إنجلترا ضد سلوفاكيا.. الأسود الثلاثة يتأخر بهدف في الشوط الأول «فيديو»
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
إنجلترا ضد سلوفاكيا.. حسم منتخب سلوفاكيا الشوط الأول أمام إنجلترا بهدف نظيف، في المباراة التي تقام حاليًا، ضمن مباريات دور 16 بطولة كأس أمم أوروبا يورو 2024، والمقامة حاليًا في ألمانيا حتى 14 من شهر يوليو المقبل.
وانطلقت مباراة إنجلترا ضد سلوفاكيا، في يورو 2024، تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة والدوحة، والثامنة مساءً بتوقيت أبو ظبي، وذلك على أرضية ستاد «فيلتينس أرينا».
- وجاء هدف منتخب سلوفاكيا الأول أمام إنجلترا، عن طريق اللاعب إيفان سكرانز، وذلك في الدقيقة 24 من زمن شوط المباراة الأول.
سلوفاكيا تستمر في الإبداع وتسجل هدف التقدم على إنجلترا
???? اشترك الآن ????
???? https://t.co/rqgQjLVzKF
???? https://t.co/alkogGtHdW#يورو2024 | #موطن_اليورو | #انجلترا_سلوفاكيا #Euro2024 | #beINEURO | #HomeofEuro pic.twitter.com/xVqmvLXY4v
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) June 30, 2024
تشكيل إنجلترا ضد سلوفاكيا في دور 16 يورو 2024وجاء تشكيل إنجلترا على النحو التالي
في حراسة المرمى: بيكفورد.
في خط الدفاع: كيران تريبير - مارك جيهي - ستونز - كايل ووكر.
في خط الوسط: جود بيلينجهام - ديكلان رايس - كوبي ماينو.
في خط الهجوم: فيل فودين - هاري كين - بوكايو ساكا.
تشكيل سلوفاكيا ضد إنجلترا في دور 16 يورو 2024وجاء تشكيل سلوفاكيا على النحو التالي
في حراسة المرمي: مارتن دوبرافكا.
في خط الدفاع: بيتر بيكاريك - دينيس فافرو - ميلان سكرينيار - دافيد هانكو.
في خط الوسط: جوراي كوشكا - ستانيسلاف لوبتكا - اوندري دودا - لوكاس هاراسلين.
في خط الهجوم: إيفان سكرانز - دافيد ستريليتش.
إنجلترا ضد سلوفاكيا في دور 16 يورو 2024يستعد منتخب إنجلترا الأول لكرة القدم، لطوي صفحة دور المجموعات وبداية معاهدة جديد مع الجماهيرة الإنجليزية، وذلك عقب الأداء الكارثي الذي قدمه رفقاء بيلينجهام في الدوري الأول من بطولة يورو 2024.
ونجح منتخب إنجلترا في التأهل إلى درو 16 يورو 2024، عقب تصدر المجموعة الثالثة والتي ضمت منتخبات، الدنمارك وصربيا بالإضافة إلى سلوفينيا، حيث حقق منتخب «الأسود الثلاثة» الفوز في مباراة واحدة فقط، وسقط في فخ التعادل خلال مباراتين، وسجل هدفين واستقبلت شباكه هدفًا واحدًا.
