أقام المشروع الوطني للقراءة، التابع لمؤسسة البحث العلمي فرع مصر وشمال إفريقيا، التصفيات النهائية لاختيار الفائزين بالموسم الثالث للمسابقة من كافة أنحاء جمهورية مصر العربية، والبالغ عددهم 40 فائزاً في الأبعاد الثلاثة الأولي للمشروع وخمس مؤسسات في البعد الرابع. 

رسالة أشرف منصور لأوائل الثانوية العامة 2023 خطوات التقديم في تظلمات نتيجة الثانوية العامة 2023

جاء ذلك تحت رعاية كل من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني والأزهر الشريف، وطبقا لرؤي  وزارات التعليم العالي والثقافة والتضامن الاجتماعي والشباب والرياضة، بعد النجاح المشهود الذي تم الوصول إليه في الدورتين الأولى والثانية، من أجل نشر مفهوم المعرفة المستدامة لدى جميع فئات المجتمع، لتعزيز ريادة مصر الثقافية تماشياً مع رؤية الدولة لعام 2030.

وتضم التصفيات النهائية للمشروع 881 متنافس، وتستمر لمدة 3 أيام متواصلة من 6 وحتى 8 أغسطس، بفندق الماسة بالعاصمة الإدارية، وسط أجواء حماسية للمشاركين من جميع محافظات الجمهورية. ويتم من خلالها اختيار 20 فائزا بفئة الطالب المثقف (طلاب المدارس والمعاهد الأزهرية)، و10 فائزين بفئة القارئ الماسي (طلاب الجامعات)، و10 فائزين بفئة المعلم المثقف (معلمي التعليم قبل الجامعي في جمهورية مصر العربية).وخمس مؤسسات في بعد المؤسسة التنويرية

وفي هذه المناسبة، قال هشام السنجري، مدير المشروعات التربوية بمؤسسة البحث العلمي فرع مصر وشمال إفريقيا: "إنه من دواعي سرورنا أن نواصل رسالتنا نحو تشجيع المزيد من طلاب المدارس والمعاهد الأزهرية والجامعات والمدرسين على القراءة من أجل تحقيق استدامة معرفية لدى جميع فئات المجتمع وذلك للعام الثالث على التوالي، حيث عملنا على تنمية الشعور لدى طلاب المدارس والجامعات والمعلمين بأهمية تحصيل المعرفة وتطبيقها وإحياء الوعي بأهمية القراءة."

ويُشار إلى أنه سيتم ترتيب المراكز الأولى من بين الأربعين فائزًا في الأبعاد الثلاث الأولي وكذا الخمس مؤسسات الفائزة في البعد الرابع، على أن يتم الإعلان عنهم خلال الحفل الختامي للدورة الثالثة من المشروع، فضلًا عن الإعلان عن موعد انطلاق الموسم الجديد.

ويُذكر أنه تم إطلاق المشروع الوطني للقراءة في عامه الأول في مارس 2020 بهدف تنمية الوعي بأهمية القراءة، وتمكين الأجيال من مفاتيح الابتكار، ودعم قيمهم الوطنية والإنسانية، حيث تتمثل رسالته في إحداث نهضة نوعية في القراءة عبر جعلها أولوية لدى فئات المجتمع، ويسهم المشروع الوطني للقراءة في إثراء البيئة الثقافية، كما يؤسس إلى العناية بكتب الناشئة عبر إثراء المكتبات ورفع جودة المحتوى والإخراج، وتشجيع المؤسسات والمشاركات المجتمعية الداعمة للقراءة، عبر تقديم مشروعات ثقافية نموذجية مستدامة، وذلك وفق خطة عشرية تتوافق مع رؤية مصر  2030.

ويرتكز المشروع على أربعة أبعاد ومنافسات رئيسة، وهي: منافسة في القراءة بين طلاب المدارس الحكومية والخاصة وكذلك المعاهد الأزهرية للحصول على لقب "الطالب المثقف"، ومنافسة في القراءة لطلاب الجامعات على لقب "القارئ الماسي"، ومنافسة في القراءة للمعلمين على لقب "المعلم المثقف"، وأخيراً منافسة خاصة بالمؤسسات المجتمعية للحصول على لقب "المؤسسة التنويرية". 

