الاقتصاد نيوز - بغداد

كشفت صحيفة "ذا ناشيونال" الصادرة بالانجليزية عن مكامن خلل كبيرة في اتفاقية الوقود التي ابرمها العراق مع لبنان العام 2021، فيما أشارت إلى أن بيروت لم تدفع لغاية الآن ثمن النفط الذي حصلت عليه، ولم تتمكن بغداد من الوصول إلى الأموال المودعة لذلك في البنك المركزي اللبناني، وصفت الاتفاقية بأنها تتضمن "خللا" في وضوح بنودها بما في ذلك بنود الخدمات الصحية التي يفترض أن يوفرها لبنان للمرضى العراقيين.

وبحسب التقرير الذي ترجمته وكالة شفق نيوز، فإن خطة استيراد الوقود العراقي المعقدة سيتم تمديدها حتى العام 2028، لتلبية احتياجات لبنان من الكهرباء رغم عدم وجود خطة سداد متفق عليها بوضوح.

ونقل التقرير عن خبراء قولهم إن: الصفقة الحافلة بالمشاكل، يمكن أن تقيد لبنان في إطار ترتيب غير مستقر وتأخير انتقاله الى مصادر الطاقة المتجددة أو بأسعار معقولة، مُذكِّرا بأن لبنان الذي لا يمتلك سوى القليل من الموارد الطبيعية ويعاني من ازمة اقتصادية، يستورد زيت الوقود الثقيل من العراق بموجب صفقة مبادلة موقعة في العام 2021.

وأشار التقرير الى أن الوقود الثقيل الذي يقدمه العراق لا يلبي مواصفات الوقود اللبنانية، وأن الصفقة تتيح لبيروت مقايضته في السوق الدولية بأنواع أخرى من النفط مناسبة لمحطاتها الكهربائية، عبر تجار يحققون الأرباح من خلال ذلك.

وتابع التقرير أنه بعد مرور ثلاث سنوات على توقيع الاتفاق، لم يدفع لبنان بعدُ للعراق ثمن النفط الذي حصل عليه، وذلك لأسباب من بينها جزئيا ان هناك بعض الشروط غير الواضحة للاتفاقية، منوها الى ان العقد المبرم بين الطرفين ينص على أن يودع لبنان اموالا في حساب بالدولار يمكن للعراق سحبه بالليرة اللبنانية لإنفاقها على "السلع والخدمات" لوزاراته، مثل الخدمات الطبية.

الا ان التقرير لفت إلى أن أسعار الصرف التي سيحصل بها العراق على الأموال بالليرة، وايضا طبيعة الخدمات التي سيحصل عليها، ليست واضحة.

ولهذا، قال التقرير ان العراق لم يتمكن العراق حتى الآن من الوصول الى ما قيمته 550 مليون دولار من السلع أو الخدمات، وهي قيمة واردات العام الأول، المودعة في البنك المركزي اللبناني.

وبالاضافة الى ذلك، ذكر التقرير أن الصفقة تجعل لبنان معتمدا على الوقود الأحفوري اذ انه يقوم باستبدال النفط العراقي الثقيل بزيت الغاز وزيت الوقود منخفض الكبريت، بدلا من البدائل الأرخص مثل الغاز الطبيعي، أو مصادر الطاقة المتجددة النظيفة.

واضافت "ذا ناشيونال" انه برغم هذه القضايا، فإن الوثائق الجديدة تظهر ان لبنان يخطط للاعتماد على تجديد صفقة الوقود العراقية لامداداته من الطاقة وصولا حتى العام 2028 على الأقل.

وبحسب وثائق خطة الطوارئ الوطنية لقطاع الكهرباء في لبنان، والتي أعدتها وزارة الطاقة، وشركة "كهرباء لبنان" الحكومية، فإن الشركة تعتزم زيادة حجم الصفقة مع العراق الى 772 مليون دولار سنويا، فيما يمثل جانبا من خطتها لتعزيز الطاقة الانتاجية من 4 ساعات يوميا الى 8 ساعات يوميا بحلول العام 2028.

وتابع التقرير ان هذه التقديرات تظهر ان الفاتورة المستحقة للعراق سترتفع بذلك الى 5.45 مليارات دولار بحلول العام 2028.

ولفت التقرير إلى أن هذا الوضع سيجعل لبنان معتمدا بشكل أساسي على الوقود الأحفوري، من دون ان يؤمن الكهرباء على مدار 24 ساعة للمواطنين.

