أحمد العيسوي يفتح قلبه لـ"الفجر الفني" ويكشف عن خطته للموسيقيين بعد فوزه في الانتخابات
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
عبر الفنان أحمد العيسوي، عن سعادته البالغه لفوزه في انتخابات المهن الموسيقيية لعام 2023، مقدمًا الشكر لكل الموسيقيين والعازفين الذي وضعو ثقتهم فيه وأعطاه صوتهم خلال في الانتخابات، مؤكد على إن هناك العديد من الأحلام والاهداف التي كان يحلم بيها لشخصه قبل خوضه الانتخابات، وبعد ان أصبح واحدًا من أعضاء مجلس الموسيقيين، برئاسه الفنان مصطفى كامل، وضع خطه من المقرر ان تعرض على المجلس يوم الثلاثاء المقبل، وذلك لتنفيذ تلك الاهداف والاحلام التي تعود لصالح اعضاء النقابه بالمكامل.
رفع المعاشات وتطوير ملف العلاج بالمهن الموسيقية
وكشف العيسوي، في لقاء خاص مع الفجر الفني، أولوياته والخدمات التي يسعى تقديمها للموسيقيين والفنانين المصرين، لافتًا أن المعاشات لا بد أن تكون في زياده مباشره، واعطاء الامان لكل عضو بعد وصوله لسن المعاش سيحصل على جميع مستحقاته التي تأمن تكاليف المعيشه.
وتابع المطرب الشعبي وعضو مجلس نقابه المهن الموسيقية، على أن تطوير ملف العلاجات في النقابه، بالاضافه إلى استثمار الموارد الخاصه بالمهن الموسيقية، وعدم اقتصارها على وضعها في البنوك فقط.
وتطرق "العيسوي"، في الحديث عن تطور الاغنيه الشعبية، مؤكدًا على أن الفن الشعبي أصبح في تطور كبير وأصبح له قاعده جماهيره كبيره في مصر والخارج، فضلا عن فن المهرجانات الشعبية الذي شهد طفره كبيره بعد المعاير والقوانين التي وضعتها النقابه منذ تولي الفنان مصطفى كامل، وشدد على منع طرح أي عمل بيه كلمات مسفه أو اللفاظ خارجه.
وعلى صعيد آخر، رد "العيسوي"، على الانتقادات التي وجهت للنقابه بعد فوز عدد من اعضاء المجلس القديم في الانتخابات الحاليه، قائلا أن الادارة في الفارق بين مسؤولي الملفات في في المهن الموسيقيية، ضاربًا المثال بـ منصور هندي، رئيس لجنه العمل، حيث يرأس تلك اللجنه منذ سنوات عديده، ولكن لم نشاهد فرق أو طفره في ايرادت النقابه الا بعد تولي مصطفى كامل حقيبه المهن الموسيقيية، والعمل على تطهيرها من الفساد والسرقه التي فاحت راحتها.
في الختام كشف المطرب الشعبي أحمد العيسوي، عن خطه عمله الفتره المقبله، مؤكد على أنه يعلم في الوقت الراهن على الانتهاء من تسجيل مجموعه من الاغاني، وعلى راسهم أغنية بعنوان "الفلاتر"، وهي تتحدث عن الاشخاص صاحبه الوجوه التي ترتدي فلاتر وتخفي شخصيتها الحقيقيه، وهي من كلمات الشاعر الراحل أيمن الطويل ولحن سيد جابر وتوزيع ولاء غنيم.
انتخابات مجلس إدارة نقابة الموسيقيين
يشار إلى أن انتخابات مجلس إدارة نقابة الموسيقيين شهدت فوز كل من الفنان حلمي عبدالباقي، والفنانة نادية مصطفى، محمد أبو المجد ومحمد أبو اليزيد وخالد بيومي ومنصور محمد كمال ومحمد عبد الله ومحمد صبحي علي وعلاء سلامة وعاطف إمام وعلى عبدالحليم على.
