بعد الإعلان رسميًا عن النبأ.. ليلى عبد اللطيف تتوقع خطوبة شيرين عبد الوهاب يناير الماضي
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي في الساعات القليلة الماضية أخبار خطوبة الفنانة شيرين عبد الوهاب وأنها تستعد لكتب كتابها خلال الفترة المقبلة، حيث صرحت الفنانة شيرين عبد الوهاب في تصريحات صحفية تفيد بأنها تعيش حالة حب كبيرة حاليًا مع رجل أعمال وهو لا يرد أن يفصح عن أسمه أو هويته.
ووصفت شيرين عبد الوهاب نفسها بزينة العرايس، ويذكر أن الأغنية كانت أجدد أعمال الفنانة والتي قدمتها لـ ابنة محمد السعدي نائب رئيس الشركة المتحدة في حفل زفافها على نجل رجل الأعمال منصور عامر، وأكدت شيرين أن هذه الأغنية وش السعد عليها.
وبهذه الخطوبة فقد تحقق توقع ليلي عبد اللطيف الذي قالته عن شيرين عبد الوهاب في يناير 2024، حيث أن ليلي عبد اللطيف أول العام حلت ضيفة على الإعلامي "عمرو أديب" في برنامج "الحكاية" المذاع عبر قناة "MBC مصر".
وأثناء الحلقة قد وجه عمرو أديب سؤالًا لـ ليلى عبد اللطيف: «شايفة ايه حاجة لـ شيرين عبد الوهاب؟».
لترد ليلى عبد اللطيف، قائلة: «دي حبيبة قلبي شيرين، هتستقر عاطفيًا، وستعود شيرين اللى احنا بنعرفها أول ما ابتدت»، مؤكدة أن «شيرين عبد الوهاب هتتغير».
«بس مش هترجع لـ حسام حبيب؟»، سؤال آخر من عمرو أديب لـ ليلى عبد اللطيف.
لترد العرافة اللبنانية، قائلة: «بالمستقبل لأ لن تعود شيرين عبد الوهاب إلى حسام حبيب»
آخر ظهور للفنانة شيرين عبد الوهاب
والجدير بالذكر أنه كان آخر ظهور لها من خلال غنائها بحفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي،ونجل رجل الأعمال منصور عامر، والذي يقام حاليا في أحد فنادق القاهرة، وحرصت شيرين عبد الوهاب على مفاجأة العروسين بتقديم أغنية جديدة وخاصة تحمل اسم زينة العرائس لـ حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي
كلمات أغنية زينة العرائس لـ شيرين عبد الوهاب
القمر غالي عليها والنجوم واقفين صافيين.. زينة العرايس دا اللي أبوها السعدي وعدي والليلة دي الوعد وعدي ومحروسين من كل عين، واهو بشهادة الكل ورد ولقي عالكل.. حلو المود والطقس على الصوت والرقص، قالوا اللقاء مش سهل والله وبقينا أهل، والله وبقينا أهل وخمسة علينا.
آخر أعمال الفنانة شيرين عبدالوهاب
ويذكر أن آخر أعمال شيرين عبدالوهاب هى أغنية "الدهب"، والأغنية من كلمات تامر حسين وألحان مدين وتوزيع توما.
وتقول كلمات أغنية “الدهب”
“قالوا الدهب اللي بيلمع عمره ما بيصدي ياما نصحنا ما قولنالك قولنالك هدي لفيت الدنيا أهو وجيتلي وهتبوس على يدي مش كان من الأول إحنا استغنينا عيني علي اللي بيتجرأ لما بيطرق اتهور مسمعش اتهور معرفش يفرق النية اللي متبقاش سالكة دايمًا بتغرق مش كان من الأول إحنا استغنينا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خطوبة شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
غسل 5 تريليونات دولار سنويا.. خسائر أفريقيا 90 مليار دولار بسبب التدفقات المالية غير المشروعة
حذّر الدكتور محمد عبد الوهاب، المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، من التصاعد المتسارع لاستخدام التكنولوجيا الحديثة وتطبيقات التواصل الاجتماعي في تسهيل وتنفيذ عمليات غسل الأموال عالميًا، معتبرًا أنها تمثل تحديًا متناميًا يهدد الأنظمة المالية الدولية وجهود مكافحة الجريمة المنظمة.
وأوضح أن منصات مثل "تيك توك"، "إنستجرام"، "تليجرام" و"سناب شات" باتت تُستغل لتمرير أموال مشبوهة تحت غطاء إيرادات رقمية مشروعة، فيما تُستخدم تطبيقات مشفرة مثل "واتساب" و"سيجنال" لتنسيق العمليات بسرية تامة.
وأشار عبد الوهاب إلى أن تقارير أممية ودولية تكشف عن غسل ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار سنويًا، أي ما يعادل 3-5% من الناتج المحلي العالمي، فيما قفزت قيمة الأموال المغسولة عبر العملات المشفرة من مليار دولار عام 2018 إلى 40.9 مليار دولار في 2024. وأضاف أن أكثر من نصف عمليات الغسل تُدار عبر هياكل مؤسسية معقدة، ويُستخدم العقار في نحو 30% منها، لافتًا إلى أن إفريقيا وحدها تخسر 90 مليار دولار سنويًا بسبب التدفقات المالية غير المشروعة.
وكشف الخبير الاقتصادي أن مؤشر بازل لمكافحة غسل الأموال لعام 2025 صنّف دولًا مثل هايتي وتشاد وميانمار وجمهورية الكونغو الديمقراطية ضمن الأعلى مخاطرًا، في حين تسجل اقتصادات كبرى مثل الولايات المتحدة والصين وروسيا والمكسيك معدلات مرتفعة من هذه الجرائم رغم امتلاكها أنظمة رقابية قوية. وفي الشرق الأوسط، أشار إلى تفاوت مستويات الرقابة بين دول مثل موريتانيا والإمارات، التي تواجه ضغوطًا دولية لتشديد ضوابط مكافحة غسل الأموال.
ودعا عبد الوهاب إلى الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين لتتبع حركة الأموال وكشف الأنماط المشبوهة، مؤكدًا ضرورة التحرك التشريعي العاجل وتطوير سياسات مرنة تواكب التغيرات التقنية. كما شدد على أهمية رفع الوعي المجتمعي بمخاطر المحتوى الرقمي المضلل، مشيرًا إلى أن عام 2024 شهد فرض أكبر غرامات مالية على مؤسسات متورطة في غسل الأموال، ما يعكس بداية تحرك تنظيمي أكثر قوة لمواجهة هذه الظاهرة.