البدء فى التشغيل الفعلى للسرفيس الداخلى بأجرة موحدة 2.5 جنيه فى مدينة دكرنس
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن البدء فى التشغيل الفعلى للسرفيس الداخلى بأجرة موحدة 2.5 جنيه فى مدينة دكرنس، قامت اليوم رئاسة مجلس ومدينة دكرنس بمحافظة الدقهلية، ببدء التشغيل الفعلى لخط سير الميكروباص الداخلي داخل المدينة تيسيرا على المواطنين ولتسهيل .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البدء فى التشغيل الفعلى للسرفيس الداخلى بأجرة موحدة 2.
قامت اليوم رئاسة مجلس ومدينة دكرنس بمحافظة الدقهلية، ببدء التشغيل الفعلى لخط سير الميكروباص الداخلي داخل المدينة تيسيرا على المواطنين ولتسهيل تنقلهم في المدينة.
وقامت آمال بركات رئيس مركز ومدينة دكرنس، يرافقها مدير عام المواقف بالمدينة، حسام لطفى مدير الاشغالات بوضع التسعيرة الخاصة بالسرفيس الداخلى، حيث تم وضع علامات الاستيكر الخاصة بالسيارات والتنبيه علي السائقين حسن المعاملة وعدم زيادة أى أجرة للمواطنين والمحافظة علي النظام العام بالمدينه تسهيلا علي المواطنين.
يأتي ذلك بناء علي تعليمات الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، بشان موافقة اللجنة العليا للمواقف بالموافقة علي تشغيل سيارات تشغيل خط داخلي في المدينة علي تكون الأجرة الموحدة 2.5 جنيها لخدمة المواطنين داخل المدينة.
التشغيل الفعلي للخط الداخلي في مدينة دكرنس جانب من تشغيل خط السرفيس الداخلي في مدينة دكرنس رئيس المدينة وتشغيل الخط الداخلي لمدينه دكرنس وضع اجره موحده لسرفيس مدينه دكرنس45.195.74.201
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البدء فى التشغيل الفعلى للسرفيس الداخلى بأجرة موحدة 2.5 جنيه فى مدينة دكرنس وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذيرات إسرائيلية: المجتمع يفقد مناعته الاجتماعية ويتجه نحو الانهيار الداخلي
لا تقتصر تداعيات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة على الشعب الفلسطيني وحده، بل تمتد أيضًا لتطال الداخل الإسرائيلي، حيث تتوالى الصدمات وتتعمّق الجراح داخل الاحتلال الإسرائيلي نفسه. فقد بات واضحًا أن "إسرائيل"، بمؤسساتها وسكانها، تعاني من أزمات متلاحقة ضربت بنيتها السياسية والاجتماعية والأمنية، حتى أن الدولة بأكملها تبدو في حالة ترنّح تبحث عن التعافي، وسط شكوك جدية حول قدرتها على استعادة توازنها في المدى المنظور.
حيث أكد المحقق الجنائي على المواد الخطرة، عامي باخار، أن "هذه المرحلة الحرجة التي تمرّ بها الدولة الجميع مُجمعون عليها: من اليمين إلى اليسار ومن الشرق إلى الشمال، والجميع يُدرك هذا ويتفق عليه، منذ بدء الانقلاب القانوني وصولا لاندلاع الحرب، إلى ما وصلت إليه اليوم، حتى توفر إجماع اسرائيلي على أن هذه الخلية المسماة "إسرائيل"، انقسمت بيولوجيًا وجينيًا وبيئيًا، وبات كل جزء منها بحاج لممرض من نوع خاص لأنها تحتاج للتشافي من خلال إعادة الاندماج".
وأضاف في مقال نشره موقع "زمان إسرائيل"، وترجمته "عربي21" أنني "لا أعرف كيف أحصي صفوف الخلايا الاسرائيلية: الحريديم، الكاهانيون، الليبراليون، ويبدو أن لدينا هذا العدد الهائل من الخلايا التي انفصلت لأنسجة خاصة، وبدلاً من العمل كجسد واحد، تهاجم بعضها، وهذا أمرٌ إشكالي للغاية، "ويقاتل كل واحدٍ منهم الآخر".
وأوضح أن "الاسرائيليين باتوا مثل الخلايا الليمفاوية المُشوشة التي فقدت القدرة على التمييز بين "الذات" و"الغريب"، فإنهم الآن يُهاجمون كل ما لا يُمثلهم بدقة، ويُفرزون ميكانيزمات الكراهية التي تُشعل التهابًا مُزمنًا في كل ركن من أركان هذا الجسد المُعذب".
وأوضح أنه "في ظل هذه الظروف، تبدو مُحاولة توحّد الاسرائيليين، والعودة للمصدر الأول، وإعادة الضبط والتشغيل، مُحكومةً بالفشل، حيث انتقلت الخلايا السرطانية عن السيطرة، وبشكل عشوائي وغير عقلاني، ويُبنى كل جدار بين الخلية وسواها بالدم والعرق، وكل جين أناني يُشفِّر العداء لجيرانه، ويُستنسخ ويُورَّث كإرث مقدس، حتى بات الإسرائيلي الذي يعيش في خضم هذه الخلافات يبحث عن أي جبهة ليطعنها بسكين، أو يطلق عليها رصاصة".
وأوضح أنني "أخشى بشدة من هذه الحرب التي ستحلّ على الاسرائيليين، إنها حرب الخلايا، الكفيلة بتحطيم العظم، وتكسيره، وتمزيق الرئتين، وخنق القلب، حتى أنني لم أتخيل أن مرضًا مناعيًا ذاتيًا مُميتًا سيكون الصورة التي ستظهر عليها "إسرائيل"، ولذلك فلن تنجو في الوقت المناسب".
وختم بالقول إن "الأطفال الاسرائيليين سيشهدون عملية الموت الطبيعية، لأن الاسرائيليين بدل أن يجتمعوا سوياً كي تلتئم جروحهم الداخلية، فقد افترقوا كي يُعمّقوا الفجوة بينهم، لأنهم مجتمع فاشل، شاهدوا بلا مبالاة، وبآذان صماء، كيف انهار نظامهم المناعي على نفسه، بل واصلوا تغذية المرض بدلًا من البحث عن علاج".
الوزراء: نستهدف الشركات العملاقة ونقدم لها كل الدعم لتنطلق في استثماراتها واعمالها في مصر