وثائق تأسيس الولايات المتحدة تعرض للبيع في مزاد بـ 8 ملايين دولار
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
تطرح "دار سوذبيز" للمزادات في نيويورك في الـ 26 من يونيو بمزاد حي مستقل مطبوعات نادرة لإعلان الاستقلال الأمريكي والدستور ووثيقة الحقوق بقيمة إجمالية قدرت بـ8 ملايين دولار.
وتم وضع علامة على "إعلان الاستقلال" بما يصل إلى 5 ملايين دولار، و"ميثاق الحقوق" بما يصل إلى مليوني دولار، و"الدستور" بما يصل إلى مليون دولار.
وقالت الدار إن إعلان الاستقلال هو واحد من خمس نسخ فقط متبقية ويرجع تاريخها إلى أسبوع واحد من الطبعة الأولى.
أما نسخة "ميثاق الحقوق" فلم تظهر إلا مؤخرا حيث أوضحت "سوذبيز" أنها على الأرجح النسخة الوحيدة المتبقية من طبعة مكونة من 100 نسخة.
المصدر: RT + "دار سوثبي" للمزادات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض الكونغرس الأمريكي مزاد نيويورك واشنطن
إقرأ أيضاً:
فحص حسابات التواصل شرط جديد لدخول الولايات المتحدة
أفادت تقارير بأن وزارة الخارجية الأمريكية أوقفت مواعيد مقابلات التأشيرات للطلاب الأجانب الذين يخططون للدراسة في الولايات المتحدة، وذلك بغرض إجراء مراجعة دقيقة لحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي. ووفقًا لبيانات تعود إلى نوفمبر 2024، يدرس حاليًا في الولايات المتحدة 9,148 طالبًا تركيًا. ويتوجه مئات الطلاب من تركيا سنويًا إلى الولايات المتحدة للدراسة في مراحل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، كما يُدرّس عدد كبير من الأكاديميين الأتراك في الجامعات الأمريكية. وبالتالي، فإن هذا القرار يمس شريحة واسعة من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الأتراك.
ووفقًا لوثيقة حصلت عليها صحيفة “بوليتيكو”، تخطط الحكومة الجمهورية لفرض شرط فحص حسابات وسائل التواصل الاجتماعي لجميع الطلاب الأجانب المتقدمين للدراسة في أمريكا.
وكشفت الصحيفة أن وزير الخارجية ماركو روبيو أصدر تعليمات لجميع السفارات والقنصليات الأمريكية بوقف تحديد مواعيد جديدة لمقابلات تأشيرات الطلاب “حتى يتم جمع مزيد من المعلومات المتعلقة بوسائل التواصل الاجتماعي” من المتقدمين الحاليين.
ولم توضح الوثيقة الموقعة من روبيو ما الذي سيتم فحصه بالتحديد في حسابات المتقدمين، لكنها أشارت إلى قرارات تنفيذية تهدف إلى “إبعاد الإرهابيين” و”مكافحة معاداة السامية”.
اقرأ أيضاأسعار الذهب تحت الضغط.. هل يواصل الغرام والأونصة الانخفاض؟
الأربعاء 28 مايو 2025وتشنّ إدارة دونالد ترامب، منذ فترة، هجومًا على جامعات مرموقة مثل جامعة هارفارد، واصفًا إياها بأنها “ليبرالية بشكل مفرط”، ومتّهمًا إياها بـ “السماح بمعاداة السامية” داخل الحرم الجامعي.