الثانوية العامة 2024| تباين آراء الطلاب حول امتحان مادة الفيزياء
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تباينت اراء طلاب الثانوية العامة بمحافظة المنيا حول امتحان الفيزياء وكانت أغلب الآراء الأخري تؤكد صعوبة امتحان الفيزياء للثانوية العامة 2024 والبعض الآخر قال إن امتحان الفيزياء كان في مستوى الطالب فوق المتوسط، لما به من جزئيات غير مباشرة والصعبة والتي تحتاج الي تركيز .
واكد عدد من الطلاب في الثانوية العامة إن وقت امتحان الفيزياء غير كاف مؤكدين أن هناك أسئلة صعبة وتحتاج إلى تركيز وقت طويل.
وأوضحت طالبة في الثانوية العامة أن امتحان الفيزياء كان في مستوي الطالب العادي، وأنه كان سهلا ويوجد به ثلاثة اسئلة فقط من الأسئلة الصعبة.
كما عبر عدد منهم عن رضاهم بمستوى امتحان الفيزياء الذي جاء في مستوى متوسط، ووصفوه بالسهل ماعدا بعض الأجزاء .
مادة التاريخ حيث تم تخصيص 100 لجنة على مستوى جميع المراكز، يؤدي من خلالها الطلاب امتحانات الثانوية العامة.
وأدى طلاب الثانوية العامة الشعبة الأدبية امتحان الدور الأول اليوم السبت في مادة التاريخ ، كما أدى طلاب الشعبة العلمية امتحان الفيزياء.
كما يؤدى طلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا الامتحان فى مادة مقاييس المفاهيم (الكيمياء)، بينما يؤدى طلاب مدارس المكفوفين الامتحان فى مادة اللغة الأجنبية الأولى (ورقة ثانية).
ويصل عدد طلاب الثانوية العامة 2024، هذا العام 745086 طالبًا.
ويصل عدد لجان النظام والمراقبة الموزع عليها طلاب الثانوية العامة على مستوى الجمهورية (11) لجنة، ويبلغ عدد لجان الإدارة على مستوى الجمهورية (4) لجان، وعدد لجان سير الامتحان على مستوى الجمهورية (1981) لجنة، وعدد لجان التقدير على مستوى الجمهورية (7) لجان، كما يبلغ عدد مراكز توزيع الأسئلة على مستوى الجمهورية (84) مركزًا، وعدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان داخل السجون على مستوى الجمهورية (81) طالبًا، ويبلغ عدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان من مستشفي 57357 ومعاهد الأورام على مستوى الجمهورية (38) طالبًا، وعدد الطلاب المكفوفين المتقدمين لأداء الامتحان (255) طالبًا، ويبلغ عدد طلاب الدمج التعليمي المتقدمين لأداء الامتحان (3306) طالبًا، ويبلغ عدد طلاب مدارس المتفوقين فى العلوم والتكنولوجيا المتقدمين لأداء الامتحان (1646) طالبًا.
ويبلغ عدد طلاب الثانوية العامة الشعبة العلمية (علوم) لهذا العام يبلغ ٤٣٤ ألف و٥٧٤ طالب وطالبة، أما شعبة (الرياضيات) ١٠٢ ألف و٨٢٧ طالب وطالبة، وشعبة (الأدبى) عددهم ٢٠٧ ألف و٦٨٥ طالب وطالبة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثانوية العامة امتحان مادة الفيزياء صعوبة امتحان الفيزياء لثانوية العامة طلاب الثانوية العامة المتقدمین لأداء الامتحان طلاب الثانویة العامة على مستوى الجمهوریة امتحان الفیزیاء ویبلغ عدد عدد لجان عدد طلاب طالب ا
إقرأ أيضاً:
قاضية تعلق حظرا يمنع دخول طلاب هارفارد الأجانب إلى أميركا
أمرت قاضية أميركية -أمس الخميس- بتعليق جديد لتنفيذ قرار الرئيس دونالد ترامب الهادف إلى منع طلاب أجانب من الالتحاق بجامعة هارفارد، وسط تصاعد المعركة بين الرئيس وواحدة من أعرق جامعات العالم.
وبموجب أمر مؤقت لصالح جامعة هارفارد، أمرت قاضية المحكمة الجزئية الأميركية أليسون دي بوروز بمنع سريان إعلان ترامب إلى حين البت في المسألة، ورأت أن الحكومة يجب ألا تطبق قرار ترامب.
وقالت بوروز إن حظر ترامب دخول الرعايا الأجانب للولايات المتحدة من أجل الدراسة في هارفارد خلال الأشهر الستة المقبلة من شأنه أن يتسبب في "ضرر بأثر فوري لا يمكن إصلاحه" قبل أن تتاح للمحاكم فرصة مراجعة القضية.
وكانت بوروز قد منعت ترامب الشهر الماضي من تنفيذ أمر منفصل يحظر على هارفارد تسجيل الطلاب الأجانب، الذين يشكلون أكثر من ربع عدد طلابها.
وعدلت هارفارد -أمس الخميس- دعواها القضائية للطعن في مرسوم ترامب الذي يلغي تأشيرات الطلاب الأجانب في الجامعة، ويعلق دخول الطلاب والباحثين الراغبين في الدراسة فيها، قائلة إن ترامب ينتهك قرار بوروز.
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال إن الدعوى المرفوعة أمام محكمة فدرالية وصفت قرار ترامب بأنه "جزء من حملة انتقامية منسقة ومتصاعدة من الحكومة، ردا على ممارسة هارفارد حقوقها المنصوص عليها في التعديل الأول من الدستور، الذي يضمن حريات متعددة، بينها حرية التعبير".
إعلانواعتبرت "رابطة اللبلاب" -التي تجمع 8 جامعات من أشهر وأقدم وأعرق جامعات الولايات المتحدة- أن الحظر "عمل انتقامي غير قانوني بسبب رفض جامعة هارفارد لمطالب البيت الأبيض".
وينتقد الطعن الأساس القانوني الذي استند إليه ترامب في هذا الإجراء، وهو قانون فدرالي يسمح له بمنع "فئة من الأجانب" يعتبر وجودهم ضارا بمصالح الأمة.
وقالت جامعة هارفارد في طعنها إن استهداف القادمين إلى الولايات المتحدة للدراسة في هارفارد فقط لا يعتبر "فئة من الأجانب، ومن ثم، فإن تصرفات الرئيس لا تهدف إلى حماية مصالح الولايات المتحدة، بل تسعى إلى متابعة ثأر حكومي ضد هارفارد".