دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس تفاعلا، بتعليقه ردا على منشور يتحدث عن أخطاء جماعة الإخوان المسلمين في مصر، وذلك مع قرب حلول ذكرى مظاهرات 30 يونيو/حزيران التي وضعت نهاية لحكمهم.

وقال أحد النشطاء في منشور عبر منصة "إكس"، تويتر سابقا: "خطأ الإخوان الرئيسي كان خطأ في التقدير وكان يستحيل تقريبا تلافيه.

الإخوان اعتقدوا أنهم أقوى من حقيقهم. اعتقدوا أن هناك مجالا مفتوحا نسبيا وهناك دعم دولي نسبيا، وهناك استعداد نسبي من الجيش للعمل معهم، وهناك دعم قوى نسبيا لهم من الجماهير".

وأضاف المنشور: "كلها كانت تقديرات مُبالغ فيها. المجال كان مغلقا بشدة وقوى النظام القديمة على أعلى درجات التأهب. الدعم الدولي كان كاذبا ومضللا ووهميا تقريبا. خطأ مرسي والإخوان القاتل كان التحالف مع الجيش لإخلاء الميادين، على أمل أن يوافق الجيش نقل السلطة بشكل ديمقراطي لهم، ويعتبرهم حلفاء له في الاستقرار وبناء النظام الجديد...".

وردا على ذلك، قال نجيب ساويرس عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، عن جماعة الإخوان في مصر: "لم يحاولوا قبول الآخر والتعاون مع المعارضة أيضا".

وأثار رد رجل الأعمال المصري على المنشور تفاعلا واسعا على منصة "إكس"، وجاءت أبرز الردود والتعليقات كالتالي:

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: 30 يونيو الإخوان المسلمين الجيش المصري الحكومة المصرية تغريدات ثورة 25 يناير نجيب ساويرس

إقرأ أيضاً:

أخطاء شائعة في التعامل مع نوبات غضب الأطفال

غالبا ما يلجأ الأطفال الصغار إلى نوبات الغضب أو السلوك العدواني مثل الضرب أو العض أو الركل لأنهم لا يمتلكون بعد المهارات اللغوية أو العاطفية للتعبير عمّا يشعرون به. هم لا "يتصرفون بشكل سيئ" عن قصد، بل يحاولون التواصل. أحيانا يشعرون أن لا أحد ينصت لهم، فيلجؤون إلى العنف كوسيلة لجذب الانتباه.

وتصبح هذه التصرفات أكثر شيوعا عندما لا يحصل الطفل على ما يريده، سواء كان ذلك منطقيا (كالطعام أو العناق) أو غير منطقي (مثل الحلوى أو ألعاب الآخرين أو أشياء خطيرة). كما أن الإرهاق أو الجوع أو المرض أو التوتر قد يجعل الطفل أكثر عرضة للسلوك العدواني.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أوريغامي.. حين يتحول الورق إلى معلم للصبر والتركيزlist 2 of 2معاملة عادلة وحب غير متساو.. متلازمة الطفل المفضل تكسر قلوب الأبناءend of list

ومن وجهة نظر الطفل، قد يكون التصرف العدواني وسيلة "منطقية" للتعامل مع شعوره بالعجز.

كيف تتعامل مع طفل صغير فقد السيطرة؟

أولا، العقاب لا يجدي نفعا. بل إن الغضب أو نفاد الصبر من جانبك يزيد من حدة التوتر ويعطي مثالا غير جيد عن كيفية التعامل مع المشاعر.

وبدلا من ذلك، استغل هذه اللحظة لتعليم طفلك كيفية التعبير عن نفسه. وإذا استطعت أن ترى التصرف العدواني كفرصة تعليمية، فسوف تتمكن من التصرف بحكمة وتحافظ على هدوئك.

إليك 4 خطوات للتعامل مع سلوك الطفل العدواني:

أوقف السلوك العدواني فورا

تصرف بلطف ولكن بحزم. إذا كان الطفل يضربك، امسك يديه بلطف ولكن بثبات كي لا يستمر في الضرب. تذكّر أن الأيدي والأسنان والأقدام أدوات "عدوانية" لدى الطفل، ويجب أن يتعلم أنه لا يُسمح باستخدامها للإيذاء.

