تستعد عاصمة فيتنام هانوي لإقامة مراسم استقبال رسمية للرئيس فلاديمير بوتين الذي وصل ليل أمس قادما من بوينغ يانغ.

إقرأ المزيد الرئيس الروسي يصل إلى فيتنام في زيارة دولة

ومن المقرر أن يعقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات مع زعماء فيتنام الأربعة اليوم الخميس في هانوي وهم الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الفيتنامي نغوين فو تشونغ والرئيس تو لام، ورئيس الوزراء فام مينه تين، ورئيس الجمعية الوطنية تشان تخان مان.

كما سيجتمع بوتين مع خريجي الجامعات السوفيتية والروسية.

وهذه هي الزيارة الخامسة لبوتين إلى فيتنام، فقد زار هذه الدولة الآسيوية في الأعوام 2001 و2006 و2013 و2017.

وتأتي زيارة بوتين إلى فيتنام بعد زيارة دولة له إلى كوريا الشمالية.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: فلاديمير بوتين

إقرأ أيضاً:

أول دولة أوروبية تصدر مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.

 

أعلن مكتب النيابة العامة الوطني لمكافحة الإرهاب في فرنسا عن طلبه إصدار مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.

وجاءت مذكرة التوقيف على خلفية اتهام الأسد بشن الهجمات الكيميائية التي وقعت في سوريا عام 2013، وأتت بعد أن ألغت محكمة التمييز الفرنسية يوم الجمعة الماضية مذكرة توقيف سابقة كانت صادرة ضده.

وأوضح المكتب في بيان أن بشار الأسد لم يعد يتمتع بالحصانة الشخصية التي تمنحها القوانين لرؤساء الدول أثناء توليهم المناصب، بعد الإطاحة به في ديسمبر 2024 وهروبه من سوريا، ما يسمح بملاحقته قضائيًا على جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، تشمل التهم الموجهة إليه على خلفية هذه الهجمات الكيميائية.

وكان قاضيان في باريس قد أصدرا في نوفمبر 2023 مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية جراء هجمات الغاز السارين التي شنت في مناطق مثل عدرا ودوما والغوطة الشرقية في أغسطس 2013، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 1400 شخص وإصابة المئات. وفي يونيو 2024 أيدت محكمة الاستئناف هذه المذكرة.

وفي قرارها، أكدت محكمة التمييز الفرنسية أن الحصانة الشخصية تحمي رؤساء الدول في منصبهم فقط، لكنها تعترف باستثناء جديد يمنح حصانة وظيفية فقط للرؤساء السابقين ولا يحميهم من الملاحقة في قضايا جرائم حرب أو ضد الإنسانية.

علاوة على ذلك، أصدر القضاء الفرنسي في يناير 2025 مذكرة توقيف أخرى بحق الأسد تتعلق بقصف مناطق مدنية في درعا عام 2017 تسببت في خسائر مدنية.

تجدر الإشارة إلى أن المحكمة الجنائية الدولية غير مختصة بمحاكمة هذه الجرائم لأنها لا تملك ولاية على سوريا التي لم تصادق على اتفاقية روما المنظمة لعمل المحكمة، ولم تصدر الأمم المتحدة قرارا بإحالة الأمر إليها

 

مقالات مشابهة

  • تعاون سعودي- فلسطيني في المناهج والاتصالات والتنمية «البشرية».. وزير الخارجية ورئيس الوزراء الفلسطيني يستعرضان العلاقات الثنائية
  • «كلباء للألعاب الشاطئية» تبدأ تحضيرات نسخة 2025
  • مشهد مؤثر من التاريخ: الملك فهد في زيارة إنسانية تلامس قلوب المرضى .. فيديو
  • الرئيس السيسي يُثمن إعلان بريطانيا الاعتراف بـ دولة فلسطين
  • ترامب ينفي سعيه لقمة مع الرئيس الصيني ويؤكد: لا زيارة دون دعوة رسمية
  • الأمن الداخلي بحماة ينفي الهجوم على القصر العدلي ويؤكد استقرار الأوضاع
  • الرئيس اللبناني يحل بالجزائر في زيارة رسمية
  • زيارة واعدة للرئيس عون إلى دولة عربية.. إليكم التفاصيل
  • أول دولة أوروبية تصدر مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
  • بثّ مباشر لمراسم جنازة الفنان زياد الرحباني