وتشترط المنافسة عدة معايير منها قراءة 30 كتاباً في مجالات المعرفة المتنوعة، ثم تلخيصها في مُدَوّنتيْ الإنجاز بالنسبة لبُعد الطالب المثقف، أو على الموقع الإلكتروني للمشروع لبُعدي القارئ الماسي والمعلّم المثقف.

ويقدر إجمالي القيمة المالية للجوائز التي يحصل عليها جميع الفائزين بمبلغ عشرين مليون جنيه شاملة المنافسات الأربعة؛ حيث يحصل فائزو البعد الأول على جوائز تبدأ من 50 ألف جنيه وتصل إلى مليون جنيه بالإضافة إلى كأس الطالب المثقف، كما يتسلم فائزو البعد الثاني جوائز تبدأ من 100 ألف جنيه وتصل إلى مليون جنيه للمعلم المثقف الحائز على المركز الأول بالإضافة إلى كأس المعلّم المثقف. وتبدأ جوائز البعد الثالث بجائزة مالية قدرها 100 ألف جنيه لتصل إلى مليون جنيه بالإضافة إلى كأس القارئ الماسي للفائز الأول وتبدأ جوائز البعد الرابع ب 100 ألف جنيه لتصل إلى مليون جنيه للمؤسسة الفائزة بالمركز الأول  بالإضافة إلي كأس المؤسسة التنويرية  فضلاً عن رحلات ثقافية للأوائل في الأبعاد الثلاثة الأولى. ويحصل المنسقون والمحكّمون ممن فاز أحد مشاركيهم بأي من المراكز العشر الأولى على نسبة 10% من قيمة الجائزة المالية للفائز طبقا لمركزه وشهادة تقدير على جهوده في ذلك. 

نبذة عن المشروع الوطني للقراءة:

مشروع تنافسي مستدام، يهدف إلى توجيه أطفال مصر وشبابها لمواصلة القراءة الوظيفية الإبداعية الناقدة، والتي تمكنهم من تحصيل المعرفة وتطبيقها وإنتاج الجديد منها وصولاً لمجتمع يتعلم ويفكر ويبتكر، فضلاً عن الحفاظ على اللغة العربية، وهذا بمشاركة وزارة التربية والتعليم والأزهر الشريف وبالتنسيق مع وزارات التعليم العالي والثقافة والتضامن الاجتماعي والشباب والرياضة. ويستمر المشروع لمدة عشرة أعوام وفق خطة عشرية أولية تبلغ قيمة دعمها نصف مليار جنيه، خمسون مليون جنيه كل عام لجوائز الفائزين والخدمات اللوجستية.

نبذة عن مؤسسة البحث العلمي الإماراتية:

مؤسسة تربوية ثقافية تستثمر في تنمية الأجيال وتطويرها عبر البرامج التربوية الإبداعية المتجددة المستندة على الأدلة العلمية والمستنيرة بالخبرات الواعية، واستمرت المؤسسة منذ بداياتها الأولى عام 1998 في جعل الاهتمام بالقراءة أحد أهم أولوياتها، وقد أهلها لذلك سنوات طوال من العمل المتواصل في بناء المعايير والتخطيط والتنظيم والتنسيق والتدريب والتحكيم فغدت بيتا ثريا للخبرة في إدارة هذه المشاريع، لإحداث نهضة نوعية في البرامج الوطنية الخاصة بالقراءة والمشاريع ذات الصلة بالتعليم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المشروع الوطني المشروع الوطنى للقراءه التصفيات التعليم الامارات المشروع الوطنی للقراءة إلى ملیون جنیه طلاب المدارس فی القراءة ألف جنیه على لقب

إقرأ أيضاً:

غدًا انطلاق التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم «الأردن 2026»

