بالبرنس.. أحمد سعد وعمرو سعد يروجان لبرنامجهما الجديد " بيت السعد"
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
بخفه ظل الصوت العذب والأبتسامة العريضة نجح النجم أحمد سعد مع شقيقة الفنان عمرو سعد في الترويج لبرنامجهما الجديد "بيت السعد" المقرر عرضة الفتره المقبله.
ونشر مقطع فيديو قصير لاغنيه "احنا الأوائل " عبر حسابه الشخصي بموقع الإنستجرام، حيث ظهر أحمد سعد وعمرو سعد وسط عدد كبير من الاستعراضات.
وظهر الفنان أحمد سعد بإطلالة لافته كالعادة، حيث ارتدء برنس أبيض، ليبدله بإطلالة كاجوال شبابية صممت من الجينز ليوكبان أحدث صيحات الموضة لهذا العام.
وقد شارك أحمد سعد في تحدى عضلات لاعب الكره محمد صلاح ليستعرض قوامه الممشوق وعضلاته الرياضية اللافته أمام جمهوره، وعلق على الصور، قائلا:" تحدى صورة الصيف بدون فلتر".
أحمد سعد
أحمد سعد (20 أغسطس 1981 -)، مغنى مصري.
ولد أحمد سعد علي سيد قناوي في 20 أغسطس 1981 في القاهرة، نشأ في أسرة فنية، وهو شقيق الممثل عمرو سعد.[1] أصدر أحمد سعد سنة 2003 ألبومه الأول بعنوان «أشكي لمين» تضمّن ثماني أغاني منها أغنية «حبيبي روحي»، «يوم واثنين» و«عزيز عيني». وفي سنة 2007 وبعد سلسلة من الأغاني المنفردة أصدر أحمد سعد ألبومه الثاني بعنوان «وحشتني عيونك»، وتضمن إثنا عشر أغنية منها أغاني «جرحونا»، «كفاية كده»، «كل ليلة» وأغنية «علمني الحب». صوّر أحمد سعد أكثر من عشرين أغنية بطريقة الفيديو كليب وقد ساهم ذلك في شهرته خاصة مع تكرار عرضها على القنوات الغنائية المختصة.
غنى العديد من أغنيات الأعمال الدرامية الشهيرة مثل "سألت نفسي" ؛ "مش باقي مني" ؛ إدعولي في الحرم" ومن أشهر الشعراء الذين تعامل معهم الشاعر جمال بخيت، خاص تجربة التمثيل أكثر من مرة في السينما والتلفزيون كمسلسل «إحنا الطلبة» وفيلم «على وضعك» [2]
في 31 أكتوبر لعام 2021، أصدرت نقابة الموسيقيين قرارًا بمنع أحمد سعد من الغناء بسبب عدم دفع الغرامة المالية المقررة عليه بسبب مخالفته لقرارها، وتعد هذه هي المرة الثانية لإصدار قرار بوقفه، حيث أوقف من قبل بسبب غناءه مع المطرب الشعبي حسن شاكوش.
تزوج من الممثلة المصرية ريم البارودي لكنهما أعلنا انفصالهما.[4] كما تزوج من الممثلة المصرية سمية الخشاب لكنهما انفصلا في مارس 2019.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو سعد الفنان عمرو سعد بيت السعد احنا الأوائل كاجوال أغسطس أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
لطيفة لـ «الأسبوع»: قررت طرح أغاني «قلبي ارتاح» على دفعات لتشويق الجمهور.. والسينما وحشتني
نجمة من طراز رفيع، حفرت اسمها بحروف من نور داخل الوطن العربي، وتمكنت من التأثير في جمهورها بكل اللهجات العربية من خلال أعمالها الغنائية التي قدمتها منها، «الدنيا بتضحك ليا، ما وحشتكش، متروحش بعيد، بالعقل كدة، احلى حاجة فيا، مفيش ممنوع، أقوى واحدة، في الكام يوم اللي فاتوا» وغيرها.
«الأسبوع» التقت المطرية لطيفـة في حوار خاص، كشفت خلاله كواليس وتفاصيل ألبومها الجديد «قلبي ارتاح» الذى طرحته منذ أيام قليلة، واستخدامها التقنية الحديثة في هذا الألبوم، وسر تعاونها المستمر مع النجم كاظم الساهر، ولماذا قررت طرح الألبوم للجمهور على دفعات، وحنينها إلى السينما، وعودتها للتمثيل على خشبة المسرح بعد غياب سنوات، وأشياء أخرى خلال هذا الحوار.
-في البداية، كيف تقدم لطيفة التنوع الموسيقي لجمهورها بشكل مستمر؟ وما تفاصيل ألبومك الجديد «قلبي ارتاح»؟هذا الأمر لا يكون مرتبا، بس هي دي حياتي، يعني ده الواقع اللي في دماغي وده الواقع الفني اللي أنا طول عمري بأطمح له، من بدايتي وأنا بحب أكون شبه نفسي في اختيار الأغاني، الألحان، التوزيع، التنفيذ، الكليبات، اللوكات وكل شيء. وأنا مؤمنة إن الفنان لو مجددش، يبقى بيعيد نفسه، وأنا عمري ما بحب التكرار، لأني احترمت جمهوري من البداية، ووصلت للي أنا فيه بعد تعب طويل ودراسة، في أكاديمية الفنون، وأساتذة في تونس وفرنسا، فأنا مهيأة للمجال ده من البداية، ولازم أكون جديدة في كل خطوة بعملها.
