مستشار سابق بالبرلمان الأوروبي: تصريحات "بوريل" حول غزة تعد إقرارًا بإدانة إسرائيل
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عبدالغني العيادي كاتب ومحلل سياسي ومستشار سابق بالبرلمان الأوروبي، إنّ تصريحات جويب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، حول قطاع غزة تعد إقرار بإدانة إسرائيل، إذ قال إن إدخال المساعدات قطاع غزة أمر مستحيل.
وأضاف "العيادي"، في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "بوريل يضغط ويعمل على إعطاء الإمكانيات المادية والواقعية من أجل إيصال المساعدات لقطاع غزة".
وتابع: "تصريحات بوريل إدانة غير مباشرة ومستمرة لما يحدث في قطاع غزة، وتعبير عن أن الاتحاد الأوروبي لن يخرج من هذا الصراع ولن يكون محايدا سلبيا، لكنه محايد في إطار المساعدات الغذائية، وسيكون حاضرا ولازال كذلك".
وواصل المستشار سابق بالبرلمان الأوروبي: "بوريل يحاول إعمال وتشغيل وإشغال القانون الخاص بعام 2007 الذي يلزم الدول في الاتحاد الأوروبي بالمساعدات، وما يعبر عنه بوريل ليس موقفا فرديا، لكنه ملزم للاتحاد الأوروبي، وفهو يتحدث في إطار قانوني، وذلك في ظل المفاوضات والحوار".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عبدالغني العيادي مستشار سابق بالبرلمان الأوروبي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تحرك بالبرلمان للرقابة على حركة بيع اللحوم خلال الساعات المقبلة
طالبت النائبة سميرة الجزار، عضو مجلس النواب، وزارة التموين والتجارة الداخلية بشن حملات مراقبة خلال الـ24 ساعة المقبلة لضبط أسعار اللحوم في السوق.
ارتفاع أسعار اللحوم والأضاحيوأكدت عضو مجلس النواب، ضرورة متابعة عمليات ضخ اللحوم خلال الساعات القادمة منعًا لاستغلال المواطنين، والتأكد من وصول اللحوم المدعمة إليهم، من خلال شوادر وزارتي التموين والزراعة.
وقالت إن انفلات أسعار اللحوم والأضاحي منذ العام الماضي، ما تسبب في عزوف المثير من المواطنين البسطاء عن شرائها.
انخفاض كميات ضخ اللحوموأشارت عضو مجلس النواب، إلى تداول أنباء عن انخفاض كميات ضخ اللحوم هذا العام مقارنة بالعام الماضي، وهو ما قد يؤثر على حركة البيع ورفع السعر من قِبل المستغلين.
كما طالبت عضو مجلس النواب أيضاً بتشديد الرقابة على ضوابط الذبح في جميع أحياء القاهرة وأيضاً بالأرياف بحيث تكون طبقا لتعليمات الإسلام ومراعاة الإنسانية أثناء الذبح، وعدم الذبح إلا بالأماكن المخصصة له وليس في الشوارع العامة والطرقات مؤكدة أن هناك الكثيرين يتبعون أساليب غير آدمية مع الأضاحي، وهو ما يخالف شريعتنا الإسلامية.