واعتبر التقرير ان ذلك يأتي برغم من عدم التزام الحكومة العراقية بتمديد العقد لغاية الان. ونقل التقرير عن اخصائي لبناني بمجال الطاقة قوله إن: "صفقة الوقود العراقية قنبلة موقوتة في ظل عدم وجود مصدر بديل للوقود"، مضيفا أنه "من المقرر أن ينتهي العقد في تشرين الاول/اكتوبر والعراقيون سيرغبون بمعرفة سبب عدم حصولهم على أي شيء في المقابل".

واشار التقرير الى ان العائلات اللبنانية على الرغم من الوعود التي تلقتها بتوفير كهرباء منذ أكثر من عقد من الزمن، لا تزال تواجه انقطاعات يومية طويلة في التيار الكهربائي، وهي مضطرة الى دفع ثمن إشتراكات مولدات الديزل المكلفة ماليا و المسببة للتلوث.

وذكر التقرير بأن السلطات اللبنانية كانت في البداية قد صورت اتفاق بيروت - بغداد في العام 2021 على أنه بمثابة منحة من العراق من باب التضامن تجاه دولة عربية شقيقة تعاني من ازمة اقتصادية لم يسبق لها مثيل.

الا ان التقرير لفت إلى أنه في نهاية العام 2020، هزت لبنان فضيحة الوقود الملوث بشأن اتفاقية اخرى لاستيراد الوقود، مردفا ان ما صورته السلطات اللبنانية على انه عقد لاستيراد الوقود من دولة الى اخرى مع الجزائر، اتضح انه يشمل شركات خارجية سرية تتقاضى أسعارا باهظة مقابل الوقود منخفض الجودة.

وأضاف تقرير الصحيفة، أن هذه الفضيحة أظهرت وجود شبكة من الفساد في لبنان تتضمن شحنات وقود ملوثة و اختبارات معملية مزورة ورشوة منتشرة بين مسؤولي الدولة.

وتابع التقرير انه بعد ظهور هذه الفضيحة اللبنانية المتعلقة بصفقة الوقود الجزائري، لم يتم تجديد عقد توريد الوقود هذا، ما جعل لبنان بلا عقد توريد الوقود لاول مرة منذ العام 2005، ولهذا فانه من اجل بحثه عن مصدر بديل مستعد للتعامل مع اقتصاده الذي يعاني من ضائقة مالية، وقع لبنان الاتفاق العراقي في يوليو/تموز 2021 لشراء مليون طن من زيت الوقود، او حوالي سبعة ملايين برميل، ثم جرى تمديده في العام 2023 لمدة عام إضافي لمليوني طن.

ولفت التقرير إلى انه بشكل عام، فان لبنان يتلقى حوالي نصف زيت الوقود الأصلي الذي يصدره العراقيون، بحسب وثائق رسمية من وزارة الطاقة والمياه.

الى ذلك، قال التقرير انه بموجب شروط العقد، فانه امام لبنان سنة واحدة لدفع ثمن كل شحنة وقود، إلا أنه بعد مرور 3 سنوات على توقيع الصفقة، لم يتلق العراق أي شيء. وتابع قائلا: ان لبنان يدين بالفعل للعراق بنحو 1.59 مليار دولار مقابل ملايين الاطنان من الوقود الذي استورده منذ العام 2021، وفقا لأرقام وزارة الطاقة والمياه، حيث يحتوي الحساب البنكي المخصص للعراقيين في مصرف لبنان على 550 مليون دولار، تمثل قيمة واردات السنة الاولى، لكن لم تتمكن الحكومة العراقية حتى الآن من الوصول الى الاموال المقومة بالدولار ولكن من المفترض أن يتم سحبها بالليرة اللبنانية.

كما ذكر التقرير أنه فيما يتعلق بـ"السلع والخدمات" التي من المفترض ان يحصل عليها العراقيون في لبنان بهذه الاموال، فانه لم يتم تحديدها بعدُ، ولم يحصل العراق على اي منها الى الان، على الرغم من التقارير الاعلامية عن تقديم الخدمات الطبية.

ونقل التقرير عن مسؤول في وزارة الصحة العراقية قوله إن: الخدمات الطبية "على الورق فقط ولم يحدث شيء في هذا المجال".

وبينما قال التقرير إن الخبراء اعربوا عن قلقهم ازاء اثار الصفقة العراقية على مستقبل امن الطاقة في لبنان، نقل التقرير عن الباحث في معهد عصام فارس في الجامعة الأمريكية في بيروت مارك أيوب قوله محذرا من الاكتفاء بالاعتماد على الوقود العراقي، مضيفا "ربما تقرر الحكومة العراقية يوما ما وقف العقد، ما البديل الذي لدينا؟".

