تعرف على تفاصيل حفل عاصي الحلاني في لندن
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
يستعد الفنان عاصي الحلاني لإحياء حفلًا غنائيًا كبيرًا في لندن يوم الثلاثاء الموافق ثالث أيام عيد الأضحى، ومن المقرر أن يقدم خلاله مجموعة من أغانيه المميزة.
آخر أعمال عاصي الحلاني
يشار أن آخر أعمال عاصي الحلاني أغنية عالدحية، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
عالدحية وعالدحية
قلبي ما حب الا هي
بنية مزيونة ونشمية
تستاهل خدم وحراس
وعالدحية عالدحية
قلبي ما حب الا هي
بنية مزيونة ونشمية
تستاهل خدم وحراس
يا قليبي ندرا علي
لو ربي يعيشني 100
ما ببدلك بأي بنية
وما خونك حتى باحساسي
وعالدحية عالدحية
قلبي ما حب الا هي
بنية مزيونة ونشمية
تستاهل خدم وحراس
ها هاه هاها
ها هاه هاها
ها هاه هاها هاهاهاها
يا ما احلا هالحلو الغالي
درج درج يا غزالة
شعراته سمره مجدلة
وجبينه مثل الالماس
أول ما نصلي على النبي
الفزعة يا ربعي ويا هالي
بحب النشمية مبتلي
سحرتني من ساسي لراسي
وعالدحية عالدحية
قلبي ما حب الا هي
بنية مزيونة ونشمية
تستاهل خدم وحراس
ها هاه هاها
ها هاه هاها
ها هاه هاها هاهاهاها
نسمع طخ البواريد
لاجل بنت الاجاويد
جايكم ابو الوليد
يزفها بصلي الرشاش
قمر ومغطى بعباية
مرباية احسن تربايه
جوهرة بالحسن آية
صابتني يما بهواسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاصى الحلانى ثالث أيام عيد الأضحى حفل عاصي الحلاني في لندن أحدث اغاني عاصي الحلاني
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في بينالي لندن للتصميم 2025م
"العُمانية": تشارك سلطنة عُمان للمرة الأولى في بينالي لندن للتصميم 2025م في 5 يونيو الجاري من خلال العمل الفني بعنوان "شبكة الذاكرة" من تصميم المهندس المعماري والمصمم العُماني هيثم البوصافي، وتنسيق جماعة "زورق" الفنية.
تأتي مشاركة العمل "شبكة الذاكرة" "مفهوم القيمة" في حضور فني لوزارة الثقافة والرياضة والشباب حيث يتجسد الماضي إلى الحاضر من خلال إعادة تخيل أواني الفخار العُمانية التقليدية بنظرة معاصرة.
ويقدم المصمم هيثم البوصافي تشكيلات شفافة مستوحاة من الفخار العُماني في شبكة تُحاكي مراكز البيانات (التي أصبحت جزءًا من ذكرياتنا ومعارفنا)، ليُقدّم تأملًا بصريًّا في كيفية اختيار المجتمعات لما يجب حفظه عبر الأجيال، حيث كانت صناعة الفخار أكثر من مجرد حرفة ولم تكن مجرد أدوات وظيفية بل كانت تجسد القيم العليا في المجتمع: البقاء، والروابط المجتمعية، والعلاقة مع البيئة.
ويمتاز العمل بتجربة تفاعلية عبر دعوته الزوار للمشاركة لإضافة ذكرياتهم الخاصة في هذه الشبكة الرقميّة لتصبح مستودعات مترابطة من التجارب الإنسانية، ويصبح جزءًا من أرشيف نابض بالحياة، حيث تطرح هذه المشاركة تساؤلات جوهرية: ما الذي نعده ثمينًا اليوم؟