بينما تأهل منتخب سلوفاكيا إلى دور 16 يورو 2024، عقب انتزاع بطاقة أفضل ثالث لحساب المجموعة الخامسة، والتي ضمت بلجيكا ورومانيا وأوكرانيا، وحقق المنتخب السلوفاكي الفوز في مباراة وتعادل في مثلها وتلقى الهزيمة في مثلها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب إنجلترا إنجلترا يورو 2024 سلوفاكيا انجلترا كأس أمم أوروبا كأس أمم أوروبا 2024 بطولة أمم أوروبا 2024 إنجلترا منتخب المانيا 2024 مواعيد مباريات يورو 2024 مباريات يورو 2024 موعد مباريات يورو 2024 مباريات يورو 2024 اليوم امم اوروبا جدول امم اوروبا جدول مباريات أمم أوروبا مباريات كاس اوروبا بطولة كاس الأمم الأوروبية 2024 اخبار يورو 2024 إنجلترا وسلوفاكيا إنجلترا ضد سلوفاكيا إنجلترا أمام سلوفاكيا إنجلترا امام سلوفاكيا مباراة انجلترا وسلوفاكيا سلوفاكيا و انجلترا مباراة إنجلترا وسلوفاكيا مباراة إنجلترا ضد سلوفاكيا بث مباشر مباراة انجلترا وسلوفاكيا مباراة انجلترا وسلوفاكيا اليوم إنجلترا ضد سلوفاکیا فی دور 16 یورو 2024
إقرأ أيضاً:
توخيل يواجه مشاكل مبكرة مع منتخب إنجلترا
لندن «أ.ب»: كان الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم قرر تعيين الألماني توماس توخيل مديرا فنيا للمنتخب، وسط جدل كبير كونه لا يحمل الجنسية الإنجليزية، بهدف مساعدة الفريق في "تجاوز العقبة الأخيرة" والتتويج بكأس العالم للمرة الأولى منذ عام 1966. وقبل عام واحد من انطلاق مونديال 2026 في أمريكا الشمالية، دخل توخيل بالفعل في مشاكل، ويشعر بغضب بعض الجماهير،
وجاءت الخسارة 1 / 3 أمام السنغال في مباراة ودية أقيمت يوم الثلاثاء الماضي، لتضع نهاية قاسية لفترة شهر العسل بين توخيل والجماهير، والتي كانت بالفعل على وشك الإنهيار بعد أن حقق منتخب إنجلترا فوزا ضعيفا بهدف نظيف فقط على أندورا، المصنفة في المركز 173 عالميا التي أقيمت السبت الماضي.
وانطلقت صافرات الإستهجان أثناء خروج توخيل وفريقه من ملعب سيتي جراوند في نوتنجهام بعد الخسارة أمام منتخب أفريقي للمرة الأولى، وتولى توخيل تدريب بعض الأندية الكبرى في العالم مثل باريس سان جيرمان، وبايرن ميونخ وتشيلسي، وكان ينظر إليه من الناحية التكتيكية على أنه خطوة متقدمة مقارنة بالمدرب السابق للمنتخب الإنجليزي جاريث ساوثجيت.
وبالنسبة لكثيرين، افتقد ساوثجيت للمسة الساحرة اللازمة لتحويل إنجلترا إلى فريق يحصد الألقاب على الرغم من أن الفريق وصل لأدوار متقدمة في البطولات الأربع الكبرى الماضية، ولا تزال الأمور في بدايتها، حيث تولى توخيل المهمة في يناير الماضي فقط، لكن يبدو أن منتخب إنجلترا ربما تراجع مستواه خلال الحقبة الجديدة تحت قيادة مدرب أجنبي.
وفيما يلي نظرة على المشاكل الناشئة التي واجهها توخيل في عهده:
التكتيك
رغم أن ساوثجيت نجح، بلا شك، في خلق ثقافة وأجواء إيجابية بين صفوف الفريق خارج الملعب، فقد اتهم بأنه واقعي أكثر من اللازم ويفتقر إلى المرونة التكتيكية داخل الملعب، وكان يتوقع أن يكون توخيل تحديثا ضخما في هذا الجانب، ولكن حتى الآن لا توجد هوية للمنتخب الإنجليزي تحت قيادة المدرب الألماني. وحدد هاري كين، قائد المنتخب الإنجليزي، قائمة بالعناصر التي افتقدها فريقه في مواجهة السنغال، وكانت كثيرة بالفعل، وقال كين، الذي افتتح التسجيل :" بالكرة وبدونها، لا يوجد انسجام كما ينبغي، لا نجد التمريرات المناسبة، ولا الإيقاع الصحيح، وفي المواجهات الفردية، نخسر الإلتحامات ونفتقد تلك الروح القتالية التي كنا نتمتع بها"، وأضاف :"هناك بعض الأفكار الجديدة، ولدينا بعض اللاعبين الجدد الذين انضموا للفريق، ولا يملكون الخبرة على المستوى الدولي، إنه مزيج من عدة عوامل".