وخلص التقرير الى أن الحكومة اللبنانية تراهن على ما يبدو على حسن علاقاتها الدبلوماسية مع العراق بما يمكنها من تخطي أي خلافات مالية محتملة، حيث تعتمد خطة الطوارئ المطروحة حاليا، على فرضية أن العقد العراقي سيتم تجديده.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الوقود العراقی التقریر ان التقریر عن العام 2028 العام 2021 فی لبنان إلى أن

إقرأ أيضاً:

السرايا اللبنانية تودع زياد الرحباني: صوت الكرامة والمقاومة يغيب

نعت "السرايا اللبنانيّة لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي"، الفنان الكبير الراحل زياد الرحباني.


واستهلّت السرايا بيانها بمقولة لزياد: "ما فيك تبني بلد وإسرائيل عالباب وما فيك تعمل عدالة وحرية وهني بخلوك تختار بين أمنك وبين كرامتك". وأضافت: "بهذه الكلمات أقفل زياد باب التأويلات لمفاهيم عدة ورحل. وبفقده تتقدّم السرايا اللبنانيّة لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي بأحر التعازي لكل أبناء الوطن برحيل قامة استثنائية رسمت معانيَ لوطن مجروح، وبصورة خاصة لعائلة الراحل وكل المحبين له ولسيرته المقاوِمة، فقد انكسر وتر من أوتار الوطن، وغاب صوت كان يصدح للناس، ويعزف للكرامة، ويكتب للمقهورين".

وتابعت: "نجد في زياد الموقف والثبات والعنفوان والمقاومة وإن اختلفت السبل، لأن زياد لم يكن فنانًا فقط بل صرخة مدوية في وجه التواطؤ، وقبضة موسيقية تهز الجبناء. كان ابن الارض التي لا تنحني، وحفيد الثورة التي لا تنام، وصوت بيروت حين تهمس (ما خلصت القصة بعد). ولأنه مقاوم لم يهرب من الوجع، بل حمله على المسرح، أضحكنا كي لا نبكي على أوجاعنا وأبكانا في كل فرحة انتصار". 

وأكدت السرايا اللبنانيّة لمقاومة الإحتلال الإسرائيلي، أنها تفتقد مقاومة زياد بالفن، كما هي تقاوم بالسلاح والموقف. التلاقي مع زياد باقٍ في كل جبهة كرامة، وفي كل لحن حر، حيثما أنشد لفلسطين، وكتب للكادحين دون أقنعة، ووقف ضد الطائفية في زمن كان الصمت فيه سيد الكلام. زياد لم يهادن ولم يساوم، ورحيله خسارة لصوت لا يعوض، وفكر لم ينعس، وثورة ثقافية ترفض الطائفية والاستبداد".

