارة الأمريكية والدول الوسيطة، في ضوء مماطلتها الأسبوع الماضي.
وبحسب مصدر إسرائيلي، فقد تم إحراز تقدم في مفاوضات الدوحة، وتمّ حل معظم القضايا المدرجة في المسودة.
وغادر الثلاثاء وفد رفيع المستوى من حركة حماس إلى إسطنبول، حيث من المتوقع أن يلتقي بكبار المسؤولين الأتراك في مقر الحركة لبحث خيارات بدء المفاوضات.
ويرأس الوفد محمد درويش، رئيس مجلس شورى حماس، وقد رافقه إلى تركيا كامل فريق التفاوض التابع للحركة، بمن فيهم خليل الحية، المسؤول البارز في المكتب السياسي.
في غضون ذلك، دعت حماس إلى تصعيد عالمي للتضامن مع غزة، وأكدت أن أيام الجمعة والسبت والأحد "أيام احتجاج عالمية ضد الحرب والحصار".
كما دعت إلى تنظيم مظاهرات أمام سفارات إسرائيل والولايات المتحدة والدول الداعمة للاحتلال.
وطالبت بإعلان يوم الأحد القادم، الثالث من آب/ أغسطس، "يوما عالميا لدعم غزة والقدس والأقصى، ودعم الأسرى الفلسطينيين"، تخليدا لذكرى رئيس الحركة السابق إسماعيل هنية.