بن غفير يطلب الانضمام لمجلس الحرب بدلا من جانتس: «حان الوقت لقرارات شجاعة»
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
في أول رد فعل على استقالة عضو مجلس الحرب المصغر بيني جانتس من حكومة بنيامين نتنياهو، طالب وزير الأمن القومي المحسوب على اليمين المتطرف إيتمار بين غفير الانضمام لمجلس الحرب، بدلا من الوزير المستقيل.
طلب رسميوأعلن «بن غفير» عن تقديم طلب رسمي لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، قال فيه: «منذ بداية الحرب، كان لابد من التحرك لتوحيد البلاد، لذلك تم إضافة حزب الوحدة الوطنية الذي يرأسه جانتس إلى الائتلاف، ورغم إيجابية خطوة الوحدة، إلا أنها للأسف خطوة قبيحة، لأنها تسببت في نزاع على السلطة بين التحالف وكبار الوزراء».
העובדה שבקבינט הקטן לא היה עד כה אף חבר ממאתגרי הקונספציה, היא המשך שלטון הקונספציה, חלק מרכזי בבעיה בה אנו נמצאים, והקלקול שהביא אותנו ל-7.10.
כעת, לאור פרישת גנץ שיגרתי דרישה לראש הממשלה בדרישה להצטרף לקבינט המצומצם. הגיע הזמן לקבל החלטות אמיצות, להשיג הרתעה אמיתית ולהביא… pic.twitter.com/sUaWyGGRs2
وأضاف عبر حسابه على منصة «إكس»، أن حكومة الحرب المصغرة هي التي أوصلت إسرائيل إلى ما هي عليه الآن، بسبب الاختلافات والاستقالات، وهو ما يجعلنا نعتقد أنه لم يعد هناك أعذار لمقاطعة واستبعاد الشركاء في الائتلاف.
قرارات شجاعةوطالب بصفة رسمية بالانضمام إلى حكومة الحرب لكي يكون شريكًا في تحديد السياسة الأمنية في الوقت الحالي، مردفًا: «حان الوقت لاتخاذ قرارات شجاعة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بن غفير بيني جانتس اسرائيل حكومة نتنياهو مجلس الحرب
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف مفاجأة: مصر رفضت الانضمام للاتفاقيات الإبراهيمية
كشف الإعلامي مصطفى بكري تفاصيل جديدة وراء الحملة على مصر في الخارج تحت مزاعم رفض مصر فتح معبر رفح وإدخال المساعدات إلى الفلسطينيين في غزة، متعجبا، إذا كان الأمر كذلك، فأين تذهب هذه القوافل التي تخرج من مصر عبر المعبر.
وأوضح مصطفى بكري أن ورا ء هذه الحملة هو رفض مصر التوقيع على الاتفاقية الإبراهيمية للسلام، حيث أبلغت مصر الوفد الإسرائيلي الذي جاء إلى مصر لبحث هذا الأمر، تم قبوله بالرفض، وأبلغت مصر هذا الوفد، أن ما بيننا وبينكم هو اتفاقية السلام الموقعة في 1979.
ولفت مصطفى بكري إلى أن مصر رفضت عرضا بـ 250 مليار دولار لتنفيذ مخطط التهجير.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار»، عبر فضائية صدى البلد، إن بعض المشايخ في تل أبيب قاموا بتظاهرات ويرفعون العلم الإسرائيلي لا يمثلون الشعب الفلسطيني العظيم.
وتابع أن «مصر بلد قوية، وشعبها عظيم، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي هو من يمنع وصول المساعدات إلى غزة».