حاوره - فهد الزهيمي

تنطلق غدُا الاثنين البطولة التأهيلية الأولى لالتقاط الأوتاد والتي تستضيفها مصر خلال الفترة من 8 إلى 12 ديسمبر الجاري، والمؤهلة لنهائيات كأس العالم لالتقاط الأوتاد «الأردن 2026»، والتي ستقام في الربع الأخير من العام المقبل، وستشارك في هذه البطولة التأهيلية 7 دول وهي: مصر وكندا والبحرين وليبيا والإمارات واليمن وأستراليا، وهذه التصفيات هي واحدة من أصل 4 بطولات مؤهلة لكأس العالم، حيث ستقام البطولة التأهيلية الثانية في الأردن خلال الفترة من 28 إلى 31 يناير المقبل، بمشاركة 8 دول وهي: الأردن والهند وإندونيسيا وألمانيا والكويت والنرويج والسعودية والجزائر، بينما تستضيف سلطنة عُمان البطولة التأهيلية الثالثة وذلك خلال الفترة من 29 مارس إلى الثاني من أبريل المقبلين، بمشاركة عُمان وباكستان وقطر وبريطانيا وأمريكا وأوزبكستان وإيران، على أن تختتم البطولات التأهيلية في روسيا خلال الفترة من 11 إلى 14 أغسطس المقبل، بمشاركة 7 دول وهي: روسيا والعراق وماليزيا وبيلاروسيا وجنوب إفريقيا والسودان وكازاخستان.

وفي وقت تواصل فيه رياضة التقاط الأوتاد انتشارها المتسارع على خارطة الرياضات العالمية، يقف الاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد أمام مرحلة مفصلية مليئة بالبطولات والاستحقاقات الكبرى التي ترسم ملامح مستقبل اللعبة خلال السنوات المقبلة، ومع اقتراب انطلاق النسخة الخامسة من كأس العالم لالتقاط الأوتاد «الأردن 2026»، وتوسع شبكة البطولات التأهيلية حول العالم، يتعاظم الدور الذي يؤديه الاتحاد الدولي في قيادة مسار التطوير وتوحيد الجهود الدولية.

ومع اقتراب موعد كأس العالم «الأردن 2026»، وتنامي الاهتمام الدولي، تبدو رياضة التقاط الأوتاد أقرب من أي وقت مضى إلى تحقيق حضورها الأولمبي والمكانة العالمية المستحقة لها؛ حيث إنها رياضة تنمو بسرعة كبيرة وبثقة عالية، واتحاد يتحرك برؤية، وطموحات تدفع اللعبة إلى واجهة المشهد الرياضي الدولي، وفي ظل الانتشار المتسارع الذي تعيشه رياضة التقاط الأوتاد على المستوى الدولي، يواصل الاتحاد الدولي للعبة رسم مسار جديد نحو العالمية، من خلال بطولات كبرى واستحقاقات نوعية تتقدمها النسخة الخامسة من كأس العالم 2026، وسلسلة البطولات التأهيلية التي ستقام في قارات العالم خلال العامين القادمين، ومع هذه الخطوات التنظيمية والفنية المتسارعة، تتعاظم مسؤوليات الاتحاد الدولي في تطوير اللعبة وتوسيع حضورها، خصوصًا مع المشروع المرتقب للاندماج مع الاتحاد الدولي للرماية بالقوس من ظهر الخيل، والمساعي الحثيثة لإدراج رياضة التقاط الأوتاد ضمن برامج دورات الألعاب الأولمبية مستقبلًا.

محمد بن عيسى الفيروز رئيس الاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد، يكشف لـ «عُمان»، في حوار حصري، ملامح الأجندة الدولية المقبلة، ورؤية واستراتيجية الاتحاد الدولي، ويستعرض تفاصيل استضافة البطولات التأهيلية، وتوزيع المجموعات، ومقترح الاندماج مع الاتحاد الدولي للرماية بالقوس من ظهر الخيل، كما يلقي الضوء على ملف الاعتراف الأولمبي ومساعي إدراج رياضة التقاط الأوتاد في دورات الألعاب الأولمبية، في خطوة تعد الأكبر في تاريخ اللعبة.

