بالصور.. محافظ المنوفية يدشن قافلة علاجية مجانية لعمال منظومة النظافة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دشن اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية أعمال القافلة الطبية لعمال منظومة النظافة بالتنسيق مع جمعية الهلال الأحمر وجامعة المنوفية ومديرية الصحة، جاء ذلك بحضور نائبه محمد موسى، اللواء عماد يوسف السكرتير العام ، محمد موسى رئيس جمعية الهلال الأحمر بالمنوفية، الدكتور صبحي شرف نائب رئيس الجامعة لشئون البيئة وخدمة المجتمع ، الدكتورة رشا خضر وكيل وزارة الصحة، محمد جمعة مدير مديرية التضامن الإجتماعي، عواطف طاحون رئيس حى شرق شبين الكوم.
حيث تفقد محافظ المنوفية القافلة الطبية بمختلف تخصصاتها لتقديم كل الخدمات العلاجية لعمال المنظومة، وقد أوضح رئيس جمعية الهلال الأحمر بالمحافظة أن القافلة تتضمن توقيع الكشف الطبي والعلاج بالمجان في كافة التخصصات فضلا عن تقديم أدوية طبية وشنط حماية شخصية وكراتين مواد غذائية لتقديم لدعم اللازم والإمكانيات المتاحة للأسر الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقا من أبناء المحافظة.
ومن جانبه أشاد محافظ المنوفية بمجهودات جمعية الهلال الأحمر فى خدمة وتنمية المجتمع ودورهم الرائد فى العمل الخيرى وتقديم الخدمات الصحية والعلاجية ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين الأولى بالرعاية ، مؤكدا على توفير كافة أوجه الدعم والرعاية الشاملة للجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني بهدف الارتقاء والنهوض بالأسر الأكثر احتياجا من أبناء المحافظة. IMG-20240613-WA0056 IMG-20240613-WA0055 IMG-20240613-WA0054 IMG-20240613-WA0053 IMG-20240613-WA0051 IMG-20240613-WA0050 IMG-20240613-WA0048 IMG-20240613-WA0052 IMG-20240613-WA0049
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي الهلال الأحمر الخدمات العلاجية القافلة الطبية اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية جمعیة الهلال الأحمر محافظ المنوفیة IMG 20240613
إقرأ أيضاً:
قافلة برية تضم آلاف المتطوعين تنطلق من تونس نحو غزة الاثنين
قالت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين بتونس، السبت، إن قافلة برية مغاربية تضم آلاف المتطوعين ستنطلق، الاثنين المقبل، باتجاه قطاع غزة، من أجل المطالبة بوقف حرب الإبادة الإسرائيلية وكسر الحصار وإدخال المساعدات.
وقالت التنسيقية (مستقلة) في بيان إن "قافلة الصمود المغاربية من أجل كسر الحصار عن غزة تنطلق الاثنين من العاصمة تونس ومدينة سوسة (شرق) وصفاقس وقابس إلى مدينة بن قردان (جنوب) نحو قطاع غزة، مرورا بليبيا ومصر، للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع ونقل مساعدات إنسانية إليه".
وأضافت أن "المشاركين في القافلة سيتوجهون إلى معبر رأس جدير على الحدود التونسية الليبية، ويسيرون على الطريق الساحلي الليبي وصولا إلى القاهرة ثم إلى معبر رفح على الحدود المصرية الفلسطينية، لتسليم رسائل التضامن والمساعدات إلى الفلسطينيين في غزة".
وسيشارك في هذه القافلة البرية شخصيات نقابية وسياسية، إلى جانب حقوقيين ومحامين وأطباء وإعلاميين وأعضاء في منظمات شبابية، حسب معطيات نشرتها التنسيقية على "فيسبوك".
ونشرت التنسيقية أيضاً برنامج الانطلاق من العاصمة تونس والمدن التونسية الرئيسية ونقاط الالتقاء والسير عبر هذه المدن.
وفي 31 مايو/ أيار الماضي، أفاد المتحدث باسم "قافلة الصمود" وائل نوار، أن آلاف الأشخاص من تونس ودول المغرب العربي انضموا إلى القافلة.
وقال نوار، للأناضول، إن "القافلة ستضم وفودا من موريتانيا والمغرب والجزائر، والآلاف من تونس وليبيا، لنمرّ مباشرة إلى القاهرة ثم إلى العريش المصرية فرفح (جنوبي قطاع غزة)".
وأكد أن "القافلة سجلت انضمام أكثر من 7 آلاف شخص من جنسيات مغاربية مختلفة حتى 30 مايو الماضي".
وأعربت منظمات تونسية عن دعمها للقافلة والمشاركة فيها وأبرزها الاتحاد العام التونسي للشغل (أكبر منظمة عمالية)، ونقابة الصحفيين التونسيين (مستقلة) والهيئة الوطنية للمحامين بتونس، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وعمادة الأطباء التونسية، والمنظمة التونسية للأطباء الشبان.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 180 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.