شاهد: ثور يقفز فوق سياج حلبة في أوريغون ويصيب 3 أشخاص قبل الإمساك به
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قفز ثور خلال مسابقة مهرجان سيسترز لرعاة البقر فوق سياج يحيط بحلبة لركوب الخيل والثيران (روديو) في ولاية أوريغون الأمريكية، وركض حتى موقف للسيارات، حيث أصاب ثلاثة أشخاص على الأقل قبل أن يلحق به الرعاة ويمسكوا به.
أظهرت مقاطع فيديو نُشرت على الإنترنت، الثور وهو يسقط صندوق قمامة ويثير هلع الناس وتدافعهم، ثم يرفع أحد الأشخاص عن الأرض ويدور به من طرف إلى طرف، ثم يرتد الشخص عن قرني الحيوان الهائج قبل أن يصطدم بالأرض.
وتم نقل اثنين من المصابين إلى مستشفى محلي، فيما احتجز رعاة الماشية الثور ووضعوه في حظيرة، بينما استمر العرض الأخير لمسابقة رعاة البقر يوم الأحد كما هو مقرر.
وقالت جمعية رعاة البقر المحترفين إن الحادثة التي جرت يوم السبت، هي تذكير بأن "الروديو" رياضة ممتعة للغاية، إلا أنها في حالات نادرة جدًا يمكن أن تشكل بعض المخاطر أيضًا.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رائد فضاء تركي يحمل الكوفية الفلسطينية على متن رحلته تضامنا مع أهالي غزة مقررة الأمم المتحدة: إسرائيل رفضت إعادة الرهائن عبر اتفاق سياسي حتى تستمر في تدمير الفلسطينيين فيديو: من ربات بيوت إلى حارسات للغابات.. إندونيسيات يكسرن الأعراف لحماية البيئة ضحايا مسابقة الولايات المتحدة الأمريكية مستشفيات حيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 غزة حركة حماس إسرائيل فرنسا يمين متطرف الانتخابات الأوروبية 2024 غزة حركة حماس إسرائيل فرنسا يمين متطرف ضحايا مسابقة الولايات المتحدة الأمريكية مستشفيات حيوانات الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل حركة حماس فرنسا يمين متطرف الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إيمانويل ماكرون قتل احتجاز رهائن انتخابات الشرق الأوسط السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
النفط يقفز 3% وخام برنت يحقق مكاسب أسبوعية
تكساس- رويترز
ارتفعت أسعار النفط بنحو ثلاثة بالمئة عند التسوية اليوم الجمعة مع تقييم المستثمرين توقعات أضعف للسوق للعام الحالي أصدرتها وكالة الطاقة الدولية، مع التركيز أيضا على الرسوم الجمركية الأمريكية واحتمال فرض مزيد من العقوبات على روسيا.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 1.72 دولار أو 2.5 بالمئة إلى 70.36 دولار للبرميل عند التسوية. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.88 دولار أو 2.8 بالمئة إلى 68.45 دولار للبرميل.
وارتفع خام برنت بنسبة ثلاثة بالمئة خلال الأسبوع في حين حقق خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مكاسب أسبوعية بنحو 2.2 بالمئة.
وقالت وكالة الطاقة الدولية اليوم الجمعة إن الإمدادات في سوق النفط العالمية ربما تكون أقل مما تبدو عليه، وذلك مع زيادة المصافي وتيرة نشاط التكرير لتلبية الطلب على السفر والكهرباء في فصل الصيف.
وجرى تداول عقود برنت تسليم سبتمبر أيلول بعلاوة 1.20 دولار عن العقود الآجلة لشهر أكتوبر تشرين الأول.
وقال فيل فلين كبير المحللين لدى مجموعة (برايس فيوتشرز) "بدأت السوق تدرك أن الإمدادات محدودة".
قالت شركة "بيكر هيوز" لخدمات الطاقة إن شركات الطاقة الأمريكية خفضت هذا الأسبوع عدد حفارات النفط والغاز الطبيعي العاملة للأسبوع الحادي عشر على التوالي. وكانت المرة الأخيرة التي حدث فيها ذلك في يوليو 2020، عندما أدت جائحة كوفيد-19 إلى خفض الطلب على الوقود.
على الرغم من ضيق السوق على المدى القصير، عززت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو العرض هذا العام، بينما قلصت توقعاتها لنمو الطلب، مما يعني وجود فائض في السوق.
وقال محللو كومرتس بنك في مذكرة "ستزيد أوبك+ ضخ النفط بسرعة وبشكل كبير. هناك خطر يتمثل في حدوث فائض كبير في المعروض. ومع ذلك، لا تزال أسعار النفط مدعومة على المدى القصير".
وفي مؤشر على أن الأسعار تحظى بدعم على المدى القصير، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك اليوم إن موسكو ستعوض الإنتاج الزائد عن حصتها في أوبك+ هذا العام في أغسطس آب وسبتمبر أيلول.
ومن المؤشرات الأخرى على الطلب القوي على النفط احتمال شحن السعودية نحو 51 مليون برميل من النفط الخام في أغسطس آب إلى الصين، وهي أكبر شحنة من نوعها منذ أكثر من عامين.
لكن على المدى الأطول، خفضت أوبك توقعاتها للطلب العالمي على النفط من 2026 إلى 2029 بسبب تباطؤ الطلب الصيني، حسبما ذكرت المنظمة في تقرير توقعاتها للنفط العالمي لعام 2025 الذي نشر أمس الخميس.
وقالت وزارة الطاقة السعودية اليوم إن المملكة ملتزمة تماما بهدف الإنتاج الطوعي لتحالف أوبك+.
وفقدت العقود الآجلة للخامين برنت والأمريكي أكثر من اثنين بالمئة أمس وسط قلق المستثمرين من تأثير سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية على النمو الاقتصادي العالمي والطلب على النفط.
وعبر ترامب عن خيبة أمله إزاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بسبب عدم إحراز تقدم نحو السلام مع كييف والقصف الروسي المكثف للمدن الأوكرانية.