وتسابق فى الانتخابات 32 مرشحا على عضوية 12 مقعدا، وذلك بعد فوز الفنان مصطفى كامل بمنصب النقيب لمدة أربع سنوات بالتزكية فى واقعة هى الأولى من نوعها فى تاريخ النقابة، حيث لم يتقدم على عضوية مقعد النقيب سوى الفنان مصطفى كامل.
أسماء المنافسين على عضوية الموسيقيين
ويتنافس على مقاعد عضوية الموسيقيين ال12 مقعد 31 مرشح وهم الفنان حلمى عبد الباقى، أحمد أبو المجد، محمد أبو اليزيد، على الشريعى، منصور هندى، د محمد عبد الله، عادل شمس، خالد بيومي، د علاء سلامة، د. شريف حمدي، محمد صبحي، نادية مصطفى، عاطف إمام، عادل مصطفى، أشرف السعداوي، محمد المحلاوي، محمد السعيد، عمر الخولي، خالد الغول، سعيد عثمان، ديفيد جميعي، عمرو شيحة، مصطفى داغر، أحمد العيسوي، رضا حنكش، أيمن سالم، حمادة كحلة، د عادل مصطفى، د.عاطف إمام، عامر العجينى، على الشريعى، حسام عزت، أيمن أمين، أيمن سالم، أسامة محمد حسن، رضا رجب، وتجرى الانتخابات في اكثر من مقر انتخابي بأكثر من محافظة مصرية.
وعلق مؤخرًا الفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين، على فوزه بمنصب نقيب الموسيقيين بالتزكية قائلًا: الشكر لكل أعضاء الجمعية العمومية، على ثقتهم وتقديرهم ليّا وإفساحهم الطريق أمامي رغم القامات الكبيرة التي تملأ النقابة، فأول مرة يحدث في تاريخ انتخابات المهن الموسيقية أن يفوز نقيب بالتزكية.
وأكد أن تلك الثقة وضعت على عاقته مسؤولية كبيرة، ولن يخذل أعضاء النقابة، لافتًا إلى ملف المعاشات والمرضى وكبار السن على رأس أولوياته.
وأضاف: “النقابة لن تغلق بابها في وجه أحد.. وهذا مبني على الإدارة الجيدة للموارد، ومفيش تهرب، كل شخص عليه حاجة للنقابة تدفع”.
وكان الفنان مصطفى كامل قد فاز بمنصب النقيب لمدة أربع سنوات بالتزكية فى واقعة هى الأولى من نوعها فى تاريخ النقابة، حيث لم يتقدم على عضوية مقعد النقيب سوى الفنان مصطفى كامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان مصطفى کامل على عضویة
إقرأ أيضاً:
مشاهير النجوم في «حزام الزلازل» «هزات» عنيفة تضرب الوسط الفني في (أسبوع الآلام)!!
شهدت البلاد خلال الفترة الماضية عددًا من الزلازل والهزات الأرضية التي شعر بها المصريون، وألقت بظلال الرعب على قلوبهم، فانطلقت دعوات التضرع والخشوع لئلا يصيبنا مكروه.
وعلى صعيد موازٍ، شهد الوسط الفني، الأسبوع الماضي، "هزات" عنيفة طالت الأحياء والأموات، على حد سواء، لتتحقق مقولة "الفن مرآة الواقع"، حيث عكس حياتنا المليئة بالتقلبات، واختلطت الأضواء بالظلال وتشابكت المشاعر الشخصية مع الصور الذهنية للنجوم، وتحولت الشهرة إلى "لعنة" أصابت أصحاب البريق، ممن تأرجحوا بين ضغوط الواقع وقيود توقعات الجمهور، وانكشفت حقيقة "هشاشة" الصور المثالية التي رسمها المحبّون، فالكل في النهاية بشر، يخفي قصة ما داخل كواليس حياته العادية، وربما تنهشه جراح غائرة تنزف خفية، مختبئة في ابتسامة تملأ وجهه أمام الكاميرات، إنها ببساطة "ثمن النجومية" التي يدفعها المشاهير، نظير البقاء على قيد الشاشات التي تعرض، فقط، جزءًا ضئيلًا من فصول الرواية.