انتقل إلى مكان خاص

إذا كان هناك أشخاص آخرون حولكما، خذ الطفل إلى مكان هادئ بعيدا عن الأنظار. ذلك يساعد الطفل على الهدوء، ويمنحكما خصوصية لحل المشكلة، ويحافظ على كرامة الطفل حتى في هذا العمر الصغير.

ساعد الطفل على استخدام كلماته بدلا من العنف

في المكان الهادئ، انظر في عينيه وتحدث معه بنبرة هادئة وحازمة من دون غضب: "في عائلتنا لا نضرب". كن قدوة في ضبط النفس، واظهر قوة هادئة ومحبة.

تحدث معه بعد أن يهدأ

بعد مرور حوالي 30 دقيقة على الأقل، تحدث معه بشكل بسيط: "الضرب غير مقبول. إذا شعرت بالتعب أو الجوع أو الانزعاج، يمكنك أن تخبرني بكلماتك: "أنا متعب يا أمي" أو "أحتاجك أن تسمعيني الآن".

 الملل أحيانا يكون سببا للعدوانية (شترستوك)طرق الوقاية: 10 خطوات للتعايش السلمي مع طفلك

امنح طفلك اهتمامك الكامل، وقلّل قدر الإمكان من استخدام الهاتف أو الأجهزة الإلكترونية أثناء قضاء الوقت معه، حتى يشعر بأنه أولوية في عالمك.

إعلان

عانق طفلك كثيرا، أظهر محبتك بوضوح وبشكل متكرر.

حافظ على جدول ثابت، وجود أوقات منتظمة للنوم والطعام واللعب يمنح الطفل شعورا بالأمان.

امنحه اختيارات بسيطة، مثل: "هل تريد أن ترتدي الحذاء بنفسك أم أساعدك؟".

نوّع مصادر التحفيز، الملل أحيانا يكون سببا للعدوانية، فاحرص على تنويع الأنشطة (موسيقية، اجتماعية، حركية).

هيئ بيئة منزلية هادئة، الأطفال يقلدون من حولهم. راقب من يقضون وقتا معهم.

خصص وقتا كافيا للنشاط الجسدي، الطفل بعمر عامين يحتاج نحو 3 ساعات من اللعب النشط يوميا.

قم بأدوار تمثيلية، أعد تمثيل مواقف عنف بطريقة خفيفة وتفكر معا في بدائل لها.

أنشئ قائمة بالبدائل الصحية للعنف، مثل:

استخدم الكلمات. امشِ بعيدا. اذهب للركن الهادئ. تنفس ببطء و"أخرج الغضب من فمك كالتنين". اطلب المساعدة باستخدام عبارة سرية مثل: "أحتاج لحضن" أو "عندي غضب كثير".

اعتنِ بنفسك، أنت قدوة في ضبط المشاعر. لا تصرخ أو تغضب، بل تصرف بهدوء واحترام.

مقالات مشابهة

  • خالد أبو بكر : تنظيم الإخوان الدولي يلجأ إلى بث الأكاذيب لإثارة الفوضى بمصر
  • “قبول”: الجامعات ستتواصل مع “الطلاب” قبل بداية الدراسة
  • أخطاء شائعة في التعامل مع نوبات غضب الأطفال
  • غوارديولا معلنا قرب رحيله عن سيتي: سأغادر لتحدٍّ جديد وهناك من يريد فشلي
  • قبل بدء الدراسة.. منصة «قبول»: الجامعات والكليات ستتواصل مع الطلاب لتزويدهم بالمعلومات
  • منصة قبول تحدد موعد تواصل الجامعات مع المقبولين
  • منصة قبول: ستقوم الجامعات والكليات بالتواصل مع جميع الطلبة المقبولين
  • "منصة قبول" تحدد موعد تواصل الجامعات مع المقبولين - عاجل
  • الاثنين .. أجواء حارة نسبياً الى حارة 
  • طه عزت: الدوري الموسم المقبل بلا تأجيلات.. وهناك تنسيق مع حسام حسن بسبب الأجندة الدولية