- لماذا تراهن نجمة بحجمك فى الوطن العربي على المواهب الشابة ضمن ألبوماتك؟الشباب الجدد متمكنين مش سطحيين سواء الشعراء، الملحنين، الموزعين، جمعيهم موهوبين.
وعندما بدأت، جميع اللي اشتغلوا معايا ما خافوش، زي العظيم عمار الشريعي، وصلاح الشرنوبي، وغيرهم.
وفي ألبومي الجديد ابتدينا تسجيل الألبوم من أكتوبر اللي فات، من وقتها وأنا تقريبًا ما بعملش حاجة غير الشغل، بروح الاستوديو، أتمرن، أزور الشعراء والملحنين في أماكنهم، مش بستناهم يحضروا إلي.
- وما أبرز الأسماء التي تعاونت معها في ألبومك الجديد؟في هذا الألبوم تعاونت مع مواهب جديدة مثل، « مصطفى حدوته، كلوبكس، العطار، الأردني، محمد شافعي، إسلام رفعت، جبر جمال، أسامة الجريني، مصطفى الشعيبي، حسين سعيد» وغيرهم. كما تشرفت بالتعاون مع الكبار، في الماضي مثل« عبد الوهاب محمد، كاظم الساهر»، والعمل معهم كان له طعم خاص، ونجاحاتنا السابقة مكملة، وهذا شرف كبير لي.
- كاظم الساهر «عشرة نجاحات».. ما سر هذا التعاون المستمر؟بصراحة، صعب أتكلم عن الأستاذ كاظم، هو قيمة كبيرة ومدرسة في الموسيقى.
احنا بدأنا من أول ألبوم، وكل أغنية عملناها سوا نجحت، ووجوده معايا في الألبوم ده شرف كبير، الأغنية اللي عملناها اسمها "أنا والله ما أنا"، وهي من أصدق ما غنيت.
- من صاحب اختيار اسم ألبومك الجديد «قلبي ارتاح»؟كان نفسي أتدخل، بس الحقيقة عندي سند كبير جدا بعد ربنا، هم الفانز والإعلاميين. عرضت عليهم 4 اختيارات، وهم اختاروا "قلبي ارتاح" لأنه اسم بسيط وسهل يتقال ويتحفظ.
اتفقنا مع شركة التوزيع على طرح الألبوم على مراحل. بدأنا بـ4 أغاني، وبعدها 5 أغاني، وبعد كده كمان 5، والهدف من ذلك «تشويق الجمهور» ونخليه دايما منتظر ومتشوق.
- هل تتأثر لطيفة بردود الأفعال من قبل الجمهور؟أنا في قمة سعادتي بعد طرح أغاني الألبوم، بسبب ردود الفعل. ومنذ فترة لم أر (فيدباك) بالطريقة دي، خصوصا مع تنفيذ الألبوم بتقنية Dolby Atmosphere. وهذه من أهم التقنيات الحديثة، وجربتها فعليا بعد ما خلصنا تسجيل، ورجعت عملت الميكس بالكامل بالتقنية الجديدة.
-ألبوم «قلبي ارتاح» تم تنفيذه بالكامل بتقنية Dolby Atmos، وهي سابقة في العالم العربي.. ماذا يعني لك ذلك؟
بصراحة، احنا عايشين في عصر فيه تطور غير طبيعي زمان كنا شغالين بـ"أنالوج"، دلوقتي الدنيا كلها بقت ديجيتال. لما سمعت تجربة Dolby Atmos في أحد أهم الاستوديوهات في مصر، وسمعت الفرق الحقيقي، قررت من غير تردد إن الألبوم كله يكون بالتقنية دي. وأعتبر هذا الأمر «جرأة»، وحبيت التجربة فعلًا، وهذه التقنية بتفتح لك أفق فني جديد في التوزيع والاختيار.
لا أعتبر نفسي مؤلفة، بس بكتب خواطر وأفكار، وبلحن من قلبي، مش بالمعنى التقليدي، يعني ممكن أقول للملحن نغني بالمقام ده أو نوصل الإحساس بالشكل ده.
أما تقديم البرامج والسينما والمسرح والدراما كلهم قريبين لقلبي، لكن نفسي أعمل مسرح غنائي، ونفسي كمان أرجع للسينما، لأن الدراما والسينما لهم متعة تانية، بس أنا بحب أقدم عمل واحد مؤثر بدل ما أكرر نفسي.
-هل دخولك عالم البرامج قبل ذلك.. كان مقلقا لك كمطربة؟لم أكن قلقة على الإطلاق، خصوصا في برنامج «حكايات لطيفة» كنت أشعر إني مع أصحابي، وكل الفنانين الذين استضفتهم كنت مستمتعة بشكل كبير بالكلام معهم، وكنت بكشف جوانب حتى هما نفسهم مش عارفينها عن نفسهم.
-هل من الممكن أن تعودي إلى التمثيل مرة أخرى بعد غيابك؟هناك مفاجأة اعتقد أنها سعيدة، انتظروني قريبا على المسرح، حيث أقوم حاليا بالعمل على مشروع مسرحي كبير، وإن شاء الله هتكون محطة مهمة وعالمية تنطلق من مصر، ولا أفضل الإفصاح عنها حاليا، ولكن الخطة تسير بخطوات ثابتة.
اقرأ أيضاًبكلمات مؤثرة.. لطيفة تنعى الموسيقار زياد الرحباني
«قلبي ارتاح».. لطيفة تحتفل بألبومها الجديد