كانت أياما ثقالاً عاشها أهل الفن، وبدا كأن "عفريتا نفث داخل الوسط"، وهي مقولة شعبية تشير إلى أن "أفعالاً شيطانية" تم تدبيرها في الخفاء، سببت شرورًا لبني الإنسان، وما أدراك ما "قرة عين الشيطان"، وهي "التفريق بين المرء وزوجه"، فبعد عشرة دامت "26" سنة، فوجئ الجمهور بمنشور منسوب للفنان أحمد السقا يؤكد فيه أنه انفصل عن زوجته مها الصغير، قبل "6" أشهر، بينما وقع الطلاق منذ شهرين، مما زاد من وقع الصدمة على الجمهور الذي كان يتابع حضور الثنائي للمناسبات الفنية، ونفيهما شائعة الطلاق عدة مرات، وما كان من "الصغير" إلا أن نشرت "بوست" عبر حسابها الشخصي على "فيس بوك" قائلة: "مفيش حاجة مبهرة في الدنيا أد وقفة ربنا جنبك كل مرة بتحتاجه فيها"!
أدرك الجميع أن ثمة ترتيبات اجتماعية أبرمت بين الطرفين قبيل الإعلان، سواء بشأن منزل الزوجية أو طريقة الحياة ومعيشة الأولاد وغيرها من شؤون حياتهما الخاصة، وبدا ذلك أمرًا طبيعيًا، خاصة أن ربع قرن من الزواج لا يمكن إنهاؤه بين عشية وضحاها، حتى أن الجميع استوعب قصة إخفاء نبأ الطلاق ستة أشهر، أما إخفاؤه لأكثر من ربع قرن، فكان صدمة تصدرت التريند اللعين، بطل الصدمة كان الساحر محمود عبد العزيز الذي ظل بطلاً رغم وفاته منذ أكثر من "9" سنوات، وبدأت القصة المؤلمة في فبراير الماضي، حينما فوجئت الإعلامية بوسي شلبي بتغيير حالتها الاجتماعية إلى "مطلقة"، لدى ذهابها لمصلحة الأحوال المدنية لتجديد بطاقة الرقم القومي، الأمر الذي وقع كالصاعقة على رأسها وهي التي عاشت زوجة للنجم الكبير حتى آخر يوم في عمره، وتطور الأمر إلى صدور بيانات حادة، من نجليْ النجم الراحل (محمد وكريم)، يتوعدان "بوسي" بملاحقتها قانونيا بسبب "الادعاء" بأنها أرملة والدهما، مؤكدين أن الطلاق وقع بينهما أواخر تسعينيات القرن الماضي، وتراجع دورها إلى مجرد مديرة أعمال، وهو الأمر الذي رفضته بوسي جملة وتفصيلاً، مشددة على أنها أرملة الراحل، وظلت على ذمته حتى فاضت روحه إلى بارئها، وأنها جددت بطاقتها الشخصية عدة مرات من قبل، وفي كل مرة كان اسم محمود عبد العزيز في خانة الزوج، وهي القصة التي أكدها عدد من الفنانين، ومنهم فيفي عبده ويسرا وسهير رمزي والمخرج محمد عبد العزيز، وسط انتشار شائعة بأن كلمة السر، "ميراث" الساحر، قطعة أرض تقدر بمائة مليون جنيه!
