(مهرجان تخيل)فعاليات ثقافية وفنية في اللويبدة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تنطلق فعاليات مهرجان” تخيل “يوم الجمعة 28 حزيران 2024 والذي يبدأ من الساعة 10 صباحا حتى 10 مساء. ويتضمن العديد من الفعاليات للعائلات والأطفال والشباب.وهو مهرجان ثقافي فني سيقام في حي اللويبدة، لتشجيع المواهب والابداعات المحلية في مجال الفنون والثقافة، وتقديم تجربة ثقافية ترفيهية فريدة من نوعها. بالشراكة بين وزارة الثقافة، ومؤسسة الجود للرعاية العلمية “مبادرة حكمت الثقافة” ومؤسسة عبد الحميد شومان.
وكانت قد وقعت وزارة الثقافة خلال شهر أيار الماضي في مسرح أسامة المشيني بمديرية المسرح والفنون البصرية، مذكرة تعاون مع مؤسسة عبد الحميد شومان ومؤسسة الجود للرعاية العلمية “مبادرة حكمت الثقافة”، للتعاون في إقامة “مهرجان تخيل اللويبدة” الشهري
حيث وقع عن وزارة الثقافة الوزيرة هيفاء النجار وعن شومان رئيستها التنفيذية فلنتينا قسيسية وعن “الجود” مديرها ماهر قدورة
يذكر أن جميع فعاليات المهرجان مجانية ويهدف المهرجان للتواصل الثقافي والفني وتشجيع الإبداعات والمواهب المحلية في مجال الفنون والثقافة، في حي جبل اللويبدة ليكون وجهة ثقافية في العاصمة الاردنية عمان.
لتحميل البرنامج:
https://bit.ly/takhayyl
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
أوحيدة: المجتمع الدولي مطالب بوضع حد لمغامرات عبد الحميد الدبيبة السياسية والأمنية
أوحيدة: المدنيون في طرابلس رهائن لصراع المليشيات.. وعلى المجتمع الدولي كبح مغامرات الدبيبة
ليبيا – أكد عضو مجلس النواب، جبريل أوحيدة، أن العاصمة طرابلس تعاني من واقع أمني هش وخطير نتيجة تصارع التشكيلات المسلحة المختلفة في المصالح والأيديولوجيات، مشيرًا إلى أن لكل طرف داعمين من الداخل والخارج، ما يعمق حالة الانقسام والفوضى.
المدنيون يدفعون الثمن
وفي تصريحات خاصة لقناة “المسار”، أوضح أوحيدة أن المدنيين في طرابلس يعيشون في رعب دائم بسبب المناوشات المسلحة المتكررة وصراع النفوذ بين التشكيلات، مؤكدًا أن هذا الوضع يفاقم من معاناة المواطنين ويمثل تهديدًا مباشرًا لحياتهم اليومية.
دعوة لكبح تحركات الدبيبة
وأشار أوحيدة إلى أن المجتمع الدولي مطالب بتحمل مسؤولياته ووضع حد لما وصفه بـ”مغامرات عبد الحميد الدبيبة السياسية والأمنية”، التي قال إنها تُهدد الاستقرار وتقوض أي مساعٍ للتهدئة أو التسوية السياسية.
الحل يبدأ بتنفيذ الترتيبات الأمنية
وشدد النائب على أن الحل الحقيقي للأزمة الأمنية في العاصمة يبدأ بتطبيق بند الترتيبات الأمنية، وإخراج جميع التشكيلات المسلحة من طرابلس، ووقف استخدامها كأداة في الصراع السياسي.