شاهد.. فصائل فلسطينية تقصف موقعا عسكريا إسرائيليا
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
25/6/2024مقاطع حول هذه القصةشهداء وجرحى بقصف إسرائيلي استهدف محيط خيام النازحين غربي رفحplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 45 seconds 00:45بسبب أطعمة منتهية الصلاحية.. تسمم 60 نازحا بينهم أطفال شمالي غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08مظاهرة في فرنسا للمطالبة باستبعاد إسرائيل من أولمبياد باريس
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08قصف روسي يخلف قتلى ودمارا كبيرا بالبنية التحتية شمال شرقي أوكرانيا
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 19 seconds 01:19الاحتلال يقتل فلسطينيين بقلقيلية ويحتجز جثمانيهما
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 42 seconds 01:42شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يحرقون منازل ومركبات فلسطينية شمالي الضفة
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأحرق مستوطنون متطرفون، عدداً من المنازل الفلسطينية ومركبات بعد اقتحامهم أطراف بلدة «بروقين» غرب محافظة سلفيت شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وهاجمت مجموعة من المستوطنين أطراف البلدة، وأضرمت النيران في عدد من المنازل، ما أدى إلى أضرار مادية جسيمة واندلاع حرائق واسعة في المنطقة، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا».
وانتشرت مقاطع مصورة تظهر اندلاع النيران في عدة مواقع ببلدة «بروقين».
جاء ذلك إثر إعادة قوات إسرائيلية اقتحام البلدة، مساء أمس الأول، بعد بضع ساعات من انسحابها منها، وفق وكالة «وفا» التي أوضحت أن الجيش اقتحم البلدة بعدد كبير من الآليات العسكرية، وأغلق شوارع داخلية، ودهم عدة منازل وشرع بتفتيشها.
ونددت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس، باعتداءات المستوطنين في بلدة «بروقين»، وطالبت بتحرك دولي لردعها.
وقالت في بيان: «ندين بشدة عدوان المستوطنين على بلدة بروقين غرب سلفيت، وارتكابهم جرائم حرق عدد من المنازل والمركبات والممتلكات الفلسطينية تحت إشراف وحماية جيش الاحتلال، الذي عاد لاقتحام البلدة بعد حصار دام 9 أيام».
وتابعت: «نشدد على أن جرائم عصابات المستوطنين منظمة ومخطط لها في محاولة لتهجير شعبنا، كما يحصل باستمرار في مسافر يطا والأغوار، وما تم من تهجير لعشرات العائلات من منطقة مغاير الدير شمال رام الله بقوة السلاح».