ولأن الأساطير تظل حاضرة بقوة في وجدان الجماهير، لا تتآكل ولا تتلاشى مهما مر الزمن، وبرغم مرور أكثر من نصف قرن على وفاة العندليب عبد الحليم حافظ، وربع قرن على وفاة السندريلا سعاد حسني، إلا أن قصة زواجهما السري ظلت هاجسا يراود الملايين من محبي الأسطورتين، وظلت عائلتا الطرفين في "شد وجذب" طيلة السنوات الماضية، بين نفي وإثبات، بين إنكار واعتراف، وتجددت المناوشات خلال الأيام الماضية، بقيام أسرة "حليم" بنشر خطاب نسبته لـ"السندريلا"، كـ"رسالة وداع" في نهاية قصة حبهما، وأكدت الأسرة أنها صمتت طويلاً أمام شائعات زواجهما المزعوم، وجاء الرد شديد اللهجة من "جيهان" الأخت غير الشقيقة لسعاد، نافية أن يكون الخطاب بخط السندريلا، ومؤكدة أنها تزوجت العندليب عرفيا بحضور شهود من الفنانين، واختتمت بقولها إنها لا ترغب في الخوض في تفاصيل أكثر من ذلك!
وبعيداً عن تريند الزواج والطلاق، اندلعت أزمة جديدة للفنان محمد رمضان، كان بطلها ابنه الصغير "علي"، 10 سنوات، الذي تصدر التريند لأول مرة، بصدور حكم من محكمة جنح الطفل، بمدينة السادس من أكتوبر، بـ"إيداعه دار الرعاية"، في واقعة التعدي على طفل آخر، داخل نادي "نيو جيزة"، ادعى أن "علي" ضربه ضرباً مبرحاً، وهو يردد: "انت متعرفش أنا ابن مين؟"، في حين نشر محمد رمضان رسالة موجعة أكد فيها أن الواقعة "مختلقة"، وأن الأطفال تنمروا على ابنه ووصفوه بأنه "أسود زي أبوه وفلوسه حرام"، مبدياً دهشته من خرق قانون الطفل، الذي يمنع نشر صور الأطفال في مثل تلك الوقائع، واصفاً إياها بأنها حلقة جديدة من سلسلة الاضطهاد التي يواجهها "رمضان" طيلة "11" سنة!
وطالت الأزمات أهل المغنى، حيث فوجئت المطربة اللبنانية هيفاء وهبي بصدور قرار من نقابة الموسيقيين بمنعها من الغناء في مصر، على خلفية تقدم مدير أعمالها السابق، خالد التهامي، بشكوى ضدها، بعد اتهامها له بتقاضي أموال باسمها دون علمها، ولم تهتم هيفاء بحضور أي من جلسات التحقيق بالنقابة، مما أدى لصدور قرار بمنعها من الغناء في مصر، وعدم منحها تراخيص مزاولة المهنة، وتصاعدت حدة الأزمة برفع "هيفاء" دعوى قضائية ضد النقابة، لإلغاء القرار. أما المطربة شيرين عبد الوهاب، فما كادت تفيق من أزمتها مع طليقها حسام حبيب، حتى نشب خلاف بينها وبين مدير حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك وأنستجرام ويوتيوب وتيك توك، وتقدم الأخير ببلاغ لقسم شرطة الشيخ زايد، اتهم الفنانة بالسب والقذف والتهديد، بسبب خلافات مالية وإدارية حول تمكينها من الوصول لحساباتها الإلكترونية.
وكانت مكالمة هاتفية من الرئيس عبد الفتاح السيسي، كفيلة بإنهاء أزمة تعرض لها الفنان القدير عبد الرحمن أبو زهرة منذ أيام، حيث فوجئ بـ"قطع معاشه" من جانب هيئة التأمينات الاجتماعية، بحجة "وفاته"، وبعد ساعات من إعلان نجله "أحمد" هذا الأمر، تدخّل الدكتور أشرف زكي، نقيب الممثلين، واعتذرت هيئة التأمينات، وكانت مكالمة الرئيس "مسك الختام".
اقرأ أيضاً« اللهم لا حسد».. فريق عمل فيلم أسد يحتفل بيوم ميلاد محمد رمضان بهذه الطريقة
بعد غياب عامين.. محمد رمضان يعلن مشاركته في موسم رمضان 2026