أفضل وأسوأ الدول في قيادة السيارات
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
يونيو 27, 2024آخر تحديث: يونيو 26, 2024
المستقلة /- أجرت شركة Mister Auto لتجارة قطع غيار السيارات في أوروبا العديد من الدراسات حول العوامل التي تميز الدول في قيادة السيارات، مثل التلوث والازدحام المروري والبنية التحتية السيئة وغضب السائقين على الطريق. بناءً على هذه الدراسات، تم تحديد أفضل وأسوأ المدن للقيادة في جميع أنحاء العالم.
منهجية الدراسة:
قامت شركة Mister Auto بجمع البيانات في ثلاثة فئات رئيسية:
البنية التحتية
السلامة
التكاليف
تم تقليص القائمة إلى 100 مدينة فقط، مع فحص عوامل مثل:
عدد السيارات للفرد الواحد
ازدحام المرور
جودة الطرق
النقل العام
جودة الهواء
غضب السائقين
أسعار الوقود
ضريبة الطرق السنوية
المدن الأفضل للقيادة في العالم:
إذا كنت تعيش في كالجاري بكندا، فأنت من بين أكثر السائقين حظًا في العالم. وفقًا للدراسة، تحتل كالجاري المركز الأول كأفضل مدينة في العالم للسائقين. تليها:
2. دبي، الإمارات العربية المتحدة
3. أوتاوا، كندا
4. برن، سويسرا
5. إل باسو، الولايات المتحدة
6. فانكوفر، كندا
7. جوتنبرج، السويد
8. دوسلدورف، ألمانيا
9. بازل، سويسرا
10. دورتموند، ألمانيا
المدن الأسوأ للقيادة في العالم:
على الجانب الآخر، تُصنف مومباي، الهند، كأأسوأ مدينة للقيادة في العالم. تليها:
2. باتور، منغوليا
3. كولكاتا، الهند
تعليق على النتائج:
قال سيباستيان روهارت، العضو المنتدب لشركة Mister Auto، معلقًا على النتائج: “هناك عدد من المدن في العالم لا يمكنكم حتى فتح النافذة أثناء القيادة بسبب كمية التلوث الناتج عن السيارات، مما يؤثر بشكل كبير على صحة وسلامة السائقين والسكان بشكل عام”.
خلاصة:
تشير هذه الدراسة إلى الفروقات الكبيرة في جودة القيادة بين المدن حول العالم، مع عوامل مثل البنية التحتية، السلامة، والتكاليف التي تلعب دورًا كبيرًا في تحديد مدى راحة وأمان القيادة في هذه المدن.
مرتبط
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: للقیادة فی فی العالم
إقرأ أيضاً:
إكسترا نيوز: انتظام التصويت في الخارج وانتشار واسع للمقار الانتخابية حول العالم
قال أحمد نبيل، مراسل قناة إكسترا نيوز من داخل مقر الهيئة الوطنية للانتخابات، إن اليوم الثاني لتصويت المصريين بالخارج في انتخابات مجلس الشيوخ يشهد انتظامًا كبيرًا في سير العملية الانتخابية داخل السفارات والقنصليات المصرية المنتشرة في 117 دولة حول العالم، والتي تضم 136 مقرًا انتخابيًا، موضحا أن مواعيد بدء التصويت تختلف بحسب التوقيتات المحلية لكل دولة، مشيرًا إلى أن نيوزيلندا كانت أول دولة بدأت فيها عملية الاقتراع منتصف ليل الجمعة، فيما كانت مدينة لوس أنجلوس آخر من أغلق لجانه في اليوم الأول.
وأضاف نبيل، خلال بث مباشر على شاشة "إكسترا نيوز"، أن الهيئة الوطنية للانتخابات تتابع بشكل لحظي سير العملية الانتخابية من خلال التواصل المستمر مع السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية عبر تقنية الفيديو كونفرنس، لافتا إلى أن المشهد العام في أغلب الدول يعكس درجة عالية من الانضباط والتنظيم، موضحًا أن العملية لا تستغرق سوى دقائق معدودة تبدأ من التحقق من هوية الناخب وحتى الإدلاء بالصوت ووضعه في الصناديق الشفافة المخصصة للفردي والقائمة.
وأكد أن المؤتمر الصحفي الذي عقدته الهيئة الوطنية للانتخابات اليوم، بحضور المستشار أحمد بنداري المدير التنفيذي للهيئة، كشف عن ارتفاع معدلات التصويت في عدد من الدول التي تشهد كثافة في الجاليات المصرية. وبيّن أن أبرز التحديات التقنية التي واجهت بعض اللجان تتعلق بسرعات الإنترنت أو بطء الأنظمة الإلكترونية في بعض الدول، وهو ما جرى التعامل معه سريعًا عبر التنسيق بين الهيئة ووزارة الخارجية.
وأوضح نبيل أن الكتل التصويتية في الخارج تختلف من دولة لأخرى، وهو ما دفع الهيئة لتحديث بياناتها باستمرار بالتعاون مع وزارة الخارجية، واستحداث مقار جديدة وفقًا لتوزيع الجاليات. كما أشار إلى أن عددًا من السفارات شهدت حضور عائلات بأكملها، بما يعكس انتماء المصريين بالخارج وحرصهم على ممارسة حقهم الدستوري، حتى من قبل من لا يحق لهم التصويت، في رسالة قوية لدعم الدولة المصرية.
واختتم نبيل بأن حجم الإقبال يختلف باختلاف الدول وطبيعة اليوم فيها، حيث تزايدت الأعداد اليوم في عدد من الدول التي تشهد عطلات رسمية، مقارنة بالأمس الذي وافق يوم عمل رسمي في بعضها. وأضاف أن المشهد العام حتى الآن إيجابي، ويعكس وعي الجاليات المصرية بالخارج بأهمية دورهم في دعم استقرار الدولة والمشاركة الفاعلة في استكمال مؤسساتها التشريعية.