منظومة احترافية متكاملة

في بداية الحوار أكد الفيروز أن رياضة التقاط الأوتاد شهدت انتشارًا كبيرًا وغير مسبوق في السنوات الماضية، واليوم نملك قاعدة دولية واسعة تضم اتحادات وطنية نشطة في آسيا وإفريقيا وأوروبا والأمريكتين، والانتقال من مسابقات إقليمية محدودة إلى بطولات دولية كبرى كان نتيجة عمل ممنهج، ونحن الآن أمام منظومة فنية وتنظيمية متكاملة، وهذا يدفعنا إلى تعزيز خطواتنا المستقبلية بثقة أكبر، واليوم أصبح لدينا 49 اتحادًا وطنيًا في آسيا وإفريقيا وأوروبا والأمريكتين، وهو ما يعكس اتساع قاعدة اللعبة وانتشارها، ولدينا منظومة احترافية متكاملة تمتلك لوائح واضحة وبطولات سنوية منتظمة، وهذا جزء من رؤيتنا المستقبلية.

وأضاف الفيروز في حديثه لـ «عُمان»: النسخة القادمة من نهائيات كأس العالم لالتقاط الأوتاد «الأردن 2026»، التي ستقام في الربع الأخير من العام المقبل، ستكون الأهم في تاريخ هذه الرياضة، سواء من حيث عدد الدول أو مستوى التنظيم، وأعددنا تغييرات فنية في نظام البطولة واللجان الفنية، وهناك رؤية إنتاجية وإعلامية متطورة تجعل من كأس العالم حدثًا عالميًا حقيقيًا، ونستهدف أن تعكس البطولة المكانة الحقيقية للرياضة وأن تقدم نموذجًا متكاملًا للبطولات الدولية الكبرى، وبما يعكس قيمة رياضة التقاط الأوتاد وتاريخها العريق.

البطولات المؤهلة لكأس العالم

اعتمد الاتحاد الدولي نظامًا موسعًا للتصفيات يشمل إقامة بطولات تأهيلية في قارات العالم كافة، واعتمدنا توزيعًا جغرافيًا يضمن مشاركة عادلة ويمنح جميع الدول فرصًا متساوية للتأهل، ولدينا تصفيات في آسيا وإفريقيا وأوروبا والأمريكتين، وتم تحديد مواعيدها بالتنسيق مع الاتحادات الوطنية، مع الالتزام بمعايير واضحة في اختيار الدول المستضيفة لضمان بيئة تنافسية عالية.

وحول المعايير التي يتم بناءً عليها اختيار الدول المستضيفة للبطولات، قال الفيروز: نركز على البنية الأساسية للميادين، والخدمات اللوجستية، وخطط السلامة، وجاهزية الكوادر الفنية والتحكيمية، كما نولي الجانب الترويجي والإعلامي اهتمامًا كبيرًا، لأن نجاح أي بطولة لا يقتصر على التنظيم فحسب، بل يمتد إلى وصولها للجمهور وتحقيق مردود يليق بالاتحاد الدولي والرياضة بشكل عام. وكل بطولة ستمنح عددًا محددًا من المقاعد المؤهلة لكأس العالم، كما اعتمدنا معايير دقيقة لاختيار الدول المستضيفة لضمان الجاهزية الفنية والبنية الأساسية المناسبة، ونلتزم في الاتحاد الدولي بمعايير فنية واضحة تشمل جودة الميادين، والبنية الأساسية، وخطط السلامة، وجاهزية الكوادر التحكيمية، إضافة إلى دعم الاتحادات الوطنية، كما ننظر إلى الجانب الترويجي والتسويقي لضمان وصول الرياضة إلى أكبر شريحة من الجمهور.

مقترح الاندماج مع الرماية بالقوس

وحول الحديث عن اندماج تدريجي بين الاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد مع الاتحاد الدولي للرماية بالقوس من ظهر الخيل، قال محمد الفيروز: هذا المشروع يعد خطوة استراتيجية لتعزيز حضور رياضات الفروسية التقليدية في العالم، وقطعنا مراحل مهمة في التنسيق المشترك، وهناك لجنة رئيسية وكذلك لجان فنية تعمل على دراسة مجالات التعاون، وفكرة الاندماج ليست دمجًا كاملًا، بل إطار شراكة يهدف إلى تنظيم بطولات مشتركة مستقبلًا، وتبادل الخبرات، وتوحيد بعض الجوانب المرتبطة باللوائح الفنية، وهذا النوع من التعاون يعزز مكانة الرياضتين ويمنحهما حضورًا أكبر في الساحة الدولية، كذلك سيعزز حضور الرياضتين عالميًا، وسيُسهم في تطوير الفروسية التقليدية بشكل شامل.

