18 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: كشفت قيادة شرطة البصرة، تفاصيل جديدة بشأن جريمة قتل مصريين في المحافظة.
وذكر بيان للقيادة ورد لـ المسلة، أنه تم الابلاغ عن وجود جثث متفسخة في منطقة دور النفط وعلى الفور تم الانتقال لمحل الحادث.
وأضافت، أنه من خلال جمع المعلومات والتواصل مع القنصلية المصرية عن فقدان 4 اشخاص مصريين يعملون في شركة مقاولات تم معرفة محل عملهم والانتقال فورا، وتم العثور على ادلة تخص جريمة القتل وتم معرفة الجاني الملقب ممدوح وهو مصري الجنسية ايضاً.
وأشارت إلى أنه من خلال متابعة كاميرات المراقبة من موقع عمل الضحايا وتم رصد الجاني الملقب ممدوح وهو ينقل الاجزاء المقطعة لاجساد الضحايا.
وأكدت القيادة، انه تم القبض على المتهم وأجرت له كشف الدلالة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
حكومة “بن بريك” تستفز الشارع العدني بجرعة سعرية جديدة!
الجديد برس| أثارت حكومة عدن، الثلاثاء، موجة جديدة من الجدل والغضب الشعبي، عقب اعتمادها قرارات متناقضة بشأن أسعار المشتقات النفطية، شملت خفضًا جزئيًا في سعر البنزين، مقابل زيادة كبيرة في سعر
الغاز المنزلي. وأعلنت شركة النفط في عدن عن خفض سعر
البنزين بمقدار 200
ريال للجالون، في وقتٍ أصدرت فيه شركة الغاز قرارًا برفع سعر أسطوانة الغاز المنزلي بمقدار 2000 ريال، في خطوة وصفها ناشطون بأنها “جرعة مزدوجة” تزيد من معاناة المواطنين بدلًا من تخفيفها. ورغم إنتاج الوقود محليًا، تبقى أسعار البنزين والغاز في مناطق سيطرة التحالف،
جنوب وشرق اليمن، الأعلى على مستوى البلاد. حيث بلغ سعر الجالون الواحد من البنزين (20 لترًا) أكثر من 36 ألف ريال، بينما صعد سعر أسطوانة الغاز إلى 12 ألف ريال خلال الساعات الأخيرة، وسط تفاقم الأزمات المعيشية وانعدام الخدمات. وتفاوتت ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي بين الانتقاد والسخرية، حيث اعتبر البعض الخطوة محاولة سياسية من قيادة المجلس الانتقالي، خصوصًا رئيسه عيدروس الزبيدي، لتجميل صورته وسط السخط الشعبي المتزايد، بينما رأى آخرون أنها “ذر للرماد في العيون” في ظل الانهيار الشامل في الخدمات. وتعيش مناطق سيطرة التحالف جنوب اليمن، وعلى رأسها مدينة عدن، أسوأ أوضاعها المعيشية والاقتصادية منذ سنوات، وسط عجز حكومي متزايد عن تقديم أي حلول ملموسة للأزمات المتراكمة.