ولدى توخيل أربعة معسكرات فقط لنقل فكره للفريق قبل المونديال، هذا بالطبع إذا تأهل المنتخب الإنجليزي. وفاز المنتخب الإنجليزي بأول ثلاث مباريات من التصفيات المؤهلة للمونديال، أمام ألبانيا ولاتفيا وأندورا، ويتصدر المجموعة الحادية عشرة مع تبقي خمس مباريات سيلعبها في الفترة من سبتمبر إلى نوفمبر.
الاختيارات
وأثارت بعض اختيارات توخيل في بدايات فترته مع المنتخب الإنجليزي علامات التعجب، حيث استدعى توخيل جوردان هيندرسون، قائد ليفربول السابق، وهو يبلغ 34 عاما، وكان يلعب مؤخرا مع أياكس الهولندي، وذلك بسبب صفاته القيادية ولـ"الحفاظ على المعايير داخل المجموعة"، وفقال لما قاله توخيل. لكن يبقى السؤال المطروح هو هل لا يزال هندرسون يمتلك المستوى الفني الذي يؤهله للتواجد في المنتخب؟
كما استمر توخيل في الاعتماد على الظهير الأيمن كايل ووكر ( 35 عاما) والذي يبدو أنه تجاوز أفضل فتراته، وقد أعير مؤخرا إلى ميلان، حيث لم ينجح في لفت الأنظار أو تقديم أداء مقنع.
ويملك توخيل لاعبين مثل رييس جيمس وترينت ألكسندر أرنولد، لاعب ريال مديرد الجديد، كبدلاء ولكنه يفضل ووكر، متحدثا مجددا عن دور اللاعب المخضرم في "رفع المعايير" داخل المعسكر.
وبعض اختيارات توخيل في مركز قلب الدفاع ، وبينهم الوافدان الجديدان تريفوه تشالوباه ودان بيرن، خضعت أيضا للتدقيق والانتقادات.
الصراحة
وبينما كان ساوثجيت يحمي لاعبيه من الانتقادات، فإن توخيل أكثر صراحة ووضوحا في تحليله السلبي، ولا يتردد في توجيه الملاحظات بشكل مباشر، وبعد مباراة أندورا، التي عانى فيها المنتخب الإنجليزي، اتهم توخيل لاعبيه بأنهم يفتقرون إلى "الجدية والإلحاح المطلوبين في مباراة تصفيات لكأس العالم"، وقال إنه لم يعجبه سلوكهم أو لغة أجسادهم على أرض الملعب.
وبالنسبة للكثيرين، كان هذا تصريحا عادلا ولكنه ربما يكون شيئا لم يعتد على مساعه لاعبي المنتخب الإنجليزي من مدربهم، هل سيتقبل اللاعبون هذا الأسلوب الصريح، أم سيفسرونه بشكل سلبي ويفضلون أسلوب ساوثجيت اللطيف والداعم، الذي كان يحتضن اللاعبين معنويا بدلا من توبيخهم؟
التبرير
ودفاعا عن توخيل، كان لاعو المنتخب الإنجليزي يلعبون بعد خوض موسم طويل مع أنديتهم، وربما كانوا قد أوقفوا تركيزهم الذهني بعض الشيء قبل الالتحاق بالمنتخب لخوض مباراتي أندورا والسنغال، وأجرى توخيل أيضا 10 تعديلات أمام السنغال وكان يظهر بشكل واضح أنه يختبر بعض اللاعبين الجدد والطرق التكتيكية الجديدة، وقال :"لا داعي للذعر"، وأضاف :" نحن نعرف أكثر الآن وأصبحنا أذكى، أكره الهزائم أكثر من أي شيء آخر، لكننا لن نذهب إلى كأس العالم الأسبوع المقبل، بل بعد عام من الآن".
ولكن، تحقيق المزيد من النتائج السيئة أو الظهور بشكل غير مرض في سبتمبر، عندما يواجه المنتخب الإنجليزي نظيره منتخب أندورا على أرضه ثم يخرج لمواجهة صربيا ، قد يؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على توخيل، ومن المرجح أن تبدأ الجماهير، وبعض وسائل الإعلام بلا شك، في انتقاده بشكل أكبر، وربما يستخدمون جنسيته كحجة ضده.