وختم البيان بالقول: "نعزي أنفسنا برحيله في زمن الضجيج حيث الفيلم الأميركي الطويل لا زال جاثماً على صدر الوطن، وزياد في زمن الركوع بقي واقفاً. تحية له ولأنامله المتمردة وعبقريته المتجذرة كأرز لبنان، وكل الثقة أن غيابه ليس صمتاً بل بداية عزف جديد في ذاكرة المقاومة".
  مواضيع ذات صلة بالفيديو.. شقيقة فيروز تودع زياد الرحباني Lebanon 24 بالفيديو.. شقيقة فيروز تودع زياد الرحباني 28/07/2025 21:53:42 28/07/2025 21:53:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بـ"وردة حمراء".. "أسيرة لبنانية محررة" تودع زياد الرحباني! (صورة) Lebanon 24 بـ"وردة حمراء".. "أسيرة لبنانية محررة" تودع زياد الرحباني! (صورة) 28/07/2025 21:53:42 28/07/2025 21:53:42 Lebanon 24 Lebanon 24 خسارة فنية ووطنية... لبنان يودّع زياد الرحباني Lebanon 24 خسارة فنية ووطنية... لبنان يودّع زياد الرحباني 28/07/2025 21:53:42 28/07/2025 21:53:42 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان الرسمي والشعبي يودع زياد الرحباني Lebanon 24 لبنان الرسمي والشعبي يودع زياد الرحباني 28/07/2025 21:53:42 28/07/2025 21:53:42 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً عمَّا سألت فيروز في عزاء "زياد"؟ Lebanon 24 عمَّا سألت فيروز في عزاء "زياد"؟ 21:47 | 2025-07-28 28/07/2025 09:47:49 Lebanon 24 Lebanon 24 اللواء لاوندس في الناقورة... وراية تقدير من اليونيفيل Lebanon 24 اللواء لاوندس في الناقورة... وراية تقدير من اليونيفيل 21:16 | 2025-07-28 28/07/2025 09:16:20 Lebanon 24 Lebanon 24 عن غارة بنت جبيل.. ماذا أعلنت وزارة الصحة؟ Lebanon 24 عن غارة بنت جبيل.. ماذا أعلنت وزارة الصحة؟ 21:06 | 2025-07-28 28/07/2025 09:06:54 Lebanon 24 Lebanon 24 مخالفة في الجامعة اللبنانية... نائب يكشفها! Lebanon 24 مخالفة في الجامعة اللبنانية... نائب يكشفها! 21:06 | 2025-07-28 28/07/2025 09:06:14 Lebanon 24 Lebanon 24 عن احتمال استقالته من الحكومة... ماذا كشف وزير الصناعة؟ Lebanon 24 عن احتمال استقالته من الحكومة... ماذا كشف وزير الصناعة؟ 20:47 | 2025-07-28 28/07/2025 08:47:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) 06:31 | 2025-07-28 28/07/2025 06:31:39 Lebanon 24 Lebanon 24 ما حقيقة هروب إبنة وائل جسار وزواجها من نجل راغب علامة؟ Lebanon 24 ما حقيقة هروب إبنة وائل جسار وزواجها من نجل راغب علامة؟ 13:54 | 2025-07-28 28/07/2025 01:54:05 Lebanon 24 Lebanon 24 إبن زوجة زياد الرحباني السابقة يحضر مراسم الجنازة.. إليكم الفيديو التالي Lebanon 24 إبن زوجة زياد الرحباني السابقة يحضر مراسم الجنازة.. إليكم الفيديو التالي 17:50 | 2025-07-28 28/07/2025 05:50:20 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال عزاء زياد الرحباني... فيديو يرصد ما فعلته الفنانة كارول سماحة Lebanon 24 خلال عزاء زياد الرحباني... فيديو يرصد ما فعلته الفنانة كارول سماحة 17:35 | 2025-07-28 28/07/2025 05:35:19 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني 09:14 | 2025-07-28 28/07/2025 09:14:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 21:47 | 2025-07-28 عمَّا سألت فيروز في عزاء "زياد"؟ 21:16 | 2025-07-28 اللواء لاوندس في الناقورة... وراية تقدير من اليونيفيل 21:06 | 2025-07-28 عن غارة بنت جبيل.. ماذا أعلنت وزارة الصحة؟ 21:06 | 2025-07-28 مخالفة في الجامعة اللبنانية... نائب يكشفها! 20:47 | 2025-07-28 عن احتمال استقالته من الحكومة... ماذا كشف وزير الصناعة؟ 20:23 | 2025-07-28 في الجنوب.. جزء من ملعب يتحوّل إلى مكان لدفن الشهداء فيديو كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) 09:26 | 2025-07-28 28/07/2025 21:53:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) 08:59 | 2025-07-28 28/07/2025 21:53:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 28/07/2025 21:53:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • متعاقدو اللبنانية في رسالة إلى عون: نطالب بحل فوري لملف التفرغ
  • اتفاقية استراتيجية بين "أبراج لخدمات الطاقة" و"تنمية نفط عمان" لتوفير 6 منصات للحفر البري
  • الجزائر ولبنان..علاقات تاريخية متجذرة
  • تركيا تطالب العراق بضمان الاستخدام الكامل لخط كركوك – جيهان عبر اتفاقية جديدة
  • بالتعاون مع كوردستان.. التخطيط تطلق غداً نتائج التقرير الوطني للفقر في العراق
  • السرايا اللبنانية تودع زياد الرحباني: صوت الكرامة والمقاومة يغيب
  • ما سلاح روسيا لمواجهة العقوبات الغربية؟
  • تقرير جديد للأمم المتحدة و الأمين العام يؤكد: «التمويل الأخضر» ضرورة لتسريع الاستثمار في البلدان النامية
  • عبد المسيح لسعيد: لا يمكن الاكتفاء بمشهد تحميل رياض سلامة وحده المسؤولية
  • كهرباء حضرموت تحذر من ظلام دامس والسلطات المحلية تحمل حلف القبائل المسؤولية