إدراج الرياضة في الدورات الأولمبية

محمد بن عيسى الفيروز رئيس الاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد تحدث كذلك حول ملف إدراج رياضة التقاط الأوتاد في دورات الألعاب الأولمبية، والمراسلات القائمة بين الاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد واللجنة الأولمبية الدولية، حيث قال: هذا الملف يعد أحد أهم أولويات الاتحاد، وقد حققنا تقدمًا ملموسًا مع اللجنة الأولمبية الدولية، ونعمل على استيفاء جميع المتطلبات، مثل زيادة عدد الدول الأعضاء، وتنظيم بطولات قارية منتظمة، وتطوير اللوائح، وتعزيز برامج مكافحة المنشطات، ونؤمن أن رياضة التقاط الأوتاد تمتلك مقومات أولمبية قوية وحقيقية، ونعمل بخطوات مدروسة للوصول إلى هذا الهدف خلال السنوات القادمة، وهذا الهدف ليس بعيد المنال، وتواصلنا مستمر مع اللجنة الأولمبية الدولية حتى بلوغ الهدف الذي نسعى له.

محمد الفيروز تحدث كذلك حول التحديات التي قد تواجه الاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد، حيث قال: أهم التحديات هو مواكبة النمو السريع للرياضة، وتطوير المستوى الفني للدول الناشئة، وتوفير الموارد المالية لإقامة البطولات، كما نركز على تطوير الحكام والمدربين من خلال برامج دولية متقدمة، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية مع الاتحادات الدولية والمنظمات الرياضية.

وختم محمد بن عيسى الفيروز رئيس الاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد حديثه لـ «عُمان» بالقول: أقدم الشكر لجميع الدول الأعضاء على دعمها المستمر، وللفرسان على شغفهم وإصرارهم، وبلا شك نحن على أبواب مرحلة جديدة، وكأس العالم 2026 ستكون محطة تاريخية للعبة، ونعد الجميع بمواصلة العمل من أجل تطوير الرياضة وتوسيع انتشارها وتحقيق حضور عالمي يليق بتاريخها وأصالتها، كما أن الاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد يواصل رسم مستقبل واعد للعبة على الساحة العالمية، مستندًا إلى خطط تطويرية طموحة واستحقاقات دولية متتابعة تعزز مكانة اللعبة وتمنحها حضورًا واسعًا في القارات الخمس، وفي ظل اقتراب موعد كأس العالم 2026 وتكامل منظومة التصفيات المؤهلة، تبدو الرياضة مقبلة على حقبة جديدة من التوسع والتأثير، تلامس طموحات الاعتراف الأولمبي وتدفع الرياضة نحو آفاق عالمية أرحب.

مقالات مشابهة

  • انطلاق مشروع متنزه عجلون الوطني لتعزيز السياحة والتنمية المستدامة شمال الأردن
  • استمرار التصفيات النهائية للمسابقة العالمية للقرآن الكريم بمشاركة ذوي الهمم
  • ندوة تثقيفية للطلاب بقاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة
  • استمرار فعاليات التصفيات النهائية للمسابقة العالمية للقرآن الكريم بمسجد مصر الكبير
  • وزير الأوقاف يتفقد فعاليات اليوم الثاني من التصفيات النهائية لمسابقة القرآن الكريم
  • وزير الأوقاف يتفقد فعاليات اليوم الثاني من التصفيات النهائية للمسابقة العالمية للقرآن الكريم
  • محافظ القاهرة يعلن تبرع المحافظة بـ50 مليون جنيه لدعم مشروع المستشفى الجامعي لجامعة العاصمة
  • صرف 8.5 مليون جنيه للأسر الأولى بالرعاية في الوادي الجديد
  • بجوائز قدرها 2 مليون جنيه.. موعد الحلقة النهائية من برنامج «دولة التلاوة» والقنوات الناقلة
  • غدًا انطلاق التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم «الأردن 2026»